منتخب الأولمبياد الخاص يحصد 13 ميدالية جديدة في البطولة الخليجية لألعاب القوى للشرق الأوسط وشمال أفريقيا
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أضاف المنتخب السعودي للأولمبياد الخاص في البطولة الخليجية لألعاب القوى للشرق الأوسط وشمال أفريقيا اليوم، 13 ميدالية «8 ذهبيات 3 فضيات وبرونزيتين»، في ثاني أيام البطولة، ليصبح مجموع ما حققه اللاعبون منذ انطلاق البطولة 23 ميدالية « 13 ذهبية - 4 فضيات - 6 برونزيات».
وفاز اللاعبان عبدالرحمن الجهني ومجتبى الخميس بالميدالية الذهبية في سباق 400 متر، بينما حصدت اللاعبة رهف البلوي الميدالية الذهبية في سباق 400 متر، كما حققت رهف الذهبية في سباق 50 مترًا، ونالت اللاعبة سارة الشوامين ذهبية سباق 50 مترًا، وذهبية منافسات دفع الجلة.
وحققت فرق التتابع الذكور والإناث الميداليات الذهبية، ونال اللاعب مؤيد الدرويش فضية سباق 400 متر، وحصد كل من سارة العرفج ومجتبى الخميس فضية دفع الجلة، وحقق اللاعب محمد الحجي برونزية سباق 400 متر، وجاءت برونزية دفع الجلة عن طريق اللاعب مؤيد الدرويش.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: البطولة الخليجية ميداليات جديدة سباق 400 متر
إقرأ أيضاً:
برلماني: تخصيص 78 مليار جنيه لتحفيز القطاع الخاص يفتح آفاقا جديدة للتصدير
قال عمرو القطامى، عضو مجلس النواب، إن تخصيص 78 مليار جنيه بالموازنة الجديدة لتحفيز القطاع الخاص على زيادة الإنتاج والتصدير، وتعزيز تنافسية الاقتصاد المصري، خطوة جادة من الدولة لتوطين الصناعة وتعزيز تنافسية المنتج المصري، وفى نفس الوقت تحقيق النمو الاقتصادي المستدام.
وأكد القطامى، أن هذه الخطوة تساهم بقوة فى تطوير قطاعات جديدة وزيادة التنافسية في القطاعات القائمة، وهو ما ينعكس على تقليل الاعتماد على قطاع أو عدد قليل من السلع ويجعل الاقتصاد أكثر مرونة في مواجهة الصدمات، إضافة لجذب الاستثمارات، خاصة وأن البيئة المحفزة للقطاع الخاص تجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية المباشرة، مما يوفر رؤوس الأموال اللازمة للتوسع والابتكار.
وأشار عضو لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، إلى أن هذه الخطوة تعزز القدرة التنافسية للصادرات وتحسين الميزان التجاري، ويكون >لك من خلال زيادة حجم الصادرات، فعندما يتم تحفيز القطاع الخاص على الإنتاج بكفاءة أكبر وبجودة أعلى، تزداد قدرته على المنافسة في الأسواق العالمية، مما يؤدي إلى زيادة حجم وقيمة الصادرات، وزيادة الصادرات مقارنة بالواردات وهذا بدوره ينعكس على تقليل العجز التجاري أو تحقيق فائض، مما يعزز احتياطيات النقد الأجنبي للبلاد ويدعم استقرار العملة الوطنية.
وأضاف عمرو القطامى، أن تحفيز القطاع الخاص يساهم بقوة فى خلق فرص العمل وتقليل البطالة، حيث أن توسع الشركات مع زيادة الإنتاج والتصدير، يتطلب المزيد من الأيدي العاملة في مختلف المستويات والقطاعات، إضافة لتوفير فرص عمل متنوعة، مما يساعد على استيعاب شرائح مختلفة من القوى العامل، يشجع المناخ التنافسي القطاع الخاص على الاستثمار في البحث والتطوير لابتكار منتجات جديدة وتحسين المنتجات الحالية، مما يزيد من جودتها وكفاءتها.