شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن دعوات للقبض على قادة النظام السابق بعد ظهورهم في جولات ولائية، الخرطوم 20 يوليو 2023 ـ انتقدت هيئة الاتهام في بلاغ انقلاب 1989 الخميس، ظهور متهمين في بعدد من الولايات التي يسيطر عليها الجيش ، دون ان .،بحسب ما نشر سودان تربيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دعوات للقبض على قادة النظام السابق بعد ظهورهم في جولات ولائية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دعوات للقبض على قادة النظام السابق بعد ظهورهم في...

الخرطوم 20 يوليو 2023 ـ انتقدت هيئة الاتهام في بلاغ انقلاب 1989 الخميس، ظهور متهمين في بعدد من الولايات التي يسيطر عليها الجيش، دون ان تتخذ السلطات إجراءات في مواجهتهم وطالبت السلطات القضائية الولاية بالقبض عليهم. وقالت تقارير متطابقة إن قادة المؤتمر الوطني المحلول يتقدمهم أحمد هارون وعوض الجاز التقوا كوادر من الحزب والحركة في ولاية كسلا بشرق البلد وانهم يعتزمون تنفيذ جولة في عدد من المدن في شرق ووسط البلاد. ورفض والي كسلا خوجلي حمد التعليق لـ”سودان تربيون” حول تحركات قادة حزب المؤتمر الوطني في الولاية الحدودية. كما تحدثت تقارير أخرى عن جولات غير معلنة لكل من علي كرتي ونافع علي نافع والفاتح عز الدين، وجميعهم كانوا معتقلين على ذمة عدد من القضايا. وفي 25 أبريل الماضي، بعد أيام من بدء الحرب بين الجيش والدعم السريع غادر قادة النظام السابق على رأسهم، علي عثمان محمد طه وأحمد هارون ونافع علي نافع وعوض الجاز، سجن كوبر بعد أن قررت السُلطات إطلاق سراح النزلاء عقب موجة احتجاج عارمة قادها المحتجزين لانعدام الغاز وانقطاع المياه. وقال هارون وهو آخر رئيس لحزب المؤتمر الوطني المحلول في بيان صوتي وقتها إنهم اتخذوا قرارهم الخاص بتحمل مسؤوليتهم في توفير الحماية لأنفسهم في ظل ازدياد حدة الاشتباكات المسلحة التي كانت تدور حولهم. ويواجه أحمد هارون المطلوب …

دعوات للقبض على قادة النظام السابق بعد ظهورهم في جولات ولائية سودان تربيون.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دعوات دولية إلى الهند وباكستان لضبط النفس… وبريطانيا تعرض الوساطة

المناطق_متابعات

مع بدء الهجمات الهندية على الشطر الذي تُديره باكستان من إقليم كشمير المتنازَع عليه، توالت ردود الفعل الدولية الداعية للتهدئة، وضبط النفس، وسط مخاوف من تصاعد الاشتباكات إلى نزاع مسلَّح بين القوتين النوويتين.

ودعت ألمانيا وفرنسا اليوم الأربعاء إلى التهدئة في الصراع القائم. وخلال زيارته الخارجية الأولى، قال المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس في العاصمة الفرنسية باريس اليوم: «من الضروري الآن أكثر من أي وقت مضى التحلي بالهدوء. المطلوب هو التعقل والحكمة، وأن حدوث مزيد من التصعيد لا يصب في مصلحة أي طرف في المنطقة».

أخبار قد تهمك الحكومة الباكستانية: الحرب مع الهند ستكون مدمرة للبلدين 1 مايو 2025 - 11:50 صباحًا المملكة تعرب عن قلقها بشأن التوتر المتصاعد بين الهند وباكستان وتدعو لخفض التوتر وحل الخلافات بالطرق الدبلوماسية 30 أبريل 2025 - 12:11 مساءً

تجدر الإشارة إلى أن ميرتس توجه إلى باريس بعد مضي 17 ساعة فقط على توليه مهام منصبه مساء أمس الثلاثاء، لتكون فرنسا أول وجهة خارجية للمستشار العاشر لألمانيا.

وأضاف ميرتس أنه ومضيفه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يراقبان «المواجهات بين هاتين القوتين النوويتين التي جرت الليلة الماضية بأقصى قدر من القلق»، وتابع: «نحن على تواصل مستمر مع شركائنا في أوروبا، وفي المنطقة، وكذلك مع طرفي الصراع، ونسعى إلى استخدام نفوذنا».

بدورها، حثّت الصين، الأربعاء، الهند وباكستان على ضبط النفس، في أعقاب الهجمات المميتة على أهداف باكستانية، مُعربة عن قلقها. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية في بكين، في بيان: «تُعرب الصين عن أسفها للعمل العسكري الهندي، هذا الصباح، وتشعر بالقلق بسبب التطورات الحالية».

وفق الشرق الأوسط : المتحدث: «ندعو كلّاً من الهند وباكستان إلى جعل الأولوية للسلام، والاستقرار، والحفاظ على الهدوء، وممارسة ضبط النفس، وتجنب الأفعال التي من شأنها أن تزيد من تعقيد الوضع».

وفي حين لا تزال العلاقات بين الصين والهند متوترة بسبب النزاعات الحدودية طويلة الأمد في جبال الهيمالايا، تحتفظ بكين بعلاقات اقتصادية وثيقة مع باكستان.

يشار إلى أنه من خلال مبادرة «الحزام والطريق»، تُموّل الصين مشروعات البنية التحتية للطرق والسكك الحديدية في باكستان؛ بهدف ربط منطقة تشينجيانغ غرب الصين بالبحر العربي.

كما استهدفت هجمات سابقة، شنّتها جماعات مسلَّحة في جنوب غربي باكستان، عمالاً صينيين. وأكدت بكين معارضتها جميع أشكال الإرهاب.

من جانبه، أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن أمله في أن تهدأ التوترات بين الهند وباكستان بسرعة، وقال ترمب، في فعالية أقيمت بالبيت الأبيض، الثلاثاء: «إنهما يتقاتلان منذ عقود عدة. آملُ أن ينتهي الأمر بسرعة كبيرة». وأضاف: «كان الناس يعرفون أن شيئاً ما سيحدث بناءً على القليل من الماضي».

وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إنه يراقب الوضع بين الجارتين المسلحتين نووياً.

وخاضت الهند وباكستان 3 حروب منذ استقلالهما في عام 1947، وتراجعتا عن شفا حرب رابعة بسبب كشمير.

ودعت روسيا البَلَدين إلى «ضبط النفس» بعد تبادل القصف المدفعي الكثيف بينهما، وقالت وزارة الخارجية الروسية إنها «قلقة للغاية من تصاعد المواجهة العسكرية»، ودعت «الطرفين إلى ممارسة ضبط النفس؛ لتجنب مزيد من التدهور»، مشددة على أنها تأمل في «حل التوتر بالطرق السلمية، والدبلوماسية».

وجدّد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، دعوته إلى ضبط النفس. وقال المتحدث باسم غوتيريش، للصحافيين: «العالم لا يستطيع تحمل مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان».

كان غوتيريش قد أعرب، الاثنين، عن قلقه من بلوغ التوترات بين نيودلهي وإسلام آباد «أعلى مستوياتها منذ سنوات»، مشدداً على أن «العمل العسكري ليس حلّاً».

كما أدان الأمين العام للأمم المتحدة، الاثنين، الهجوم الدموي الذي وقع في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير، في 22 أبريل (نيسان) الماضي، وأسفر عن مقتل ما لا يقل عن 26 مدنياً.

في السياق نفسه، أكدت الحكومة البريطانية، اليوم، أنها «مستعدة» للتدخل «لخفض التصعيد» بين الهند وباكستان. وقال وزير التجارة البريطاني جوناثان رينولدز لهيئة «بي بي سي»: «نحن مستعدون وقادرون على القيام بأي شيء يتعلق بالحوار، وخفض التصعيد».

كانت بريطانيا قد أصدرت تحذيراً لرعاياها من السفر إلى الهند وباكستان، وسط تصاعد التوتر بين الجارتين. وذكرت وزارة الخارجية البريطانية، في بيان، أنه «في ليلة 6 مايو (أيار) بتوقيت المملكة المتحدة، ذكرت وزارة الدفاع الهندية أنها قصفت 9 مواقع في باكستان، والجزء الخاضع لإدارة باكستان من إقليم كشمير. وردّاً على ذلك، وردت تقارير عن إطلاق نيران المدفعية الباكستانية عبر خط المراقبة».

وقالت الوزارة إنها تنصح بعدم السفر ضمن مسافة 5 أميال (8 كيلومترات) من الحدود بين باكستان والهند، والسفر ضمن مسافة 10 أميال من خط المراقبة، وهي الحدود الفعلية التي تُقسِّم كشمير إلى شطرين، وإلى إقليم بلوشستان المضطرب، جنوب غربي باكستان.

وأضافت: «نحن مستمرون في مراقبة الوضع من كثب… يجب على الرعايا البريطانيين البقاء على اطلاع دائم بنصائحنا المتعلقة بالسفر، واتباع نصائح السلطات المحلية».

كذلك، أكدت وزارة الخارجية المصرية أن مصر تتابع، بقلق بالغ، تطورات الأوضاع في جنوب آسيا، ودعت الهند وباكستان إلى نزع فتيل الأزمة، وضبط النفس. وجاء في بيان للوزارة أن مصر تؤكد أهمية بذل كل المساعي لتحقيق التهدئة، ونزع فتيل الأزمة بين الهند وباكستان، بعد تبادل البلدين القصف، ما أسفر عن وقوع عدد من الضحايا.

وشددت مصر على أهمية اللجوء إلى الحلول السلمية لتفادي انزلاق المنطقة إلى مزيد من التطور والتصعيد.

وأجرى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان اتصالاً هاتفياً مع نائب رئيس الوزراء وزير خارجية باكستان محمد إسحاق دار، بحثا خلاله تطورات التصعيد الأخير بين باكستان والهند. ونقلت «وكالة أنباء الأناضول» التركية، اليوم، عن مصادر في «الخارجية» التركية، أن فيدان ونظيره الباكستاني دار، بحثا، خلال الاتصال الهاتفي، المستجدات الأخيرة عقب توتر العلاقات بين باكستان والهند.

وأعلن الجيش الباكستاني، في وقت سابق اليوم، مقتل 26 شخصاً، وإصابة 46 آخرين، على الأقل، في هجمات هندية على أهداف باكستانية.

مقالات مشابهة

  • تشاد… ما وراء تصريحات رئيس الحكومة السابق بشأن “النظام السياسي”؟
  • استمارة التوظيف.. فخ جديد في قبضة المزورين
  • الرئيس الشرع: أحداث الساحل نفذها فلول النظام السابق وتسببوا بالمقتلة وقمنا بتشكيل لجنتين إحداهما للسلم الأهلي والثانية لتقصي الحقائق وسنحاسب مرتكبي الجرائم والمسؤولين عنها
  • دعوات دولية إلى الهند وباكستان لضبط النفس… وبريطانيا تعرض الوساطة
  • جولات "تروية" تنطلق في المشاعر المقدسة لتعزيز الوعي الثقافي للطلاب
  • الإعلامية أميرة بدر تُرزق بمولود جديد
  • هارون عمرو بدر .. أميرة بدر تُعلن عن قدوم مولودها الجديد
  • عاجل | مصدر أمني سوري للجزيرة: قتلى وجرحى من الأمن العام في هجوم شنه مسلحون من فلول النظام السابق في ريف السويداء
  • مياه درعا تضبط 23 مخالفة هدر لمياه الشرب
  • 3 رسائل فلسطينية بعد دعوات إسرائيلية لقصف مخازن الغذاء في غزة