زوار مرتفعات جبال اللوز يحتفلون بيوم التأسيس بالزي التراثي .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
تبوك
أظهر مقطع فيديو توافد عدد من الزوار إلى مرتفعات تبوك، خاصة جبال اللوز، احتفالًا بيوم التأسيس مرتدين الزي التراثي.
وعبر أحد الزوار عن سعادته الكبيرة بالاحتفال بهذا اليوم وسط الثلوج مع إخوانه، والتي تعتبر تجربته الأولى.
وأبدى آخر حبه للأعشاب البرية المتواجدة بالمنطقة خاصة نبتة الشيح، والتي تتميز بعدم وجود أية مواد كيميائيّة فيها، وتعتبر مهمة في علاجات القولون وأمراض البطن.
وتابع أنه من الفضل والنعمة أن المملكة تتمتع بتنوع كبير حيث أن شمالها ثلوج وجنوبها خضار، مؤكدًا أنه يظهر في جبال اللوز اهتمام الهيئة الملكية بها.
وتختفل المملكة بيوم تأسيس الدولة السعودية في الـ 22 من فبراير من كل عام، حيث أصدر الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، أمرًا ملكيًا في الـ 27 يناير 2022، بالاحتفال بهذا اليوم كيوم للتأسيس.
فيديو | زوار مرتفعات جبال اللوز: قدمنا إلى أعلى مرتفعات تبوك المتميزة بوجود عشبة "الشيح" للاحتفاء بـ #يوم_التأسيس#الإخبارية pic.twitter.com/2LL4UjsHlN
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 17, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جبال اللوز مرتفعات تبوك يوم التأسيس جبال اللوز
إقرأ أيضاً:
مخاطر "سكر اللوز" المزيف: وزارة الصحة بغزة تدق ناقوس الخطر بشأن السكرلوز
غزة - صفا
حذَّرت وزارة الصحة بغزَّة من انتشار مادة محلاة صناعيًا تُعرف بين العامة باسم "سكر اللوز"، وهي في الحقيقة مادة صناعية تُدعى السكرلوز (Sucralose) ولا تمت بصلة للوز ولا تحمل أي قيمة غذائية. أكد قسم مراقبة الأغذية بدائرة الطب الوقائي بالوزارة، اليوم الثلاثاء، أن بيع هذه المادة دون بطاقة بيان واضحة يُعد مخالفة صحية خطيرة.
تحذيرات من المنتجات مجهولة المصدر والمحليات الصناعية غير الموثقةنظرًا لانتشار الغش الغذائي وصعوبة الرقابة في الظروف الراهنة، شددت وزارة الصحة على ضرورة التأكد من وجود بطاقة بيان واضحة على كل منتج غذائي. كما حذَّرت بشدة من شراء المواد مجهولة المصدر أو التي لا تحمل عبوات أصلية. ودعت الوزارة إلى الامتناع عن شراء عصائر الأطفال مجهولة المكونات، لتجنب المخاطر الصحية المحتملة.
"سكر اللوز" ليس لوزًا: حقيقة السكرلوز ومخاطرهأوضح خبير التغذية هشام حسونة في تصريح سابق لصحيفة "فلسطين" أن ما يُطلق عليه "سكر اللوز" ليس سكرًا مستخرجًا من اللوز، بل هو في الواقع "سكرالوز"، وهو أحد المحليات الصناعية منخفضة السعرات الحرارية. وأكد حسونة أنه "لا وجود فعلي لسكر مستخرج من اللوز في قطاع غزة، لا قبل الحرب ولا خلالها".
تكمن المشكلة الرئيسية في أن الكثير من الناس يشترون هذا المنتج دون معرفة هويته أو مصدره أو تركيزه، وغالبًا ما يُباع في ظروف غير صحية داخل عبوات شفافة تفتقر إلى أي بيانات تغذوية. على الرغم من أن السكرلوز مصرح به لمرضى السكري، إلا أن حسونة نبه إلى أن استهلاكه على المدى الطويل قد يؤدي إلى:
تراكم الدهون على الكبد. ارتفاع مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية. تجمع الدهون حول الأعضاء الداخلية مثل الكلى والكبد والأمعاء. ربما يؤثر أيضًا على مستويات السكر في الدم.ولخص حسونة المخاطر في ثلاث نقاط رئيسية: أن المنتج مجهول المصدر، والاستهلاك يكون مفرطًا، ويُستخدم بثقة مفرطة كونه يبدو طبيعيًا، بينما هو في الواقع محلي صناعي يرتبط على المدى الطويل بزيادة خطر الإصابة بالسرطان.
الأوضاع الإنسانية في غزة تفاقم الأزمةيأتي هذا التحذير في ظل ظروف إنسانية صعبة للغاية في قطاع غزة، حيث تفشت المجاعة في أنحاء القطاع وظهرت أعراض سوء التغذية الحاد على الأطفال والمرضى، وذلك بسبب الإغلاق الكامل للمعابر ومنع دخول الغذاء والدواء منذ 2 مارس الماضي. تشن "إسرائيل" حرب إبادة جماعية في غزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وقد خلفت هذه الحرب، بدعم أمريكي، أكثر من 205 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات الآلاف من النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.