موسم نوادي المسرح وورش التمثيل بملتقى "أهل مصر" في العدد الجديد لمسرحنا
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
صدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، العدد الإلكتروني الجديد "860" لجريدة "مسرحنا".
استهل العدد في قسم "المتابعات والأخبار" بتقرير خبري بعنوان "أجندة قصور الثقافة في أسبوع" وآخر حول انطلاق الموسم الجديد لنوادي المسرح الإقليمي، بالإضافة إلى تقرير مفصل عن ورش التمثيل والإلقاء بالملتقى الثقافي "أهل مصر" لأطفال المحافظات الحدودية.
وتكتب همت مصطفى عن فتح باب التقديم لمهرجان إيزيس للمرأة في دورته الثانية، وتلقي الضوء على فرقة إمبابة المسرحية وتجربتها الجديدة "المُهاجر"، وتلتقي جهاد طه مع فريق عمل "ماكبث" بقصر ثقافة بني سويف، وتستعرض رنا رأفت تفاصيل الدورة الثالثة من ملتقى "نغم"، كما نستعرض تفاصيل ختام الدورة السابعة لمهرجان "دبا الحصن" للمسرح الثنائي.
وفي قسم "الحوارات والتحقيقات" تُجري سامية سيد حوارا مع المسرحيين حول مهرجان المسرح العربي، ويتحدث د. عمرو دوارة عن عرضه الجديد "قمر الغجر" في حوار لصوفيا إسماعيل.
وفي قسم "رؤى" تكتب د. داليا همام "تشارلي شابلن.. تقنيات الزمن والمسرح الموسيقي".
وفي قسم "نوافذ" يأخذنا هشام عبد الرؤوف في جولة بمسارح العالم ويكتب "الأدب الفرنسي على مسارح بريطانيا"، بينما يكتب عيد عبد الحليم "تجارب عن مسرح الحجرة في العالم العربي"، وننشر مقالا بعنوان "المسرح وعلم الأعصاب" لجابرييل سوفيا، ترجمة أحمد عبد الفتاح.
ونقرأ في ختام العدد "الجزء ال33" من مقالات د. سيد علي إسماعيل حول تاريخ مسرح نجيب الريحاني وتفاصيله المجهولة بعنوان "مسرحية ابقى اغمزني".
"مسرحنا " جريدة إلكترونية تصدر بشكل أسبوعي، ويتولى رئاسة تحريرها الكاتب والناقد محمد الروبي، والكاتب إبراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والكاتب أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات، ويتولى الديسك المركزي الشاعر محمود الحلواني، تصحيح رمضان عبد العظيم، تصوير مدحت صبري، والإخراج الفني لوليد يوسف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة مسرحنا أهل مصر
إقرأ أيضاً:
السنوسي إسماعيل: مجلسا النواب والدولة أساس العملية السياسية في ليبيا ولا بديل عنهما
قال المحلل السياسي السنوسي إسماعيل، إن مجلسي النواب والدولة يمثلان جوهر العملية السياسية في ليبيا، ولا يمكن الحديث عن غياب شرعيتهما في ظل الواقع السياسي القائم.
وأوضح إسماعيل، في مداخلة عبر قناة “ليبيا الأحرار”، أن المجلسين هما العمود الفقري لأي إطار دستوري أو قانوني ينظم الشأن السياسي في ليبيا، مشيرًا إلى أن استبعادهما لا يمكن أن يحدث إلا في حالتين، إما بسيطرة جهة واحدة على كامل التراب الليبي وإسقاط الإعلان الدستوري، أو بصدور قرار دولي جديد عن مجلس الأمن يلغي الاعتراف بالإعلان الدستوري والاتفاق السياسي، ويعتبر المجلسين غير موجودين قانونًا.
وأضاف أن غياب التوافق بين المجلسين ليس صحيحًا، حيث توصلا سابقًا إلى اتفاقات سياسية، غير أن تنفيذ هذه الاتفاقات واجه صعوبات، خاصة في ما يتعلق بتشكيل الحكومة، وتوزيع المناصب السيادية، وإصدار القوانين الانتخابية. وأكد أن هذه العوائق تعود إلى وجود قوى مسلحة وفاعلين سياسيين ونفوذ خارجي على الأرض.
وشدد إسماعيل على أن المجلسين لا يزالان فاعلين داخل المعادلة السياسية الليبية، نظرًا لدورهما التشريعي المتعلق بإقرار القوانين والاتفاق على الأطر الدستورية.
وقال: “لا يمكن لأي عملية سياسية أن تُنفذ من دونهما، سواء تعلق الأمر بتشكيل حكومة موحدة أو تغيير المؤسسات السيادية كما حدث في مصرف ليبيا المركزي”.
وفي رده على سؤال حول مدى تأثير رئيسي المجلسين، أوضح إسماعيل أن ثقلهما القانوني والدستوري لا يزال قائمًا، كونهما يستندان إلى الإعلان الدستوري والاتفاق السياسي المضمن فيه، ويملكان الشرعية لإصدار التشريعات الضرورية لأي عملية سياسية في البلاد.