شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كوريا الشمالية تستقبل الغواصة الأمريكية بعدد من صواريخ كروز، أعلنت هيئة الأركان المشتركة لجيش كوريا الجنوبية، اليوم السبت، أنّ كوريا الشمالية أطلقت صواريخ كروز باتجاه البحر الأصفر.وذكرت وكالة .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كوريا الشمالية تستقبل الغواصة الأمريكية بعدد من صواريخ كروز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كوريا الشمالية تستقبل الغواصة الأمريكية بعدد من...

أعلنت هيئة الأركان المشتركة لجيش كوريا الجنوبية، اليوم السبت، أنّ كوريا الشمالية أطلقت صواريخ كروز باتجاه البحر الأصفر.

وذكرت وكالة "يونهاب" الرسمية، نقلاً عن جيش كوريا الجنوبية أنّ "كوريا الشمالية أطلقت صواريخ كروز باتجاه البحر".

وحدثت عملية الإطلاق نحو الساعة 4:00 بالتوقيت المحلي (19:00 ت غ الجمعة) وفقاً للوكالة، وتأتي بعد 3 أيام فقط على إطلاق كوريا الشمالية صاروخين بالستيين في بحر الأصفر وسط تصاعد التوتر في شبه الجزيرة.

وذكرت الوكالة أنّ "الاستخبارات الكورية الجنوبية والأميركية تُقيّم" عملية الإطلاق.

وقبل أيام، أفادت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية، بأنّ "كوريا الشمالية أطلقت صاروخاً باليستياً جديداً في اتجاه البحر قرب اليابان"، نقلاً عن هيئة الأركان المشتركة في سيؤول.

وأوردت "يونهاب" أنّ هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية أفادت بعملية إطلاق الصاروخ، الذي لا يزال الجيش فقي صدد تحليل نوعه.

وفي 12 تموز/يوليو أعلن الجيش الكوري الجنوبي، أنّ كوريا الشمالية أطلقت صاروخاً بالستياً بعيد المدى بعد أيام من تهديد بيونغ يانغ بإسقاط أيّ طائرة تجسس أميركية تنتهك مجالها الجوي.

وتدهورت العلاقات بين الكوريتين إلى أدنى مستوياتها مع توقف الحوار وإعلان الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون بلاده دولة نووية، داعياً قيادات جيشه إلى تعزيز تطوير الترسانة العسكرية، وخصوصاً الأسلحة النووية التكتيكية.

واتفقت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، في نيسان/أبريل الماضي، على قرار أميركي بزيارة غواصة بحرية مزودة بصواريخ باليستية مسلحة نووياً، كوريا الجنوبية للمرة الأولى منذ الثمانينيات، لكن لم يتم تحديد جدول زمني لهذه الزيارة.

وجاء هذا الاتفاق، كجزء من خطة لتعزيز نشر الأصول الاستراتيجية الأميركية بهدف رد أكثر فاعلية على "تهديدات" كوريا الشمالية واختبارات الأسلحة في الدفاع عن حليفتها كوريا الجنوبية، على النحو الذي اتفق عليه البلدان.

وكانت كوريا الشمالية قد وصفت الخطوات التي اتخذتها الولايات المتحدة لإدخال أصول نووية استراتيجية إلى شبه الجزيرة الكورية بأنّها "ابتزازٌ نووي صارخٌ ضدها، وضد دول المنطقة"، مضيفةً أنّها "تُشكّل تهديداً خطيراً للسلام".

وتتهم كوريا الشمالية الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان بإنشاء "تحالف ‏نووي يستهدف بيونغ يانغ".

وفي 16 حزيران/ يونيو الماضي، وصلت غوّاصة أميركية تعمل بالطاقة النووية إلى ميناء في مدينة بوسان الكورية الجنوبية، بهدف "تطبيق إعلان واشنطن"، و"تقوية القُدرات الحربية للرد على تهديدات كوريا الشمالية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کوریا الشمالیة أطلقت کوریا الجنوبیة صواریخ کروز

إقرأ أيضاً:

رئيس كوريا الجنوبية يدرس تقديم اعتذار لبيونج يانج للاشتباه في أن سلفه

سول " وكالات ": قال الرئيس الكوري الجنوبي لي جاي ميونج، اليوم الأربعاء، إنه يدرس تقديم اعتذار محتمل لكوريا الشمالية للاشتباه في أن سلفه المحافظ المخلوع سعى عمدا إلى إثارة توترات عسكرية بين الخصمين اللذين قسمتهما الحرب، في إطار التحضيرات لإعلانه الأحكام العرفية في ديسمبر من عام 2024 وفي حديثه للصحفيين بمناسبة الذكرى السنوية الأولى للمحاولة الفاشلة لسلفه يون سوك يول الاستيلاء على سلطة البلاد، أكد لي - الليبرالي الذي فاز في الانتخابات الرئاسية المبكرة التي أجريت بعد إقالة يون من منصبه في شهر أبريل - على رغبته في إصلاح العلاقات مع كوريا الشمالية.

ولكن بسؤاله عن احتجاز كوريا الشمالية لعدة مواطنين كوريين جنوبيين لأعوام، قال إنه لم يكن على علم بهذه القضية، وهو ما أثار انتقادات من جانب أقاربهم الذين يطالبون بعودتهم سالمين.

وفي السياق، قال الرئيس الكوري الجنوبي اليوم إنه وجد أن من "الممتع والمسلي" التحدث مع دونالد ترامب خلال أحدث الاجتماعات، ولا يزال يأمل في أن يتمكن الرئيس الأمريكي من إقناع كوريا الشمالية باستئناف الحوار.

ومنذ أن تولى لي منصبه في يونيو، عقد اجتماعين مع ترامب ووضع اللمسات النهائية على اتفاق تجاري يتضمن حزمة استثمارات أمريكية بقيمة 350 مليار دولار بعد أشهر من المفاوضات.

وقام لي بمحاولات للتقرب من ترامب في محاولة لإدارة العلاقة المحفوفة بالمخاطر مع الحليف الرئيسي لسول، إذ أشاد بترامب لدوره "كصانع للسلام" فيما يتعلق بكوريا الشمالية وقدم له نسخة طبق الأصل من تاج ذهبي في رحلة إلى كوريا الجنوبية.

وقال لي في مؤتمر صحفي مع وسائل الإعلام الأجنبية بمناسبة الذكرى السنوية لأزمة الأحكام العرفية "وجدت محادثاتي مع الرئيس ترامب ممتعة ومسلية للغاية. ربما شعرت ببعض التقارب".

ووصف لي ترامب بأنه "واقعي وعملي وسيد عقد الصفقات ويحترم نظراءه".

وظل الرئيس الكوري الجنوبي يأمل في أن يتمكن ترامب من إغراء زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون باستئناف الحوار، قائلا إن بيونج يانج فيما يبدو تأخذ واشنطن على محمل الجد أكثر من سول للحفاظ على نظامها.

ولا تزال الكوريتان في حالة حرب عمليا، ورفضت كوريا الشمالية بوادر مصالحة منذ أن تعهد لي بإعادة التواصل مع بيونجيانج وفي الشأن الداخلي، قال لي جيه-ميونج رئيس كوريا الجنوبية اليوم الأربعاء إن لا يزال هناك عمل يتعين القيام به لمعالجة تداعيات محاولة فاشلة لفرض الأحكام العرفية قادها سلفه قبل عام وإن على البلاد التأكد من تقديم الجناة إلى العدالة.

وأضاف لي في خطاب بمناسبة الذكرى الأولى لمحاولة فرض الأحكام العرفية التي هزت البلاد أن تلك المحاولة التي قام بها الرئيس السابق يون سوك يول هددت بإصابة البلاد بانتكاسة لا يمكن إصلاحها، لكن الشعب تصدى للأمر وأوقف الجيش.

وقال "تهور من حاولوا تدمير النظام الدستوري وحتى التخطيط لحرب من أجل تحقيق طموحاتهم الشخصية يجب ألا يمر دون محاسبة".

وأدى إعلان يون فرض الأحكام العرفية إلى دفع كوريا الجنوبية، التي كانت تشكل نموذجا في الديمقراطية، صوب اضطرابات سياسية استمرت على مدى أشهر في وقت حرج أدى فيه قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية على شركاء التجارة العالميين إلى زعزعة استقرار هذا البلد الآسيوي الذي يعتمد اقتصاده بشكل كبير على التصدير.

وقال لي إن جهود إصلاح البلاد بعد أزمة الأحكام العرفية هي مهمة عصيبة ومؤلمة وستستغرق وقتا.

وأضاف "لكن كما هو الحال مع علاج السرطان عن طريق إزالة الخلايا السرطانية التي ترسخت في أعماق الجسم، لا يمكن إكمال هذه العملية بسهولة".

وقال لي إنه سيقترح إعلان الثالث من ديسمبر من كل عام اجازة وطنية للاحتفال بدور الشعب في التصدي لمحاولة فرض الأحكام العرفية، وأضاف أنه يعتقد أن شعب بلاده يستحق الحصول على جائزة نوبل للسلام.

وفي سياق آخر، بعد ستة أشهر من توليه منصب رئيس كوريا الجنوبية، طرح لي جاي ميونج مراجعة للتدريبات العسكرية المشتركة مع الولايات المتحدة لتعزيز الحوار مع بيونج يانج، بينما أثنى على موافقة واشنطن على بناء سول غواصات تعمل بالطاقة النووية ووصف الأمر بأحد أهم إنجازاته.

لطالما أرادت كوريا الجنوبية الانضمام إلى مجموعة صغيرة من الدول التي تبني وتشغل الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية، ليكون ذلك في جزء منه رادعا لجارتها المسلحة نوويا إلى الشمال. ووقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أكتوبر الخطة، واقترح لاحقا أن يتم بناء أصول الجيش المرغوبة بشدة في أمريكا، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء. وقال رئيس كوريا الجنوبية اليوم الأربعاء، إنه سيكون "صعبا للغاية" بناء الغواصات في حوض سفن فلادلفيا مثلما اقترح ترامب بسبب القدرة الاستيعابية المحدودة للولايات المتحدة سرعة الانتاج البطيئة، مقابل ما وصفه بـ"كفاءة (كوريا الجنوبية) في بناء السفن من الطراز العالمي".

وقال في مؤتمر صحفي في سول في الذكرى السنوية الأولى للمحاولة الفاشلة لسلفه يون سول يول إعلان الأحكام العرفية في البلاد إن بناء الغواصات محليا "سوف يكون الأكثر جدوى اقتصاديا والأسرع والأفضل من المنظور الاقتصادي والعسكري والأمني".

وفي سياق آخر، قال الرئيس الكوري الجنوبي لي جاي ميونج اليوم إن بلاده يمكن أن تلعب دورا وسيطا، حيثما أمكن، لتخفيف التوترات المتصاعدة بين الصين واليابان، مشددا على أن الانحياز لطرف على حساب الآخر سيؤدي فقط إلى تصعيد النزاع.

وجاءت تصريحات لي خلال مؤتمر صحفي مع وسائل إعلام أجنبية، عندما سئل عما إذا كانت كوريا الجنوبية مستعدة للتعبير عن دعمها لليابان في ظل التوترات الناتجة عن تصريحات رئيسة الوزراء اليابانية ساناي تاكايتشي حول تايوان، بحسب وكالة يونهاب للأنباء.

وقال لي: "الانحياز لطرف سيزيد النزاع فقط. وينطبق ذلك على العلاقات الشخصية والدولية على حد سواء. ومن الأفضل بدلا من الانحياز البحث عن طرق للتعايش".

وأضاف: "حيثما أمكن، من المرغوب فيه تقليل الصراع والقيام بدور الوسيط والتنسيق".

وتوترت العلاقات بين بكين وطوكيو بشكل كبير بعد أن أشارت تاكايتشي إلى أن أي هجوم عسكري على تايوان قد يدفع قوات الدفاع الذاتي اليابانية للرد، واصفة ذلك بأنه "وضع يهدد بقاء اليابان".

وردت الصين على ذلك بنصح مواطنيها بعدم السفر إلى اليابان وتعليق قرارها الأخير باستئناف استيراد المأكولات البحرية من الدولة المجاورة.

مقالات مشابهة

  • أكد معالجة تداعيات محاولة فرض الأحكام العرفية.. رئيس كوريا الجنوبية يعتذر عن الأخطاء تجاه «الشمالية»
  • رئيس كوريا الجنوبية يدرس تقديم اعتذار لبيونج يانج للاشتباه في أن سلفه
  • اقتصاد كوريا الجنوبية يسجل أسرع نمو فصلي في 4 أعوام
  • رئيس كوريا الجنوبية: أشعر بوجوب الاعتذار لجارتنا كوريا الشمالية
  • رئيس كوريا الجنوبية: سيول قد تحتاج للاعتذار لكوريا الشمالية على أحداث العام الماضي
  • رئيس كوريا الجنوبية يتحدث عن تقديم اعتذار لكوريا الشمالية
  • بعد أوامر سرية.. رئيس كوريا الجنوبية بصدد تقديم اعتذار لكيم
  • لن نتخذ جانبًا بين اليابان والصين.. رئيس كوريا الجنوبية: أشعر بضرورة الاعتذار إلى كوريا الشمالية
  • هل يعتذر لبيونج يانج؟ تصريحات مفاجئة لرئيس كوريا الجنوبية
  • رئيس كوريا الجنوبية يقترح استعادة قنوات الاتصال مع جارته الشمالية