“الشؤون الإسلامية” بالحدود الشمالية تطلق فرصاً تطوعية لتهيئة المساجد استعداداً لشهر رمضان
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
المناطق_واس
أطلقت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بفرعها في مدينة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية، فرصاً تطوعية عبر منصة العمل التطوعي، لتجهيز الجوامع والمصليات بالمنطقة استعداداً لشهر رمضان المبارك لهذا العام 1445هـ، تستهدف الذكور والإناث من سن (15) عاماً فأكثر، شملت 16 جامعاً ومصلى في مدينة عرعر، و12 في محافظة رفحاء، و11 في محافظة طريف.
أخبار قد تهمك تطور تراخيص النقل بالحدود الشمالية بأكثر من 12 نشاطاً تجارياً 25 فبراير 2024 - 10:17 مساءً “الشؤون الإسلامية” تطلق برنامج “حماية جناب التوحيد 3” في نجران 25 فبراير 2024 - 11:59 صباحًا
وتهدف الفرص التطوعية لترتيب وتنظيم الجوامع والمصليات النسائية، وتوزيع مصاحف جديدة، وذلك في إطار الجهود والأعمال التي تنفذها الوزارة في مختلف مناطق المملكة؛ للعناية بالمساجد وتهيئتها وتجهيزها بجميع الخدمات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحدود الشمالية الشؤون الإسلامية شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
عاجل | التربية تطلق المساعد الذكي “سراج” لدعم التعليم بالذكاء الاصطناعي
صراحة نيوز- أطلقت وزارة التربية والتعليم، الاثنين، المساعد الذكي التعليمي “سراج” بشكل تجريبي، ضمن مبادرات المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل، كأداة تعليمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. ويهدف “سراج” إلى دعم الطلبة والمعلمين في التعليم والمراجعة، وتحسين جودة التعلم الذاتي، مع توثيق واضح لكل إجابة وفق المنهاج الرسمي.
وأوضح وزير التربية والتعليم عزمي محافظة أن المساعد يشمل جميع الصفوف التعليمية، وتم استخدامه خلال تطوير المشروع من قبل أكثر من 16 ألف معلم و55 ألف طالب، وأجروا أكثر من 350 ألف محادثة مع النظام. وأضاف أن “سراج” يمكّن الطلاب من طرح الأسئلة، مراجعة الدروس، تطوير المهارات التحليلية، والاستفادة من خطط دراسية، مع تقديم إجابات فورية مدعومة بمصادر الكتاب المدرسي.
وأكد محافظة أن المساعد الذكي لا يحل محل المعلم، بل يدعمه ويزيد إنتاجيته، ويساعد في تحضير الدروس، تبسيط المفاهيم الصعبة، إنشاء أسئلة واختبارات، وإعداد أوراق العمل والمنشورات التعليمية. ويتميز “سراج” بواجهة سهلة الاستخدام ولغة عربية واضحة، دون الحاجة لأي خبرة تقنية، ويعتمد على أدوات منصة “ريبليت” لتطوير التطبيقات باستخدام اللغة الطبيعية.
وأضاف أن تطوير المشروع سيستمر بناءً على ملاحظات الفترة التجريبية، مع مشاركة المعلمين والطلاب في تقييم الخدمة لضمان دقة المحتوى وجودة الإجابات، ودراسة أثره على مخرجات التعليم.