إخماد حريق هائل بمخبز سياحي في المحلة .. صور
تاريخ النشر: 13th, June 2025 GMT
تمكنت قوات الحماية المدنية بالغربية منذ قليل من إخماد نيران حريق هائل اندلعت نيرانه بمخبز سياحي بمنطقة زكريا إثر ماس كهربائي مفاجىء دون وقوع إصابات وخسائر بشرية وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة حينما تلقت الاجهزه الامنيه بمديرية أمن الغربية إخطارا من مأمور قسم شرطة ثالث المحلة يفيد بورود بلاغ من شرطة النجده حول وقوع حريق هائل بمخبز سياحي بمنطقة زكريا بنطاق دائرة القسم.
كما انتقلت القيادات الأمنية وقوات من الشرطة السرية والنظامية إلي مكان الحادث وتم الدفع بسيارات مطافىء لإخماد نيران دون وقوع إصابات وخسائر بشرية.
إخماد الحريقوكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري ظروف وملابسات الواقعة وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظ الغربية اخبار إخماد نيران حريق هائل المحلة حریق هائل
إقرأ أيضاً:
المغرب يواصل إخماد حريق غابة تمروت
الثورة نت /..
تواصل السلطات المغربية، منذ مساء أمس الجمعة، عمليات إخماد حريق شبّ في غابة تمروت بإقليم شفشاون شمال البلاد، وأدى في حصيلة أولية إلى تدمير نحو خمسة هكتارات من المساحات الخضراء، وذلك بالتزامن مع موجة حر شديد تضرب عدة مناطق في المملكة.
وبحسب ما نقلته وسائل إعلام مغربية، تستعين فرق الإطفاء بأربع طائرات متخصصة في مكافحة حرائق الغابات، إلى جانب تدخلات ميدانية لعناصر الحماية المدنية. وأكدت المصادر أن الحريق لم يسفر عن خسائر بشرية.
وكانت مديرية الأرصاد الجوية قد حذرت، الخميس، من ارتفاع درجات الحرارة إلى نحو 46 درجة مئوية في عدد من الأقاليم، مع توقع استمرار الموجة الحارة عدة أيام.
ويأتي ذلك بعد تحذيرات أطلقتها السلطات في يوليو الماضي للسكان القاطنين قرب الغابات، دعتهم فيها إلى توخي الحذر ورفع مستوى اليقظة تحسبًا لاندلاع حرائق.
وفي إطار تعزيز قدرات التدخل، أعلنت الحكومة المغربية في 16 مايو الماضي تخصيص حوالي 17 مليون دولار لمكافحة حرائق الغابات خلال صيف 2025.
ووفق معطيات رسمية، بلغ عدد الحرائق المسجلة في عام 2024 نحو 382 حريقًا، بانخفاض يقارب 82% مقارنة بالعام السابق، فيما أتت هذه الحرائق على حوالي 874 هكتارًا، معظمها من الأعشاب والنباتات الموسمية التي شكلت نحو 45% من المساحات المتضررة.
وتغطي الغابات ما يقارب 12% من مساحة الأراضي المغربية، وتشهد سنويًا حرائق متفاوتة الحدة تبعًا للظروف المناخية والعوامل البشرية.