بعد تصريحات طليقته.. حسن شاكوش يكشف حقيقة علاقته بحورية فرغلي
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
كشف مؤدي المهرجانات «حسن شاكوش» حقيقة علاقته والفنانة حورية فرغلي، بعد التصريحات التي أدلت بها طليقته ريم طارق، خلال إحدى اللقاءات التلفزيونية.
أخبار متعلقة
حسن شاكوش: «اتهامات طليقتي لي مترضيش ربنا.. والراجل له كرامة وشرف زي المرأة» (فيديو)
ريم طارق: حسن شاكوش كان بيخوني مع فنانة مشهورة في رمضان (فيديو)
وأعلنت ريم خلال أحد اللقاءات التلفزيونية، أن طليقها شاكوش على علاقة عاطفية غير شرعية بإحدى الفنانات المشهورات والتي تمر بأزمة صحية، وثالث حرف من اسمها (ر).
وكتب «شاكوش» عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «جمهوري الغالي كل معاني الشكر ليكم ولكل شخص متفهم الموقف وشاركني البوست انا شفت معظم التعليقات ومحترم كل شخص وكل كلمة حتي لو هيا عكسية الحقيقة دائما عند ربنا وسكوتي وعدم ردي شىء مريحني أكثر من الكلام».
وأضاف: «ولكن في شىء يخص فنانة جميلة كلنا بنحبها وبنحترمها وحقيقي أنا لا أعلم صحة الكلام اللي بيتقال ولكن أنا من خلال صفحاتي الرسمية بحب أقول إن الفنانة حورية فرغلي لا يمسني بيها أي شىء غير إنها زميلة وصديقة عمل ومش فاهم سبب وجود سيرتها في الموضوع ايه من خلال البرامج».
وتابع: «انا دلوقتي كلامي للإعلام ارجوكم بلاش تشاركوا الناس كلام غلط كفاية كلام في تفاصيل وحياة شخصية اللي ظاهر للناس يخص الناس، أنا دلوقتي بمتنع عن أي كلام في حاجه تخص حياتي الشخصية».
وواصل حسن شاكوش: «أرجو احترام رغبتي مع احترامي لكل الصحافة المصرية، كل الاحترام والتقدير ليكي يا فنانه يا كبيرة وبعتذرلك مرة أخرى عن أي شئ اتحطيتي فيه».
حسن شاكوش حورية فرغلي ريم طارق
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين حسن شاكوش حورية فرغلي ريم طارق حسن شاکوش
إقرأ أيضاً:
ماهر فرغلي: الإخوان فشلوا في الحكم رغم عقود من العمل السري
أكد ماهر فرغلي، الكاتب الصحفي المتخصص في شؤون الجماعات الإسلامية، أن تنظيم الإخوان المسلمين، الذي عمل في سرية تامة لعقود طويلة، انكشف عن إخفاقات كبيرة فور وصوله إلى السلطة في مصر، مما أدى إلى فوضى سياسية واسعة.
وأضاف فرغلي خلال مداخلة في برنامج "اليوم" على قناة DMC هذا الفشل إلى عدة عوامل متأصلة في الإسلام السياسي بشكل عام، منها التصدعات الداخلية للجماعة، والاستعلاء الإيماني لدى أعضائها، بالإضافة إلى الخطاب التكفيري الذي ساهم في تأجيج التوترات.
وأوضح فرغلي أن الإخوان افتقروا إلى أدوات الحكم الرشيد، حيث لم يمتلكوا رؤية إدارية واضحة أو فهماً شاملاً لآليات إدارة الدولة. وعلى الرغم من براعة التنظيم في استغلال اللحظات السياسية الحرجة وبنيته التنظيمية المحكمة التي مكنته من العمل خلف الكواليس، إلا أن نجاحهم في الوصول إلى السلطة بعد ثورة 25 يناير لم يُترجم إلى نموذج حكم ناجح.
وشدد فرغلي على أن الإخوان بنوا مشروعهم السياسي على وعود دينية زائفة، مبشرين بحلول اقتصادية واجتماعية لم تجد طريقها إلى التنفيذ.