كيف تنافس على جوائز ميديا ثون الحج؟ المسارات والفئات المستهدفة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
بجوائز تقارب المليون ريال سعودي؛ تتنافس الجهات والأفراد من خلال ميدياثون على ابتكار مشروعات إعلامية تخدم قطاع الحج والعمرة.
وميديا ثون مشروع تطوير إعلامي، يقدم عددًا من المنتجات والأحداث المعرفية والمهارية، ويساهم في تطوير وتمكين المشروعات والحلول المبتكرة.
أخبار متعلقة حالتان لتفعيل الهوية الرقمية على أبشر.
اللغات والترجمةويستهدف خلق تطوير مشروعات تعزز من مستوى تقديم رحلة الحاج والمعتمر إعلاميًا بعدة لغات.
الخدمات والتسهيلات الإعلامية
ويستهدف ابتكار أفكار مشروعات تُسهّل آلية دعم وسائل الإعلام في تغطية رحلة الحاج والمعتمر.لتطوير يصنعه الجميع؛ #ميدياثون الحج والعمرة، يفتح أبوابه للمبدعين من الجهات والأفراد للمشاركة في تقديم مبادرات إبداعية ومشروعات نوعية لتطوير إعلام الحج والعمرة. @Media_thon
شارك الآن:
https://t.co/yVEB3v2nnO pic.twitter.com/vcbhZ5bgF6— وزارة الإعلام (@media_ksa) February 16, 2024
الفئات المستهدفة من الأفرادالعاملون والمهتمون بالمجال الإعلاميالعاملون والمهتمون بمجال الحج والعمرةالأكاديميون في كليات وأقسام الإعلام والاتصال والتسويقطلبة كليات وأقسام الإعلام والاتصال والتسويقالمبرمجون والمهتمون بالتقنيةالطلبة والإعلاميون من الدول المستهدفة في منصة "نُسُك"بجوائز تقارب المليون ريال سعودي؛ تتنافس الجهات والأفراد من خلال #ميدياثون على ابتكار مشروعات إعلامية تخدم قطاع الحج والعمرة.
شارك الآن: https://t.co/RKrRQaBU4O pic.twitter.com/2xjUsnv5yg— ميدياثون | Mediathon (@Media_thon) February 16, 2024
الفئات المستهدفة من الجهاتقطاعات الإعلام والاتصال المؤسسي في الأجهزة الحكومية والقطاع الخاصوسائل الإعلامالشركات والمؤسسات الإعلامية المهنيةالجامعات والمؤسسات الأكاديميةالجهات المتخصصة في الحج والعمرة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الحج والعمرة
إقرأ أيضاً:
أعمال تُعادل ثواب الحج والعمرة لمن عجز عن أدائهما .. تعرف عليها
يشتاق كثير من المسلمين لأداء الركن الخامس من أركان الإسلام، وهو حج بيت الله الحرام لمن استطاع إليه سبيلًا، غير أن ظروفًا صحية أو مادية قد تحول بينهم وبين تحقيق هذه الأمنية العظيمة. لكن من رحمة الله بعباده أن فتح لهم أبوابًا أخرى ينالون بها نفس الأجر والثواب، كما جاء في أحاديث نبوية صحيحة عن النبي محمد ﷺ.
فمن أبرز هذه الأعمال: أداء العمرة في شهر رمضان، حيث ثبت عن النبي ﷺ أنه قال لامرأة من الأنصار لم تستطع الحج معه: "فإذا جاء رمضان فاعتمري، فإن عمرة فيه تعدل حجة" وفي رواية "حجة معي"، وهو حديث متفق عليه.
كذلك، النية الصادقة والعزم الحقيقي على الحج متى ما تيسرت السبل تُكتب لصاحبها كأنه حج، إذا صدق العبد في نيته، كما أوضح النبي ﷺ في حديثه الشريف: "فهو بنيّته فأجرهما سواء"، وهو ما يفتح باب الأمل لمن لم تمكنه الظروف.
ومن الأعمال التي يُكتب لها أجر الحج والعمرة أيضًا: الجلوس في المسجد بعد صلاة الفجر في جماعة حتى شروق الشمس ثم صلاة ركعتين، حيث قال ﷺ: "من صلى الغداة في جماعة، ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة"، كما ورد في حديث صحيح رواه الترمذي.
أما بر الوالدين، فهو من أعظم القربات التي تُضاهي أجر الحج والعمرة والجهاد معًا، إذ سأل رجل النبي ﷺ عن رغبته في الجهاد رغم عجزه، فقال له: "هل بقي من والديك أحد؟"، فأجاب: "أمي"، فرد النبي ﷺ: "فاتقِ الله فيها، فإذا فعلت فأنت حاج ومعتمر ومجاهد".
بهذه النصوص الواضحة، يتبين أن رحمة الله وسعت كل شيء، وأن الأجر والثواب ليس حكرًا على من استطاع الحج فعليًا، بل إن صدق النية والإخلاص في العبادة والبر والإحسان قد يكون مفتاحًا للثواب المضاعف، تعويضًا للمحرومين من أداء المناسك جسديًا أو ماديًا.