مؤسسة زاهي حواس تحكي أسرار مصر الإسلامية لسفراء دول العالم
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
نظمت مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث - تحت التأسيس - جولة وزيارة أثرية في القاهرة الإسلامية للعديد من سفراء دول العالم والشخصيات العامة .
أكدت المؤسسة أن الزيارات بمثابة تعريف للسفراء الأجانب بتاريخ مصر الإسلامي، ونشر الثقافة والتاريخ المصري علي المستوي العالمي وترويج للسياحة المصرية.
تهدف "مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث" أن تكون مركز إشعاع بحثي وتعليمي وتدريبي على المستوى المحلي والعربي والعالمي، قادره على نشر التراث الثقافي بين الأطفال والشباب وكل فئات المجتمع، بالإضافة إلى دوره الكبير في استقطاب الخبرات في مجال الآثار والتراث الثقافي، والقيام بالعديد من الفعاليات الأثرية والعلمية والدورات المتخصصة والمنح البحثية التي تخدم البحث العلمي وتثري العمل الأثري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاثار والتراث التاريخ المصري التراث الثقافي القاهرة الاسلامية ترويج للسياحة المصرية زاهي حواس
إقرأ أيضاً:
سير محمد لطفي منصور يكشف أسرار مسيرته في مذكراته هذه مسيرتي
استضافت الإعلامية منى الشاذلي رائد الأعمال المصري العالمي سير محمد لطفي منصور في برنامج “معكم منى الشاذلي”.
خلال اللقاء، تحدث منصور عن مسيرته الممتدة بين عالم التجارة والسياسة، إضافة إلى إنجازاته الدولية التي تم تتويجها بمنحه وسام الفروسية ولقب "سير" من ملك بريطانيا.
سير محمد لطفي منصور يروي تجربته الشخصية في مذكراته "هذه مسيرتي"وكشف منصور عن اللحظة التي قرر فيها كتابة مذكراته تحت عنوان "هذه مسيرتي"، والتي خصصها لأبنائه وأحفاده أولًا وللأجيال القادمة ثانيًا، كي يعرفوا كيف تم بناء هذه المسيرة خطوة بخطوة.
كما أشار إلى أن الهدف من كتابة المذكرات ليس الفخر، ولكن الفائدة التي يمكن أن تُستفاد منها.
وفي فاصل من حديثه عن طفولته، استعاد منصور ذكرياته في مدرسة فيكتوريا كوليدج بالإسكندرية، حيث تخرج منها العديد من الشخصيات البارزة مثل الفنان عمر الشريف والملك حسين بن طلال.
كما تناول ذكرياته مع أسرته وتأثيرات والدته ووالده الراحل لطفي منصور في تربيته وتعليمه.
وتطرق سير محمد لطفي منصور إلى حادث الطفولة الذي وقع له عندما كان في العاشرة من عمره، وهو الحادث الذي ترك تأثيرًا كبيرًا في شخصيته وحفزه على المثابرة والإصرار لتجاوز الألم والتحديات التي مر بها.