نصائح مهمة للحفاظ على ناقل الحركة في سيارتك
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
يعتبر ناقل الحركة من أهم القطع داخل السيارة فهو المسئول عن تغيير السرعات وتمكين السيارة من السير على سرعات مختلفة، وعند تلفه يحتاج إلى تكاليف باهظة لإصلاحه.
أفضل النصائح للحفاظ على ناقل الحركة في سيارتك
عدم القيادة داخل المدينة كثيراً وسط الازدحامات المرورية.
تغيير زيت ناقل الحركة عند مسافة 30 ألف كيلومتر، حتى تستطيع المحافظة عليه لمدة أطول.
فحص زيت ناقل الحركة بانتظام.
تجنب ارتفاع الحرارة في ناقل الحركة، ويجب الحرص على تغيير الزيت في وقته المحدد لأنه يحافظ على تبريد ناقل الحركة ويمنع تلفه.
عدم الضغط على عصا ناقل الحركة بيديك بصفة مستمرة أثناء القيادة.
أسباب تلف ناقل الحركة ونصائح للحفاظ عليه
افحص زيت ناقل الحركة بانتظام، وتغييره مرة كل عام، وتغيير فلتر زيت ناقل الحركة بالتزامن مع تغيير الزيت.
تسخين السيارة قبل الانطلاق، وخاصة في ساعات الصباح الباكر وفي فصل الشتاء عند إيقاف السيارة لساعات طويلة.
عدم تغيير وضعية القيادة من D الى R أثناء القيادة.
تجنب سحب السيارات الأخرى أو تحميل أوزان زائدة على الحد.
إجراء صيانة دورية وفق المواعيد المقررة.
صيانة محرك السيارة بانتظام، حيث تؤثر أعطال المحرك على ناقل الحركة الأوتوماتيك بشكل مباشر وقد تؤدي لتلفه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ناقل الحركة الازدحامات المرورية الاوتوماتيك زيت ناقل الحركة ناقل الحرکة
إقرأ أيضاً:
«تريندز» يشارك في مؤتمر دولي للحفاظ على الأنهار الجليدية في طاجيكستان
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةشارك مركز تريندز للبحوث والاستشارات، في أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول الحفاظ على الأنهار الجليدية، الذي عُقد في العاصمة الطاجيكية دوشنبه، وافتتحه فخامة رئيس طاجيكستان إمام علي رحمون.
وقد مثّل المركز في المؤتمر، وفدٌ من «تريندز» برئاسة الباحث الرئيسي عبدالعزيز الشحي، نائب رئيس قطاع البحث العلمي، وعضوية الباحث حمد الحوسني، رئيس قسم دراسات الإسلام السياسي، حيث ألقى الشحي كلمةً نيابةً عن الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي لـ«تريندز»، أشار فيها إلى أن ذوبان الأنهار الجليدية، يمثّل أحد أخطر تداعيات التغير المناخي، مشدّداً على ضرورة تعزيز التعاون الدولي لمواجهة هذه الظاهرة، والالتزام بتنفيذ الاتفاقيات العالمية، مثل اتفاقية باريس للمناخ 2025، واتفاق الإمارات التاريخي الصادر عن مؤتمر «كوب 28».
وأكد الدكتور محمد العلي، أن التحول إلى الطاقة المتجددة يُعدّ حلاً استراتيجياً للتخفيف من آثار الاحتباس الحراري، مشيراً إلى أهمية زيادة إنتاج الطاقة النظيفة، وتحسين كفاءة الطاقة بحلول عام 2030، وفقاً لأهداف مؤتمر كوب 28.
وأشار إلى النموذجَ الإماراتي الرائد في تبنّي مشاريع الطاقة المتجددة، حيث تسعى الدولة إلى أن تشكل مصادر الطاقة النظيفة 44% من مزيج الطاقة بحلول عام 2050، عبر استثمارات تصل إلى 163 مليار دولار في تقنيات الطاقة الشمسية والمشاريع المستدامة. كما أبرز بعض المشاريع العملاقة، مثل مدينة «مصدر»، أول مدينة خالية من انبعاثات الكربون، وأكبر ثلاث محطات للطاقة الشمسية في العالم، مع مشروع رابع قيد الإنشاء، وأكبر مجمّع للطاقة الشمسية في موقع واحد عالمياً.