هيئة أمريكية تحذر من استخدام الساعات الذكية لقياس سكر الدم
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
حذرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية المستهلكين من استخدام الساعات الذكية أو الخواتم الذكية التي تدّعي أنها تقيس مستويات السكر في الدم دون ثقب الجلد، وذلك بغض النظر عن الشركة المصنعة أو العلامة التجارية.
قياس مستويات السكر في الدموقالت الإدارة إنها تعمل على ضمان عدم قيام المصنعين والموزعين والبائعين بتسويق أدوات غير مصرح بها بشكل غير قانوني تدّعي أنها تقيس مستويات السكر في الدم.
ولفتت إلى أن هذه الأجهزة تختلف عن تطبيقات الساعات الذكية التي تعرض بيانات من أجهزة قياس نسبة الجلوكوز في الدم المعتمدة من إدارة الغذاء والدواء والتي تثقب الجلد.
أخطاء التعامل مع المرضىوذكرت أنها لم تسمح أو توافق على أي ساعة ذكية أو خاتمة ذكي مخصص لقياس أو تقدير الجلوكوز في الدم بمفرده، كما أنها لم تقم بتقييم سلامتها أو فعاليتها.
وأكدت الإدارة أن القراءات غير الدقيقة لمستوى السكر في الدم يمكن أن تؤدي إلى أخطاء في التعامل مع المرض، بما في ذلك تناول جرعة غير مناسبة من الإنسولين أو الأدوية الأخرى التي تخفض مستويات السكر بسرعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سكر الدم قياس السكر الساعة الذكية مستویات السکر السکر فی الدم
إقرأ أيضاً:
“الطاقة الذرية”: مستويات الإشعاع في الخليج العربي طبيعية
المناطق_متابعات
طمأن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل ماريانو غروسي، اليوم، بأن مستويات الإشعاع في منطقة الخليج لا تزال ضمن المعدلات الطبيعية، رغم الأضرار التي لحقت بعدد من المنشآت النووية الإيرانية خلال النزاع الذي استمر 12 يومًا.
وأوضح غروسي أن البيانات الإشعاعية التي ترد بانتظام إلى الوكالة من خلال “النظام الدولي لمراقبة الإشعاع” (IRMIS)، والذي يضم 48 دولة، لم تُسجل أي تسرب إشعاعي كبير كان من شأنه أن يرصد في حال وقوعه.
أخبار قد تهمك محطة زابوريجيا للواجهة.. الطاقة الذرية تحذر من ألغام أعيد زرعها 20 يناير 2024 - 9:31 صباحًا لحملة الدبلوم.. وظائف شاغرة للجنسين بمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة 17 سبتمبر 2022 - 10:55 صباحًاوأشار إلى أن مفاعل بوشهر النووي ومفاعل طهران البحثي كانا يمثلان أكبر مصادر القلق للوكالة خلال تلك الأحداث، إذ كان من الممكن لأي ضربة تطول تلك المنشآت أو خطوط الكهرباء المرتبطة بها أن تؤدي إلى حادث إشعاعي له آثار داخلية وإقليمية، إلا أن هذا السيناريو لم يتحقق.
وأكد غروسي أن الهجمات الأخيرة من قبل إسرائيل والولايات المتحدة على منشآت نووية في إيران أدت إلى تسريبات محدودة داخل المواقع المستهدفة وتأثيرات سامة موضعية، لكنها لم تسفر عن أي ارتفاع في مستويات الإشعاع خارجها.
وجدد تأكيده على أن المنشآت النووية “يجب ألا تُستهدف أبداً”، مشدداً في الوقت ذاته على أهمية مواصلة فرق الوكالة لأنشطتها الرقابية داخل إيران وفقاً لاتفاق الضمانات الشاملة المبرم بين الطرفين.