أخبار متعلقة

روسيا والصين تجريان مناورات عسكرية في بحر اليابان.. و«البنتاجون»: نراقب

روسيا: قواتنا تدمر مواقع حساسة لأوكرانيا «بينها مقر إقامة مدربين أجانب»

روسيا: لا توجد نتائج للهجوم المضاد الأوكراني.. والغرب يشعر بخيبة أمل

قالت السفارة الروسية لدى مصر، إن السياسيين الغربيين يواصلون اتهام روسيا بالانسحاب من صفقة حبوب البحر الأسود، ولكن لمدة عام كامل كانت موسكو طرفا وحيدا فقط راقبت شروط الصفقة بشكل كامل، ووفرت ممرا أمنيا من الموانئ الأوكرانية، بينما لم يف الغرب بوعده بإلغاء حظر تصدير المنتجات الزراعية الروسية.

ولا يزال إرسال الغذاء الروسي إلى الخارج يواجه الصعوبات بسبب عقوبات الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي.

وأضافت السفارة في بيان، اليوم الجمعة، لقد ذهبت الحبوب الأوكرانية خلال فترة تنفيذ الصفقة لمدة عام بشكل أساسي إلى الدول الأوروبية مقابل الأسلحة التي تم إرسالها إلى كييف ولم تحصل الدول الأكثر احتياجا على أكثر من 3 % من الإمدادات، وبالإضافة إلى ذلك، تم تحويل موانئ أوكرانيا إلى قواعد بحرية ووفقا للمعلومات المتاحة تم استخدام السفن المغادرة من هناك تحت مظلة نقل البضائع الزراعية لإطلاق المعدات العسكرية البحرية لضرب أهداف روسية، بما في ذلك جسر القرم.

وذكرت السفارة أن موسكو مستعدة للعودة إلى «صفقة الحبوب» إذا قام أعضاء الناتو، كما وعدوا منذ عام، برفع العقوبات التي تمنع تصدير منتجاتنا الزراعية إلى القارات الأخرى، لذلك يعتمد تجديدها بشكل كامل على الغرب، ولكن الدول الغربية حتى الآن لا تريد السماح للقمح والزيت النباتي والأسمدة الروسية بالذهاب إلى الدول التي تحتاج اليها وبالتالي يتعمد الغرب إثارة الجوع.

وتسآلت من يستخدم الطعام كسلاح؟ هل هي روسيا التي تحاول تزويد الدول المحتاجة بالطعام أم الغرب الذي يأخذ الحبوب الأوكرانية لنفسه ويعيق وصول المنتجات الروسية إلى السوق العالمية؟

روسيا أوكرانيا أوروبا أوكرانيا

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين روسيا أوكرانيا أوروبا أوكرانيا زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

حمص تستقبل 17.700 طن قمح… دعم إستراتيجي للأمن الغذائي السوري

حمص-سانا

بلغت كميات القمح المسلمة إلى صوامع الحبوب في محافظة حمص منذ بدء موسم التسويق وحتى اليوم نحو 17,700 طناً، وفق ما أفاد به مدير فرع المؤسسة السورية للحبوب، المهندس شاكر سنبلي.

وأوضح سنبلي أن صوامع تلكلخ استلمت 7.961 أطنان، بينما تسلمت صوامع حمص 5.653 أطنان، وصوامع شنشار 4.086 أطنان، مشيراً إلى أن عمليات الاستلام تسير بوتيرة جيدة ضمن خطة المؤسسة لتأمين احتياجات التخزين.

يُذكر أن سعر الطن الواحد من القمح يبلغ 450 دولاراً، ما يعكس أهمية هذه الكميات في دعم الأمن الغذائي الوطني وتعزيز المخزون الإستراتيجي من الحبوب.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • الفيتو الأبدي للغرب على الطاقة النووية العربية والإسلامية
  • روته: زيادة إنفاق الناتو إلى 5% من الناتج المحلي قفزة نوعية لتعزيز الردع ضد روسيا
  • سفارة الجزائر تحث الجالية في قطر على الهدوء والامتثال لتعليمات السلطات القطرية
  • سفارة واشنطن بقطر تدعو الأمريكيين للبقاء في أماكنهم «حتى إشعار آخر»
  • اعتماد تقرير تسويق المنتجات الزراعية بـ الشورى
  • روسيا: إسرائيل الدولة الوحيدة في المنطقة التي تمتلك أسلحة نووية
  • الأمانة العامة لمجلس التعاون تؤكد عدم رصد أي مؤشرات إشعاعية غير طبيعية نتيجة الأحداث التي شهدتها المنطقة
  • حمص تستقبل 17.700 طن قمح… دعم إستراتيجي للأمن الغذائي السوري
  • خبير: روسيا تطور أنظمة ذكية تفتح أبواب التعاون مع دول البريكس والعالم العربي
  • زيلينسكي يطالب الغرب بتخصيص 0.25% من الناتج المحلي لدعم إنتاج الأسلحة الأوكرانية