خطوات نقل طلاب الصف السادس الإعدادي 2024 خارج العراق
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية العراقية عن ضوابط نقل الطلاب بين المدارس والمديريات العامة للتربية في جميع المحافظات للعام الدراسي الجديد 2023/2024.
وزارة التربية العراقية تصدر بيانا مهما بشأن نقل طلاب الصف الثالث المتوسط 2024 داخل وخارج العراق والان مشاهدة التفاصيل.
تسعى وزارة التربية العراقية لتوضيح جوانب سير الدراسة في جميع المدارس لجميع المراحل الدراسية، حيث بدأ الطلاب امتحانات نصف العام 2024 في 21 يناير، ولكن تم الإعلان عن قرار جديد يتعلق بالصف الثالث المتوسط وسنتطرق لشرحه.
هل تريد نقل طالبك من مدرسة لأخرى في العراق؟ هل تعرف ما هي الضوابط والشروط التي تحكم هذه العملية؟ هل تعلم ما هي الحالات التي يمكن فيها نقل الطالب داخل أو خارج العراق؟
في هذه التدوينة، سنشرح لك بالتفصيل كل ما تحتاج إلى معرفته عن تنقلات طلبة المراحل المنتهية (الثالث المتوسط والسادس الاعدادي) للنصف الثاني من العام الدراسي ( ٢٠٢٤/٢٠٢٣ )، وفقًا للقرار الصادر عن وزارة التربية العراقية.
وزارة التربية العراقية تصدر بيانا مهما بشأن نقل طلاب الصف الثالث المتوسط 2024 داخل وخارج العراقعاجل:- وزارة التربية العراقية تصدر بيانا مهما بشأن نقل طلاب الصف الثالث المتوسط 2024 داخل وخارج العراق
أعلنت وزارة التربية العراقية عن تغيير في مناهج الصف الثالث المتوسط، حيث تم دمج مواد التربية الإسلامية واللغة العربية. تهدف الوزارة إلى توفير الأمور المستجدة لكافة المراحل الدراسية.
شروط نقل طلاب الصف الثالث المتوسط 2024 داخل العراقوفيما يلي تلك الضوابط:
1. عدم نقل الطلبة المرحلة المسائية في المراحل المنتهية (الثالث المتوسط، السادس الاعدادي) من المديريات العامة للتربية في جميع المحافظات إلى مديريات العامة للتربية في محافظات (كركوك، الأنبار، صلاح الدين)، إلا في حالة كونهم من سكان تلك المحافظات.
2. عدم السماح بنقل الطلبة في مراحل الصف الثالث المتوسط والسادس الاعدادي من المدارس الصباحية إلى المسائية.
3. عدم السماح بنقل الطلبة في الصفوف المنتهية بعد العطلة الربيعية.
4. آخر موعد لنقل الطلبة في الصفوف المنتهية والغير المنتهية للنصف الأول من العام الدراسي هو يوم 30 نوفمبر من كل عام، وبعد هذا الموعد لا يُسمح بالنقل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نقل طلاب الصف الثالث المتوسط 2024 وزارة التربیة العراقیة نقل الطلبة
إقرأ أيضاً:
الملك تشارلز يزف أخبارا سارة بشأن صحته
أعلن الملك تشارلز الثالث، "أخبارا سارة" في معركته المستمرة منذ نحو سنتين ضد السرطان، إذ سيتمكن من الخضوع لبرنامج علاجي مُخفّف في عام 2026، وذلك في رسالة تلفزيونية مُسجّلة مُسبقا.
بُثّت الرسالة، التي استمرت ست دقائق وسُجّلت في أواخر نوفمبر، ضمن برنامج تلفزيوني على القناة الرابعة يهدف إلى الترويج للوقاية من السرطان وجمع التبرعات لأبحاثه.
وقال الملك، البالغ 77 عاما "تشكل نقطة التحوّل هذه نعمة شخصية وتجسيدا للتقدّم الملحوظ الذي أُحرز في علاج السرطان في السنوات الأخيرة. وآمل أن يشجع ذلك الـ50% من بيننا الذين سيُشخّصون بهذا المرض في مرحلة ما من حياتهم".
كما شجّع البريطانيين على إجراء الفحوصات في أقرب وقت ممكن لزيادة فرص شفائهم.
وأعرب تشارلز الثالث عن "قلقه البالغ" عندما علم أن "تسعة ملايين شخص على الأقل في بريطانيا لا يُجرون فحوصات الكشف المُتاحة لهم".
واعتبر أن "هذا يعني ضياع تسعة ملايين فرصة على الأقل للتشخيص المبكر"، مشددا على أن "الفحص ينقذ الأرواح".
رحّب رئيس الوزراء كير ستارمر بهذه "الرسالة المؤثرة" من تشارلز الثالث الذي تولى العرش البريطاني في سبتمبر 2022.
وقال ستارمر "أعلم أنني أتحدث باسم البلاد بأكملها عندما أقول إنني سعيدٌ بتخفيف علاج السرطان الذي يتلقاه العام المقبل".
لم يُقدّم الملك، الذي أعلن في 5 فبراير 2024 عن إصابته بالسرطان من دون الكشف عن نوعه، أي تفاصيل إضافية الجمعة.
وقد أتى على ذكر سرطان الأمعاء مرتين في رسالته، لكن مصادر ملكية أكدت أن ذلك لا يرتبط مباشرة بمرضه.
وفي مارس 2024، أعلنت الأميرة كايت أيضا عن إصابتها بالسرطان، من دون تحديد نوعه. في يناير 2025، أعلنت أنها دخلت مرحلة التعافي.
وبشأن الملك تشارلز، أوضح القصر في فبراير 2024 أنه بدأ "برنامج علاج منتظم"، سيمتنع خلاله عن الظهور العلني، لكنه سيواصل العمل من المنزل.
وبعد شهرين، في أبريل 2024، استأنف ظهوره العلني، وزار مركزا لعلاج السرطان في لندن برفقة الملكة كاميلا.
وفي مارس 2025، أُدخل الملك إلى المستشفى لفترة وجيزة بعد معاناته من "آثار جانبية" لعلاج السرطان.
في الأشهر الأخيرة، شارك الملك تشارلز في سلسلة من المراسم، بينها زيارة دولة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ورحلات عدة معظمها داخل المملكة المتحدة، بالإضافة إلى زيارة إلى كندا في مايو والفاتيكان في أكتوبر لحضور صلاة تاريخية مع البابا ليو الرابع عشر.