هل يوجد ذكر محدد ومخصص ليوم الجمعة؟.. اعرف الاجابة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
لم يرد في السنة النبويّة ذكر محدد ومخصص ليوم الجمعة إلا الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لقوله: (إنَّ من أفضلِ أيامِكم يومَ الجمعةِ، فيه خُلِقَ آدمُ، وفيه قُبِضَ، وفيه النفخةُ، وفيه الصعقةُ، فأكثروا عليَّ من الصلاةِ فيه، فإنَّ صلاتَكم معروضةٌ عليَّ، إنَّ اللهَ حرَّم على الأرضِ أن تأكلَ أجسادَ الأنبياءِ)
لكن هناك العديد من العبارات والأدعية التي يمكن الدعاء بها في يوم الجمعة بشكل عام، منها: عطّر الله جمعتك برياحين الجنة، وظللّك بأغصان بساتينها، وسقاك من زلال كوثرها، وجعلك من المغتنمين لوقتها بكثرة الصلاة على الحبيب المصطفى، التالين لسورة الكهف، الناجين في يوم النفخ والحشر، الثابتين على الحقّ حتى لقاء حبيبنا محمّد صلى الله عليه وسلم.أسأل الله في يوم الجمعة أن يحبّب صالح خلقه فيك، ومن يد نبيّه يسقيك، وفي الجنة يؤويك، وبالرحمة يحتويك، وبقضائه يرضيك، وبفضله يغنيك، ولطاعته يهديك، ومن عذابه ينجيك، ومن شر الحسّاد يكفيك. ادعية يوم الجمعة أدعية مأثورة في يوم الجمعة رسائل يوم الجمعة عن الأصدقاء.. ما أروع صحبة الأخيار اللهمّ اجعل هذا اليوم لأعزّ الناس عندي يومًا مُباركًا، فيه الدعوة لا ترد وهبه رزقًا لا يعدّ، وافتح له باب في الجنة لا يسدّ، واحشره في زمرة الصالحين ومع النبّي الأمين سيدنا محمّد صلى الله عليه وسلم. اللهمّ إنّه يوم الجمعة، فحبّب خير خلقك فيمن أحبّ، ومن حوض نبيك اسقهم، وفي جنتك آوهم، وبرحمتك ارحمهم، وبقضائك ارضهم، وبفضلك أغنهم، ولطاعتك اهدهم، ومن عذابك احمهم ومن شر كل حاسد اكفهم. في يوم الجمعة، لا تدمن التفكير لأن الله ولي التدبير، ولا تقلق من المجهول وكل شيء عند الله معلوم، طمئن قلبك المؤمن فأنت في عين الله الحفيظ الذي عطاياه لا تمنعها السدود. يا من بيده مقاليد الأمور والخير كلّه، اجعل لأحبتي في هذا اليوم دعوة مستجابة، ومع كل نسمة هواء كربةاللهمّ إنّه يوم الجمعة، فحبّب خير خلقك فيمن أحبّ، ومن حوض نبيك اسقهم، وفي جنتك آوهم، وبرحمتك ارحمهم، وبقضائك ارضهم، وبفضلك أغنهم، ولطاعتك اهدهم، ومن عذابك احمهم ومن شر كل حاسد اكفهم. في يوم الجمعة، لا تدمن التفكير لأن الله ولي التدبير، ولا تقلق من المجهول وكل شيء عند الله معلوم، طمئن قلبك المؤمن فأنت في عين الله الحفيظ الذي عطاياه لا تمنعها السدود. يا من بيده مقاليد الأمور والخير كلّه، اجعل لأحبتي في هذا اليوم دعوة مستجابة، ومع كل نسمة هواء كربة مُزاحة، وفي كل لحظةٍ قربة وطاعة. قد تشغلنا الدنيا وزينتها، لكن يبقى القلب يذكركم، وتبقى العين متلهفة لرؤيتكم، ويبقى الدعاء في ظهر الغيب لكم، طابت جمعتكم وتقبل الله طاعتكم. عندما تبحث عن النور في زمن الظلمة، أدعوك لقراءة سورة الكهف يوم الجمعة.
صبّحك المولى برضوانه، وبلّغك عفوه وغفرانه وجعلك من السابقين إلى روضات جناته، وأكرمك بالنظر في سبحات وجهه ونورانه، وأسعدك كما يسعد الشهيد بصحبة أهله وخلاّنه، طابت جمعتك بالطاعة وعطر الفلّ وريحانه. كل جمعة وأنت إلى الرحمن أقرب، كل جمعة وصحائف أعمالك بالحسنات أثقل، كل جمعة وهمّتك للجنة أكبر. ردده الآن.. دعاء للمتوفى يوم الجمعة مكتوب قصير فضائل يوم الجمعة: رحمة الله وبركاته تتنزل على العباد لمثلك ترقّ الكلمات وتتهادى الدعوات، ولمثلك يهتف الفؤاد مُعلنًا حبّك في الله، جمعة مُباركة إن شاء الله. جمعة مضت، وجمعة ستأتي، اللهم اغفر لنا ما بينهما ويسّر لنا ما يرضيك. اليوم جمعة ولك مني شمعة لا تذوب ولا تحترق، فيها كل معاني الحب مجتمعة. اللهم جمعة سبقت قد أدبرت ونسي عبدك ما عمل فيها فأحصيته عليه، اللّهم ما أحصيته عليه من عيوب فأسدل عليه جلابيب سترك، وما أحصيته عليه من ذنوب فاغسله بفيض مغفرتك، وهذه جمعة قد أقبلت فأعنا جميعًا يا ربي يا رحيم.يا من أرجو لهم كل خير وأحبهم في الله لا غير، اللّهم أبعد عنهم كل شرّ، وأسعدهم مدى الدهر، ويسّر وسهّل لهم كل أمر، واغفر لهم ووالديهم يوم الحشر، بارك الله جمعتكم وسائر أيامكم. للمؤمن في الجمعة شأن عجيب، يزور فيه القريب، ويصلي ويسلم على محمد صلى الله عليه وسلم، ويتلو سورة الكهف بلسان رطب، وله فيها دعوة لا تخيب ضمانها (فإني قريب)، فلا تنساني من دعائك فأنت لي في الله حبيب. جعل الله صباح يوم الجمعة لكم نور، وظهره سرور، وعصره استبشار، ومغربه غفران، وجعل لكم دعوة لا ترد، ووهبكم رزق لا يُعد، وفتح لكم باب في الجنة لا يُسد. اللّهم أيقظه في أحب الأوقات إليك فيذكرك وتذكره، ويستغفرك فتغفر له، ويطلبك فتعطيه، ويستنصرك فتنصره، ويحبك فتحبه وتكرمه، وأشهدك أني أحبه فيك، فاحفظه واحفظ عليه دينه، وأسعد قلبه دائمًا، وبارك له في جمعته
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجمعة يوم الجمعة ادعية دعاء يوم الجمعة سنن يوم الجمعة اخر جمعة في رجب رجب شعبان رمضان دعاء قصير يوم الجمعة دعاء لفلسطين دعاء لغزة دعاء مكتوب يوم الجمعة دعاء للاصدقاء دعاء للميت دعاء للمتوفي دعاء المطر الدعاء موعد رمضان إمساكية شهر رمضان ادعية رمضان أدعية رمضان مستجابة أدعية رمضان المبارك أدعية رمضان جميلة مسلسلات مسلسلات رمضان الكبير الحشاشين المداح شهر رمضان صيام صيام رمضان التراويح صلاة التراويح السحور موعد السحور مواعيد موعد الإفطار في رمضان الإستعداد لرمضان نصف شعبان صيام شعبان صيام نصف شعبان ازاى الإسراء والمعراج سور القرآن سورة البقرة الكتف الاسراء دعاء ادعية الاسراء والمعراج دعاء ليلة الاسراء والمعراج ليلة الاسراء والمعراج فضل ليلة الإسراء والمعراج سبب الاسراء والمعراج قصة الإسراء والمعراج معجزات الإسراء والمعراج شهر شعبان موعد شعبان متى شعبان موعد شهر شعبان معنى رفع الاعمال دعاء شهر شعبان دعاء شعبان فضل شهر شعبان أدعية شهر شعبان هلال شعبان دار الافتاء الاعمال الصيام صلى الله علیه وسلم فی یوم الجمعة
إقرأ أيضاً:
هذا حكم صلاة الجمعة إذا وافقت يوم العيد
أصدر مكتب الفتوى بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف، الحكم الفقهي في مسألة صلاة الجمعة إذا وافقت يوم العيد، حيث أكد أن جمهور فقهاء الحنفية والمالكية والشافعية اتفقوا على أن يوم العيد إذا صادف يوم الجمعة لا يُباح إطلاقا لمن شهد العيد وهي سنة أن يتخلف عن الجمعة وهي فرض.
وجاء في بيان لوزارة الشؤون الدينية “ففي هذه الأيام المباركة، العشر الأوائل من ذي الحجة لعام 1446 /2025. شغلتنا مواقع التواصل الاجتماعي بفتاوى فقهية أدلى بدلوه فيها بعض ممن ليس من أهل العلم ولا ممن اشتغلوا بالعلوم الشرعية. يُفتنون الناس في دينهم ويتكلمون في دين الله بغير علم، حتى أفضى بهم الحال إلى دعوة المصلين إلى ترك صلاة الجمعة. لمن صلى صلاة العيد، وتوضيحا لهذه المسألة الفقهية وبيان حكم الشريعة الإسلامية فيها. أصدر مكتب الفتوى بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف الحكم الفقهي في المسألة.
واستند مكتب الفتوى إلى قول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا اِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ). سورة الجمعة، وهذا الأمر عام بدليل قطعي، ولا دليل على تخصيصه، فقد ذهب جمهور فقهاء الحنفية والمالكية والشافعية. إلى أن الجمعة لا تسقط بحال، بل هي واجبة في حق كل مسلم، واستدلوا بما سبق من آية الجمعة.
كما استدلوا بحديث النعمان بن بشير قال: كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يَقْرَأُ في العِيدَيْنِ وفي الجُمُعَةِ بـ:(سبح اسم ربك الاعلى). و بـ ( هل اتـــك حديث الغاشية ) قالَ: وإذَا اجْتَمع العِيدُ وَالْجُمُعَةُ في يَومٍ وَاحِدٍ، يَقْرَأُ بهِما أَيْضًا في الصَّلَاتَيْنِ. صحيح مسلم 878
والعيد والجمعة كانا إذا اجتمعا في يوم واحد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، صلى الصلاتين كليهما، كل واحدة منهما في وقتها. ولم يترك واحدة منهما بفعله عليه الصلاة والسلام.
وهذا مذهب المالكية كما في المدونة: “ما قول مالك إذا اجتمع الأضحى والجمعة أو الفطر والجمعة فصلى رجل من أهل الحضر العيد. مع الإمام ثم أراد أن لا يشهد الجمعة، هل يضع ذلك عنه شهوده صلاة العيد ما وجب عليه من إتيان الجمعة؟. قال: لا، وكان يقول: لا يضع ذلك عنه ما وجب عليه من إتيان الجمعة. قال مالك: ولم يبلغني أن أحدا أذن لأهل العوالي إلا عثمان، ولم يكن مالك يرى الذي فعل عثمان، وكان يرى أن من وجبت عليه الجمعة لا يضعها عنه. إذن الإمام وإن شهد مع الإمام قبل ذلك من يومه ذلك عيدا، وبلغني ذلك عن مالك” .اهـ (المدونة (1/ 234)، وهو المشهور في المذهب. قال الشيخ خليل في “المختصر” عاطفا على الأعذار التي لا تُسقِط الجمعة: “أوشهود عيد وإن أذن الإمام” .اهـ
قال الخرشي: (أو شهود عيد) “يعني أنه إذا وافق العيد يوم جمعة فلا يباح لمن شهد العيد داخل البلد، أو خارجه التخلف عن الجمعة (وإن أذن). له (الإمام) في التخلف على المشهور إذ ليس حقا له”.اهـ ج 2/ص 279 حاشية الخرشي على مختصر سيدي خليل. ومعه حاشية العدوي على الخرشي.
وقال المواق عن ابن بشير: اختلف هل للإمام أن يأذن لمن شهد العيد ممن بعدت داره عن محل الجمعة أن يكتفي بشهود العيد؟ والمشهور أنه لا يأذن ولا ينتفع بإذنه إن أذن. (التاج والإكليل لمختصر خليل (2/ 560)
فلا يصح إذًا التخلف عن الجمعة مع إذن الإمام، فكيف إذا كان ذلك الإمام يدعو إلى إقامتها، ويصدر الفتوى بعدم سقوطها. ففي هذه الحالة يرفع الخلاف بفرض وجوده.
وأما من ذهب إلى القول بأنه لا حرج في ترك الجمعة وصلاة العيد تُغني عنها، وأن الإمام يقيمها لمن رغب في صلاتها - وهو مذهب الحنابلة -. قال ابن قدامة: «وإن اتفق عيد في يوم جمعة، سقط حضور الجمعة عمن صلى العيد”. المغني (2/ 265). فقد استدلوا بــ: حديث إياس بن أبي رملة الشامي قال: «شهدت معاوية بن أبي سفيان. وهو يسأل زيد بن أرقم، قال: أشهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عيدين اجتمعا في يوم؟ قال: نعم، قال: فكيف صنع؟. قال: صلى العيد، ثم رخص في الجمعة، فقال: من شاء أن يصلي، فليصل”. (رواه أبوداود وسكت عنه وصححه الحاكم، ورواه الطيالسي. وأحمد، والدارمي وغيرهم). وهو حديث ضعيف، فمداره على إياس بن أبي رملة الشامي وهو مجهول كما قال ابن المديني وابن القطان الفاسي والذهبي وابن حجر.
و حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ” قدِ اجتمعَ في يومِكم هذا عيدانِ فمن شاءَ أجزأَهُ منَ الجمعةِ وإنَّا مجمِّعونَ” أخرجه أبوداود واللفظ له، وابن ماجه وغيرهم، إلا أن هذا الحديث كسابقه في ضعف إسناده، فمداره على بقية بن الوليد، وبقية قد يدلس على مشهورين ولم يروعنهم.
ويرى الشافعية أن سقوطها خاص بأهل البوادي، قال الشافعي: “وإذا كان يوم الفطر يوم الجمعة صلى الإمام العيد حين تحل الصلاة. ثم أذن لمن حضره من غير أهل المصر في أن ينصرفوا إن شاؤوا إلى أهليهم، ولا يعودون إلى الجمعة والاختيار لهم”. كتاب الأم 1/274. ودليلهم حديث عثمان رضي الله عنه، خطب وقال يا أيُّها النَّاسُ، إنَّ هذا يَوْمٌ قَدِ اجْتَمع لَكُمْ فيه عِيدَانِ، فمَن أحَبَّ أنْ يَنْتَظِرَ الجُمُعَةَ مِن أهْلِ العَوَالِي فَلْيَنْتَظِرْ، ومَن أحَبَّ أنْ يَرْجِعَ فقَدْ أذِنْتُ له”. البخاري برقم 5571
ورُد عليهم من قِبَلِ أئمة الشافعية أنفسِهم فقد قال الحافظ ابن حجر في الفتح. بأن “ظاهر الحديث في كونهم من أهل العوالي. أنهم لم يكونوا ممن تجب عليهم الجمعة لبعد منازلهم عن المسجد”.
وأن المقصود بإذن سيدنا عثمان رضي الله عنه لأهل البادية، الذين كانوا يقدمون على المدينة ليصلوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقد خُفف عنهم وأُذن لهم باعتبارهم من أهل الأعذار، ولمن لم تجب عليه صلاة الجمعة أصلا من أهل البوادي دفعا للمشقة ورفعا للحرج.
ونظرا لتضارب الأدلة مع ضعف سند بعضها، ودخول الاحتمال على الصحيح منها، وجب الرجوع إلى الأصل وهو إقامة صلاة الجمعة. كما قال ابن عبد البر:” وإذا احْتَملت هذه الآثارُ من التأويل ما ذكَرنا، لم يَجُز لمسلم أن يذهَبَ إلى سُقُوطِ فرضِ الجُمُعةِ عمَّن وجَبَت عليهِ؛ لأنَّ الله عزَّ وجلَّ يقولُ: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ) سورة الجمعة. ولم يخُصَّ اللهُ ورسُولُهُ يوم عيدٍ من غيره من وَجْهٍ تجِبُ حُجَّتُهُ، فكيفَ بمن ذهَبَ إلى سُقُوطِ الجُمُعةِ والظُّهرِ، المُجتَمَع عليهما في الكِتابِ والسُّنَّةِ والإجماع، بأحاديثَ ليس منها حديثٌ إلّا وفيه مَطْعنٌ لأهلِ العِلم بالحديثِ” (التمهيد،ج10ص 277).
فجمهور فقهاء الحنفية والمالكية والشافعية اتفقوا على أن يوم العيد إذا صادف يوم الجمعة لا يُباح إطلاقا لمن شهد العيد. وهي سنة أن يتخلف عن الجمعة وهي فرض بنص الآية. : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) سورة الجمعة
وأضاف البيان، فليس للسنة أن تسقط الفرض، وبهذا نؤكد أن الجمعة لا تسقط إذا وقعت يوم عيد لأن صلاتها فرض قطعي الثبوت قطعي الدلالة. فلا يمكن إسقاطه بآثار وأحاديث تحتمل التأويل والضعف وعدم الثبوت.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور