تمكنت مجموعة العمران و حماية البيئة بأمن ولاية سطيف من حجز كمية من اللحوم البيضاء قدر وزنها بـ 08.17 قنطار و57.3 كلغ. من أحشاء الدجاج غير صالحة للاستهلاك. كان صاحبها بصدد توزيعها على قصابات وسط مدينة سطيف.

العملية قام بها أفراد مجموعة العمران وحماية البيئة بالمصلحة الولائية للأمن العمومي. أثناء خرجة ميدانية تم خلالها نصب نقطة مراقبة فجائية مكنت من توقيف مركبة نفعية.

حيث كشفت عملية المراقبة أنها معبأة بكمية معتبرة من اللحوم البيضاء وأحشاء الدجاج كان صاحبها يهم بتوزيعها على مستوى بعض قصابات وسط المدينة. كما تبين أن الكمية المحجوزة مجهولة المصدر كون صاحبها لا يحوز على شهادة المعاينة البيطرية.

كما تم بعد التنسيق مع المصالح البيطرية المختصة بمديرية المصالح الفلاحية، التأكد من أن الحمولة الكاملة والمقدرة بـ 8.17 قنطار من الدجاج وكمية أخرى من أحشاء الدجاج. التي قدرت بــ 57.3 كلغ غير صالحة تماما للاستهلاك البشري، وعليه تم حجزها وإتلافها.

بعد استكمال الإجراءات القانونية اللازمة، أعدت الضبطية القضائية ملفا جزائيا ضد المخالف أحيل إلى الجهات القضائية المختصة.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

ثقافة وسياحة أبوظبي تكشف عن السلسلة الثانية من “مجموعة مقتنيات أبوظبي”

 

كشفت دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي عن السلسلة الثانية من “مجموعة مقتنيات أبوظبي”، والتي تعرض أعمالا فنية تحمل أهمية تاريخية كبيرة، قدمها أبرز الفنانين، وتُسلط الضوء على مكانة أبوظبي كمركز ثقافي رائد عالميًا.
ويضُم أحدث معرض في السلسلة أعمالاً فنيةً مهمةً تُوثّق لحظاتٍ محوريةً في تاريخ الفن، لتُقدم للجمهور فرصة نادرة للاطلاع على مجموعة مقتنيات تُشجّع على فهمٍ أعمق للفن.
وتدعو المجموعة التي تهدف إلى حفظ الأعمال الفنية البارزة وعرضها، محبي الفن والباحثين على حدٍ سواءٍ إلى الانغماس في المعرض والمساهمة في الحوار الفني الوطني والدولي.
ومن أبرز المعروضات لوحتان للرسام الفرنسي جان- بابتيست – سيميون شاردان، تعودان إلى القرن الثامن عشر ، وعلى الرغم من أنهما أُنجزتا بتكليف مشترك، إلا إنه قد تم فصل اللوحتين – ” الآلات الموسيقية وسلة الفواكه والجيتار من الطبيعة”، و” الآلات الموسيقية والببغاء ” – إلى مجموعتين منفصلتين عام 2014، ثم أُعيد جمعهما لأول مرة منذ ذلك الحين.
وتُجسّد اللوحتان براعة شاردان في استخدام الضوء والملمس والتركيب، مع دعوة لتقدير الموسيقى والطبيعة وجمال الحياة اليومية.
كما تُقدم لوحة الفنان جان ميشيل باسكيا النابضة بالحياة “El Gran Espectaculo” “النيل”، تباينًا آسرًا، فهذه اللوحة الثلاثية، التي أُنجزت في ذروة مسيرة الفنان عام 1983، تستكشف مواضيع تاريخية مُعقّدة من خلال أسلوب باسكيا المُتميّز.
ويُؤكد إطلاق المعرض الثاني التزام دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي بحماية التراث الثقافي وبناء مجموعة فنية عالمية المستوى للأجيال القادمة ، فيما سيتم تقديم جولات إرشادية لجذب الجمهور، وإثراء سرد القصص الكامنة وراء كل قطعة، مما يُعزز الروابط الدائمة مع هذه الأعمال الفنية.وام


مقالات مشابهة

  • “مجموعة روشن” تطلق برنامج “ROSHNEXT” لتعزيز الابتكار في القطاع العقاري
  • علماء يبتكرون عدسات لاصقة.. تمنح صاحبها “رؤية فائقة”
  • الجزائر.. حبات برد “بحجم بيض الدجاج” تتلف الأشجار المثمرة والمحاصيل الزراعية / شاهد
  • شاهد بالفيديو.. في سهرة قديمة قرن شطة يغني رائعة ود الامين “أشوفك بكرة في الموعد”
  • إدارة وفاق سطيف تنفي عزمها إجراء “تغييرات جذرية” في الفريق
  • تصريح ناري وتهديد مباشر من احمد علي بـ “ذكرى الوحدة” هو الأقوى له منذ سنوات
  • “العدس والحلبة من بينها” .. أطعمة تقهر فقر الدم طبيعياً
  • إسبانيا تدعو إلى اجتماع “مجموعة مدريد” لبحث وضع غزة
  • “اصنع في الإمارات”.. حزمة واسعة من مُمكنات الأعمال وفرص الاستثمار
  • ثقافة وسياحة أبوظبي تكشف عن السلسلة الثانية من “مجموعة مقتنيات أبوظبي”