شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن كوريا الشمالية تحذر زيارة الغواصة الأمريكية إلى سيئول قد ترقى لشروط استخدامنا القوة النووية، كوريا الشمالية تحذر زيارة الغواصة الأمريكية إلى سيئول قد ترقى لشروط استخدامنا القوة النوويةفي يوليو 20, 2023 10يمني .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كوريا الشمالية تحذر: زيارة الغواصة الأمريكية إلى سيئول قد ترقى لشروط استخدامنا القوة النووية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كوريا الشمالية تحذر: زيارة الغواصة الأمريكية إلى...

كوريا الشمالية تحذر: زيارة الغواصة الأمريكية إلى سيئول قد ترقى لشروط استخدامنا القوة النووية

في يوليو 20, 2023 10

يمني برس|

حذر وزير دفاع كوريا الشمالية، كانغ سون نام، اليوم الخميس، من أن زيارة غواصة استراتيجية أمريكية ذات قدرات نووية مدينة بوسان في كوريا الجنوبية، الأسبوع الحالي، قد يرقى إلى الوفاء بالشروط القانونية لاستخدام بلاده الأسلحة النووية.

وقال في بيان صحفي، نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية: “إنني أُذكّر الجيش الأمريكي بحقيقة أن الرؤية المتزايدة باستمرار لنشر الغواصة النووية الاستراتيجية وغيرها من الأصول الاستراتيجية قد تندرج، في ظل شروط استخدام الأسلحة النووية المحددة، في قانون كوريا الديمقراطية بشأن سياسة القوة النووية”، وفقا لوكالة أنباء “يونهاب” الكورية.

وأشار كانغ إلى أن “العقيدة النووية لكوريا الشمالية تسمح بتنفيذ الإجراءات اللازمة في الحالات التي يتم فيها شن هجوم نووي ضدها، أو في الحالات التي يكون فيها استخدام الأسلحة النووية ضدها وشيكا”.

وتابع مشددا: “على الجانب العسكري الأمريكي أن يدرك أن أصوله النووية دخلت مياهًا خطيرة للغاية”.

وحذر وزير دفاع كوريا الشمالية، كانغ سون نام، في بيانه مرة أخرى وبشدة “العصابات العسكرية لأمريكا وكوريا الجنوبية والتي تتحدث عن نهاية نظامنا”.

وأردف: “سيكون استخدام القوة العسكرية ضد كوريا الشمالية الخيار الأسوأ للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، حتى لا يكون لديهما مجال للتفكير مرتين في وجودهما”.

وفي الأسبوع الجاري، أعلن منسق مجلس الأمن القومي الأمريكي لشؤون منطقة المحيطين الهندي والهادئ، كورت كامبل، في تصريحات صحفية، عن “رسو غواصة نووية أمريكية “يو إس إس كنتاكي” في ميناء بوسان لأول مرة منذ عقود، لإثبات التزام الولايات المتحدة بالردع الموسع”.

وسبق لكوريا الشمالية أن نددت بقرار الولايات المتحدة نقل غواصة تحمل صواريخ “كروز” إلى شبه الجزيرة الكورية، وأعلنت أن هذه خطوة “تقرب المواجهة النووية”.

وفي العام الماضي، أصدرت كوريا الشمالية قانونا بشأن الاستخدام النووي، الأمر الذي أثار مخاوف من أنه سيسمح بالاستخدام الاستباقي للأسلحة النووية، في مواجهة ما تعتبره تهديدا وشيكا.

يشار إلى أنه في الشهر الماضي، وصلت غواصة أمريكية تحمل صواريخ “كروز” تعمل بالطاقة النووية إلى ميناء بوسان في كوريا الجنوبية، بعد اتفاق بين واشنطن وسيئول.

واتفقت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، في أبريل/ نيسان الماضي، على قرار أمريكي بزيارة غواصة بحرية مزودة بصواريخ باليستية مسلحة نوويًا، كوريا الجنوبية للمرة الأولى منذ الثمانينيات، لكن لم يتم تحديد جدول زمني لهذه الزيارة.

وجاء هذا الاتفاق كجزء من خطة لتعزيز نشر الأصول الاستراتيجية الأمريكية، بهدف رد أكثر فاعلية على “تهديدات” كوريا الشمالية، واختبارات الأسلحة في الدفاع عن حليفتها كوريا الجنوبية، على النحو الذي اتفق عليه البلدان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کوریا الشمالیة تحذر کوریا الجنوبیة

إقرأ أيضاً:

تركيا تطلق مشروع غواصة ميلدن.. هل تنافس الغواصات الأوروبية المتطورة؟

سلط تقرير نشره موقع "شيناري إيكونومتشي" الإيطالية الضوء على إطلاق تركيا مشروع الغواصة "ميلدن"، أول غواصة تُصمَّم وتُبنى محلياً، في خطوة تمثل تحدياً مباشراً لهيمنة الغواصات الألمانية والإيطالية في السوق العالمية.

وقال الموقع في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن تركيا أدركت خلال العشرين عامًا الأخيرة، أن السيادة السياسية من دون سيادة صناعية ليست سوى وهم، وقرّرت أن تتحول من مستهلك للأسلحة في حلف شمال الأطلسي إلى مصنّع ومورّد.

وأضاف، أن انطلاق مشروع بناء "ميلدن" في أحواض غولجوك ليس حدثا معزولا، إذ تشهد إسطنبول في الوقت ذاته بداية أعمال بناء أول مدمّرة محلية مضادة للطائرات من طراز "تي إف-2000"، وتوقيع عقود بقيمة 6.5 مليار دولار لإنجاز "القبة الفولاذية" التركية.



مواصفات ميلدن
اعتبر الموقع أن صنع غواصة محلية بالكامل يعد مشروعا طموحا جدا لدولة كانت حتى الأمس القريب تكتفي بتجميع فرقاطات ألمانية، خاصة أن ميلدن غواصة عملاقة يبلغ وزنها 2.700 طن ويتجاوز طولها 80 مترًا، مقارنة بالغواصة الإيطالية "سالفاتوري تودارو" التي يقل وزنها فوق سطح الماء عن 1500 طن.

أما عن المواصفات الفنية، فإن ميلدن تعمل بنظام دفع لاهوائي محلي الصنع، يجمع بين إعادة تشكيل الميثانول وخلايا وقود غشاء تبادل البروتون، ويعمل ببطاريات أيونات الليثيوم، بهدف بقاء الغواصة تحت الماء عدة أيام دون استخدام أنبوب التنفس تحت الماء، وهو أمر غير ممكن للغواصات التي تعمل بالديزل.

وعلى صعيد التسليح، سيتم تزويد الغواصة بـ8 أنابيب عيار 533 مليمتر، دون استخدام معدات أمريكية أو ألمانية، إذ سيتم إطلاق طوربيدات تركية ثقيلة من طراز "أكيا" وصواريخ "أتماكا" المضادّة للسفن (بمدى يتجاوز 220 كم)، كما يتم الحديث عن إمكانية دمج صاروخ "جيزجين" المجنح، والمصمم لضرب أهداف برّية.

ومن المنتظر أن تتكون أجهزة الاستشعار من السونار وأنظمة كهروبصرية تركية الصنع.

تحدٍّ كبير
يتابع الموقع متسائلا: هل تستطيع غواصة ميلدن أن تفرض نفسها كمنافس للغواصات الغربية المتقدمة؟

ويقول في هذا السياق إن تركيا راكمت الكثير من الخبرات منذ عدة سنوات عبر تجميع غواصات "تايب 214" الألمانية (فئة ريس)، لكن ذلك يختلف تماما عن تصميم غواصة كاملة تعمل بكفاءة، خصوصًا حين يتعلق الأمر بالهيدروديناميكا الصامتة ودمج نظام الدفع اللاهوائي.

ويقارن الموقع بين ميلدن وغواصة "يو 212 إن إف إس" الإيطالية الألمانية، مؤكدا أن الغواصة التي تصنعها شركة "فينكانتيري" الإيطالية عبارة عن آلة حربية متطورة فائقة التقنية، وهي ثمرة عقود طويلة من التطوير، ويبلغ وزنها على السطح حوالي 1.600 طن. في المقابل، يبلغ وزن ميلدن 2.700 طن، بحجم أقرب إلى الغواصات اليابانية الجديدة من فئة "تايغي"، أو الغواصات الإسبانية "إس-80".

ولفت الموقع إلى أن إسبانيا أرادت في مشروعها "إس-80" العمل بمفردها بعيدًا عن الفرنسيين، فانتهى بها الأمر إلى غواصة لم تستطع أن تطفو في البداية بسبب ثقل وزنها. وبالتالي فإن تركيا تواجه -وفقا للموقع- تحديا كبيرا في إنجاز هذا المشروع المحلي ليعمل بكفاءة وينجح منذ المحاولة الأولى.



اعتبارات جيوسياسية واقتصادية 
أكد الموقع أن هدف أنقرة لا يقتصر على الدفاع عن المجال البحري بل يتعداه إلى التحرر من قيود التصدير، حيث إن السلاح الألماني أو الأمريكي يتطلب الإذن لاستخدامه أو لإعادة بيعه، بينما يمكن لتركيا بعد صنع "ميلدن" أن تبيع لأي دولة من دون المرور عبر برلين أو واشنطن.

وحسب الموقع، فإن بيع أول فرقاطة من فئة "حصار" إلى رومانيا (وهي دولة عضو في حلف الناتو) يُظهر أن الصناعة البحرية التركية لم تعد مجرد دعاية، بل واقعا ملموسا بتكلفة منخفضة وكفاءة عالية ومرونة في التصدير.  

وأضاف الموقع أن نجاح تركيا في صنع غواصتها المحلية بالمواصفات التي تم الكشف عنها، سيجعلها مطلوبة في أفريقيا وآسيا والشرق الأوسط باعتبار أنها منخفضة التكلفة وكثيفة التسليح، وهو ما تحبّذه هذه الأسواق مقارنة بعامل السرعة الذي توفره الغواصات الألمانية والإيطالية. 

واختتم الموقع بأن هذه الخطوة التركية لن تؤثر علي الصناعة الأوروبية على المدى القصير، حيث سيواصل زبائن "الفئة الممتازة" (بحريات الناتو من الصف الأول) الاعتماد على الغواصات الألمانية والإيطالية، لكن على المدى المتوسط، ستتحول تركيا إلى منافس شرس في أمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا وشمال أفريقيا.

مقالات مشابهة

  • حساب المواطن: إبلاغ أصحاب الطلبات المقدمة بعد 10 نوفمبر ضمن دورة الأهلية لشهر يناير
  • اعتراف نادر.. كيم جونج أون يكشف المهمة السرية لقوات كوريا الشمالية في روسيا
  • فرصة مقيدة: هل تستفيد الصين من تراجع القوة الناعمة الأمريكية؟
  • كوريا الجنوبية تسجل انخفاضًا قياسيًا في الزواج 
  • هاتف سامسونغ الجديد يشعل «طوابير الشراء» في كوريا الجنوبية!
  • سامسونغ" تطلق هاتف "غالاكسي زد تراي فولد" في كوريا الجنوبية
  • روسيا: اعتراض 90 مسيرة أوكرانية.. وإصابة 7 أشخاص قرب موسكو
  • غواصة روسية تبحر 3 أيام قرب بريطانيا
  • غيوم ماطرة تتجه نحو المناطق الشمالية .. والأرصاد تحذر
  • تركيا تطلق مشروع غواصة ميلدن.. هل تنافس الغواصات الأوروبية المتطورة؟