الإقتصاد تسليم الوحدات السكنية في مشاريع الوطنية للإسكان
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تسليم الوحدات السكنية في مشاريع الوطنية للإسكان، أعلنَت الشركة الوطنية للإسكان NHC استمرارَها في تسليم الوحدات السكنية للملَّاك خلال الربعين الأول والثاني من العام الجاري 2023،وذلك في عدد من .،بحسب ما نشر صحيفة المدينة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تسليم الوحدات السكنية في مشاريع الوطنية للإسكان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنَت الشركة الوطنية للإسكان NHC استمرارَها في تسليم الوحدات السكنية للملَّاك خلال الربعين الأول والثاني من العام الجاري 2023،وذلك في عدد من المشاريع التي تعمل على تطويرها بمختلف مناطق المملكة، سعيًا منها في تسريع وتيرة تسليم المساكن وتلبية الطلب المتزايد على الوحدات السكنية بالشراكة مع المطورين العقاريين من ذوي الخبرة والكفاءة.وأكدت الشركة -في بيان لها اليوم- استمرارها في تسليمها المشاريع لتصل إلى أكثر من 17700 وحدة سكنية منذ بداية العام الجاري 2023م، وذلك في مختلف مناطق المملكة؛ لتقدم من خلالها مسكنًا عصريًّا ضمن مساحات رحبة من المسطحات الخضراء والمرافق المتكاملة بأعلى معايير الجودة والاستدامة. وتستهدف "الوطنية للإسكان" تنفيذ أكثر من 153 ألف وحدة سكنية تمتد على مساحاتٍ تتخطى 105 ملايين متر مربع، عبر تطويرها تسع ضواحٍ وخمسة مجتمعات سكنية؛ لتوفّر بيئاتٍ سكنية بأسلوب حديث تتكامل فيها الخدمات والمرافق مع المسطحات الخضراء والمساحات المفتوحة، لتمنح سكانها تجربة عيش مثالية، وتحقق لهم أعلى معايير جودة الحياة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صدمة طنجة تتصاعد بعد حادث الغرق داخل فيلا سكنية بالمغرب
غرق طفل لا يتجاوز الرابعة داخل مسبح خاص بمدينة طنجة في دولة المغرب، داخل الإقامة السكنية، بينما تتحرك السلطات المختصة لفحص مسار الدقائق التي سبقت المأساة وتحديد أوجه القصور المحتملة في محيط المكان وسط تساؤلات حول ظروف وصول الطفل إلى المسبح دون ملاحظة أحد
تحقيقات موسعة في حادث الغرق داخل فيلا سكنية بطنجةتتصدر مأساة حادث الغرق الذي أودى بحياة طفل في الرابعة بمدينة طنجة في دولة المغرب مشهد الاهتمام المحلي بعد أن انتهت زيارة عائلية عادية بفاجعة قاسية داخل إحدى الفيلات بحي سيدي مصمودي.
ويكشف الحادث الذي هز سكان الإقامة تفاصيل دقيقة حول الدقائق الصامتة التي تحولت إلى لحظة فقدان لا يمكن تداركها في ظل غياب من لاحظ غياب الضحية في لحظاته الاولى.
وتبدأ الواقعة عندما وصلت والدة الطفل إلى الإقامة في زيارة لأحد الأقارب واستقرت برفقته داخل المنزل دون أن يلفت انتباه الأسرة تحركاته المتجهة نحو المسبح الخاص داخل محيط الفيلا.
ويبرز هنا السياق الاساسي الذي ارتبط بحدوث حادث الغرق حيث عثر افراد من العائلة على جثمان الطفل طافيا فوق سطح المسبح بعد فترة وجيزة من اختفائه دون أن يسمع له صوت او تصدر عنه اشارة تنبه افراد الحضور.
تفاصيل اكتشاف المأساةوتشير المعلومات الاولية إلى ان الطفل استطاع التسلل إلى المسبح في لحظة انشغال افراد العائلة ما ادى إلى سقوطه داخله في صمت كامل وهو ما اسفر عن تأخر اكتشاف الواقعة إلى ما بعد فقدان أي فرصة لإنقاذه.
وتتحرك عناصر الوقاية المدنية فور وصول الإخطار إلى عين المكان حيث انطلقت عملية انتشال الجثمان ونقله إلى مستودع الاموات استكمالا للإجراءات القانونية اللازمة.
وتباشر الشرطة القضائية في دولة المغرب تحقيقها الرسمي لتفكيك ملابسات الحادث ودراسة مسرح الواقعة وتحديد مسؤوليات الاطراف المحيطة سواء فيما يخص عوامل التأمين داخل الفيلا او مدى توافر معايير الحماية قرب المسبح.
تحركات السلطات وتحديد المسؤولياتوتفتح الجهات المختصة تحقيقا موسعا يستند إلى اقوال افراد العائلة وشهادات عناصر التدخل والبيانات الواردة في محضر المعاينة الميدانية لبحث طبيعة الاجراءات الوقائية المتبعة داخل الاقامة السكنية.
ويواصل فريق التحقيق مراجعة كل التفاصيل الخاصة بالحادث مع التركيز على نقطة الزمن الذي مضى بين اختفاء الطفل ولحظة العثور عليه وفاعلية الاساليب المستخدمة في تأمين المسبح وطبيعة الادوار المنوطة بأصحاب الاقامة.