أسعار البلح في معارض أهلا رمضان 2024
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
مع اقتراب شهر رمضان المبارك، تسعى الأسر المصرية لشراء أنواع مختلفة من البلح كونه أحد الأطعمة التي يفضل الصائمون أن تتواجد ضمن مائدة الإفطار، لذلك يأتي البلح ضمن السلع المتاحة في معارض أهلا رمضان، التي أطلقتها وزارة التموين في القاهرة والمحافظات من الخميس الماضي ولمدة شهر من أجل تقديم السلع الغذائية اللازمة للمواطنين، منها السكر والدقيق والبلح والزيت والشاي والمكرونة وغيرها، على أن تقدم هذه السلع وتخفيضات على المنتجات تترواح من 15% إلى 30% عن السوق الخارجية.
وأعلنت الوزارة أسعار البلح في معارض أهلا رمضان، ضمن السلع الغذائية في المعارض، التي تتفاوت حسب نوع ووزن علب البلح، وتبدأ من 110 جنيهات و220 جنيها، و370 جنيها.
- يتوفر معرض رئيسي من معارض أهلا رمضان بعاصمة المحافظة وأكثر من مَعرضين آخرين بالمراكز الرئيسية لتصل إجمالى المعارض إلى ما يزيد على 100 معرض على مستوى الجمهورية .
- تهدف المعارض إلى معاونة المواطنين في الحصول على احتياجاتهم من مكان واحد بتخفيضات كبيرة.
- بين السلع المتوفرة في المعارض أيضا، زيت الطعام، والمكرونة، الصلصة، واللبن، الدقيقي والجبنة الفيتا، والفول، والعدس، والسكر، والأرز.
-السلع المطروحة في المعارض هي نفس السلع المطروحة بالأسواق بنفس الجودة والتعبئة، ولكن بأسعار مُخفَّضة.
- السلع مُتاحة للمواطن فقط ويحظر إعادة بيعها من خلال المحال التجارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أهلا رمضان البلح أسعار البلح التموين فی معارض أهلا رمضان
إقرأ أيضاً:
السلطات التركية تشن الموجة الخامسة من الاعتقالات ضد معارضي أردوغان
صعَّدت السلطات التركية، يوم السبت، حملتها القمعية على بلدية إسطنبول التي يديرها حزب الشعب الجمهوري المعارض، واعتقلت 30 شخصًا.
ووفقًا لوكالة "أسوشيتد برس" للأنباء، فإن من بين المعتقلين نائبًا سابقًا عن حزب الشعب الجمهوري المعارض، وثلاثة رؤساء بلديات يديرها الحزب في إسطنبول.
وذكرت وكالة "الأناضول" الرسمية أن هذه الاعتقالات تمت في سياق أربع تحقيقات فساد منفصلة تستهدف بلدية إسطنبول الكبرى.
وتُعد اعتقالات يوم السبت الموجة الخامسة من الحملة القانونية ضد إدارة إسطنبول، منذ 19 مارس، عندما اعتُقل رئيس البلدية أكرم إمام أوغلو بتهم فساد. وقد أشعل اعتقال إمام أوغلو، الذي يُنظر إليه باعتباره أبرز منافس محتمل للرئيس رجب طيب أردوغان بعد 22 عامًا من الحكم، موجة واسعة من الاحتجاجات، مطالبة بالإفراج عنه وإنهاء تراجع الديمقراطية في ظل حكم أردوغان.
وتدّعي المعارضة ومؤيدوها أن اعتقاله، والاعتقالات اللاحقة لعشرات آخرين من حزب الشعب الجمهوري المعارض، تم بدوافع سياسية.
وصرّح رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، يوم السبت، أمام حشد من المؤيدين بمدينة "دوزجه" شمال غربي تركيا، قائلًا: "هذه المرة لم يأتِ الانقلاب بالجنود والدبابات، بل بأرواب المدعين العامين".
لكن الحكومة أصرت على أن السلطة القضائية التركية مستقلة وغير خاضعة لأي تأثير سياسي.
وقد بدأت الموجة الثانية من قمع البلديات التي يديرها الحزب في نهاية أبريل، بينما بدأت الموجتان الثالثة والرابعة في نهاية مايو، وأسفرتا عن عشرات الاعتقالات.