- لماذا قرر باريس سان جيرمان اتخاذ هذا القرار الحازم تجاه مبابي …؟!
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لماذا قرر باريس سان جيرمان اتخاذ هذا القرار الحازم تجاه مبابي …؟!، باتت الأجواء ساخنة جدًا في بيت باريس سان جيرمان من بعد قرار النادي المفاجئ، والذي تمثل في استبعاد النجم الفرنسي كيليان مبابي من .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا قرر باريس سان جيرمان اتخاذ هذا القرار الحازم تجاه مبابي …؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
باتت الأجواء ساخنة جدًا في بيت باريس سان جيرمان من بعد قرار النادي المفاجئ، والذي تمثل في استبعاد النجم الفرنسي كيليان مبابي من بعثة الفريق المتجهة إلى اليابان لخوض غمار المعسكر الصيفي استعدادًا للموسم الجديد.
صحيفة “ليكيب” الفرنسية أكدت أن إدارة النادي شعرت بالاستفزاز بسبب الطريقة السلبية التي يتعامل بها مبابي مع وضعه، حيث لم يقم بأي ردة فعل على موضوع تجديده عقده أو المغادرة هذا الصيف رغم كل ما قاله الرئيس ناصر الخليفي.
باريس قرر بدء التخطيط للمرحلة القادمة بدون كيليان بالفعل، واستبعاد اللاعب من معسكر اليابان ما هو إلا بداية فحسب، والخطوة القادمة ستكون بيعه لا محالة إن واصل إصراره على الاستمرار دون التجديد.
:
لماذا وافق ريال مدريد على بيع نجمه للميلان؟
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نهج ثابت وأهداف خفية.. لماذا تواصل إسرائيل سياستها التصعيدية تجاه الجنوب اللبناني؟
أكد حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، أن إسرائيل ما تزال متمسكة بإستراتيجيتها العسكرية تجاه الجنوب اللبناني دون أي تغيير حقيقي، رغم الهدوء النسبي الذي يراه "هدوءاً خادعاً".
استهداف شخصيات لبنانيةوأوضح الشروف، في حديثه للإعلامية فيروز مكي خلال برنامج "مطروح للنقاش" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن تل أبيب لا تزال جاهزة لتنفيذ عمليات اغتيال تستهدف شخصيات لبنانية، خاصة قيادات من حزب الله، متى سنحت لها الفرصة.
وأشار إلى أن هذه الاغتيالات تمثل جزءاً أصيلاً من النهج الثابت الذي تتبعه إسرائيل منذ سنوات.
المنظومة الأمنية الإسرائيليةوبيّن أنّ لهذه العمليات أهدافاً متعددة، أبرزها تعزيز سياسة الردع داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية، إلى جانب إرضاء الحكومة اليمينية المتطرفة التي تدفع نحو مواجهة مفتوحة مع ما تعتبره "تهديدات وجودية" صادرة من الجنوب اللبناني.
كما يدخل ضمن هذا النهج السعي للضغط على الدولة اللبنانية للإسراع في نزع سلاح حزب الله وتمكين الجيش اللبناني من بسط سيطرته على الحدود.
وأضاف الشروف أن هذه السياسات تعكس ما وصفه بـ"العنجهية الإسرائيلية"، مؤكداً أنه لا يمكن تحقيق أي سلام أو استقرار في الجنوب ما دامت إسرائيل تحتل أراضٍ لبنانية وتتهرب من اتفاق سلام شامل مع الولايات المتحدة والدول العربية والإقليمية.
وشدد على أن أي حديث عن تهدئة سيظل هشاً ما لم يتم التوصل إلى حل جذري للصراع.