التقلبات الجوية.. سيال تتجند !
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
قامت مديرية التطهير سيال بتجنيد فرقها، على إثر صدور نشرية جوية خاصة تعلن عن تساقط كميات معتبرة من الأمطار، من أجل التدخل السريع. والفعال في حالة حدوث أي طارئ وتفاديا لركود المياه وتدفقها. وكذا التشغيل السلس والسليم لمنشآت التطهير وشبكتها.
وقد تم توزيع جهاز المراقبة على النحو التالي أربع شاحنات هيدروليكية في كل من شارع فرنان حنفي، بلدية حسين داي، نهج جيش التحرير، بلدية سيدي امحمد.
كما تم وضع مضخات أوتوماتيكية على مستوى سيدي عباد، بلدية بئر توتة، نهج جيش التحرير تحت الجسر. المؤدي إلى الجزائر الوسطى. نهج جيش التحرير أمام مركز الشرطة مع مراقبة وضعية الشبكة خلال النشرية ، بلدية سيدي امحمد.
ونصبت “سيال” فرق مداومة الصيانة على مستوى محطتي الضخ للمياه المستعملة رقم 80 بحديقة رويبة و رقم 85 المرجة، بلدية رويبة. محطة الضخ رقم 37 باب الزوار مع مراقبة قناة التفريغ و مراقبة مستوى واد الحراش. محطات الضخ 04 بسيدي فرج، 24 البريجة و 23 بمحاذاة بنك التنمية المحلية، بلدية سطاوالي.
إضافة إلى هذه الفرق، تم تجنيد فرق أخرى على مستوى مراكز التطهير سيال المتواجدة على مستوى الولاية. من أجل التدخل في حالة تسجيل الانسدادات في شبكات التطهير، حيث تجدون ضمن الصور المنشورة تدخل فرق سيال. على مستوى حي لاقلاسيار ببلدية المقرية، بهدف فك الإنسداد عن شبكة التطهير. وقد تم الإبقاء على جهاز المراقبة والتدخل إلى غاية صبيحة اليوم الأحد.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: على مستوى
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلق "ضربة" على جنوب لبنان.. وتوضح الأسباب
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه علق في شكل موقت ضربة كان يعتزم شنها، السبت، على ما اعتبره بنية تحتية عسكرية تابعة لحزب الله في جنوب لبنان.
ورغم وقف إطلاق النار المُبرم بين لبنان وإسرائيل منذ نوفمبر 2024، تواصل الدولة العبرية تنفيذ هجمات منتظمة تقول إنها تستهدف البنية التحتية لحزب الله، متهمة إياه بإعادة التسلّح.
وفي وقت سابق السبت، وجه الجيش الإسرائيلي تحذيرا من ضربة وشيكة سينفذها، داعيا سكان مبنى في بلدة يانوح بجنوب لبنان إلى إخلائه فورا.
غير أن المتحدث باسم الجيش باللغة العربية أفيخاي أدرعي قال لاحقا إن "الغارة جُمِّدت موقتا"، لافتا إلى أن الجيش "يواصل مراقبة الهدف".
وأوضح أدرعي في منشور على منصة "إكس" أن التجميد جاء بعدما طلب الجيش اللبناني "الوصول مجددا إلى الموقع المحدد لمعالجة خرق الاتفاق"، مؤكدا أن الجيش الإسرائيلي لن يسمح لحزب الله "بإعادة التموضع أو التسلّح".
وتضم لجنة مراقبة وقف إطلاق النار الأمم المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا.
وقال مصدر أمني لبناني إن الجيش حاول سابقا تفتيش المبنى الذي كان في دائرة الاستهداف، لكنه لم يتمكن من ذلك بسبب اعتراضات السكان.
ونقلت "فرانس برس" عن المصدر الأمني أن الجيش اللبناني تمكن من دخول المبنى وتفتيشه لدى عودته إليه مرة أخرى لأن سكانه "شعروا بتهديد"، وقد أخلوه خشية التعرّض لغارة.