بتجرد:
2025-07-06@08:17:08 GMT

أحمد سعد بتصريحات مثيرة عن الموت وطفولته وحبّه للشهرة

تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT

أحمد سعد بتصريحات مثيرة عن الموت وطفولته وحبّه للشهرة

متابعة بتجــرد: حلّ الفنان أحمد سعد ضيفاً على برنامج ABtalks، الذي يقدّمه الإعلامي الإماراتي أنس بوخش على “يوتيوب”، حيث تحدث عن يوم وفاته، مؤكداً أنه يحب هذا اليوم لأنه يحرّره من القيود، قائلاً: “أنا بحب يوم وفاتي وبعشقه، اليوم اللي هتحرر فيه من كل الحاجات اللي ماسكاني، وفيه أغنية أنا عاملها رثاء لنفسي عشان تنزل بعد وفاتي”.

وأضاف سعد: “عايز أعيش في سلام من جوا ومن برا، وحلمت حلم وأنا عندي 25 سنة وشوفت حاجات عن نفسي غريبة جداً، فيها شخص مختلف تماماً، شفت أنا فين وممكن أروح فين بعد كده، وصحيت من الحلم ميت من العياط وبسبح كتير، وعندي إحساس دايماً وأنا ماشي بالعربية بقعد أستغفر لكل الناس… وأنا متديّن ومتصوف بشكل معين”.

وتحدث أحمد سعد أيضاً عن علاقته بعائلته، وعن طفولته، فقال: “ابتديت أحفظ قرآن وابتهالات دينية في طفولتي وبعدين دخلت في أم كلثوم وعبد الوهاب، وكنت دايماً في العيلة بحب أظهر عشان كنا 9، وحب الظهور ده نوع من أنواع الأمراض، كنت بحارب طول الأسبوع عشان أبان قدامهم”.

وأضاف: “النجاح بالنسبة لي إن كل الناس في الحياة يلاقوا عندك حاجة يحبوها ليك سواء طريقتك أو خفّة دمك، والناس بتسمع أغنية “إيه اليوم الحلو ده” في شوارع باريس والفقراء والأغنياء وبتعمل أجواء حلوة ليهم”.

وكشف سعد عن تركه للمنزل وهو في سنّ الـ15 قائلاً: “سبت البيت وأنا عندي 15 سنة… اخترت إني عايز أكون مستقل في حياتي ومكنتش بشرب سجاير ولا بعمل أي حاجة في الحياة، وفضلت طول الوقت عايش عشان أثبتلهم إن وجهة نظري صح… طول حياتي بثبت للناس ومفكرتش أثبت لنفسي، وكل الناس في طفولتها بتخرج، أنا كنت بروح أشتغل في 4 أماكن ورا بعض وأمسك شنطة الملحن وأعمله شاي عشان أغنّي وأقول مواويل”.

وعن رأيه في الشهرة، أوضح سعد: “مقدرش أعيش من غير الشهرة… والحاجة الوحيدة اللي آذتني فيها إني مش عارف أكون مع ولادي في الملاهي”.

أما عن النجاح الذي حققه خلال السنوات الماضية وتأثر الجمهور بأغنية “إيه اليوم الحلو ده”، فقال أحمد سعد: “بقالي 3 سنين بنجح نجاح كبير عليا جداً… وكل سنة بيحصل ليا حاجة غريبة، الناس بتقولي السنة دي سنتك فبخاف فبجتهد أكتر”.

وعن أقرب الأغاني إليه والتي تعبّر عن شخصيته، أوضح سعد: “كنت عامل أغنيتين سألت نفسي كتير عن أكتر الأغاني اللي بتعبّر عني وأغنية “أنا إنسان”، وبحس إني ببان على شكل وأنا من جوا شكل تاني خالص، والصراع بين الخير والشر هو ده أنا”.

وأضاف: “حاسس إني أنا طيب وغلبان ومبحبش أبان طيب وغلبان… بس أنا كده مع نفسي بيصعب عليا نفسي والناس وفي علاقة روحانية بيني وبين نفسي… وبحب أبين للناس إني الجامد والقوي وأصيع واحد في الكوكب، والبني آدم عايز يورّي حاجة عكس اللي جواه وفطرتي فيها حاجات تتداس”.

main 2024-02-28 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: أحمد سعد

إقرأ أيضاً:

د. أحمد المطارنة يكتب بحق العيسوي

صراحة نيوز- كتب د. أحمد المطارنة

“اللَّهُمَّ مَن وَلِيَ مِن أَمرِ أُمَّتي شيئًا فَرَفَقَ بِهِم، فَارفُقْ به.”
بهذا الدعاء النبوي الشريف تُوزَن القلوب التي تتصدر المشهد، وتُقاس عظمة الرجال لا بما نالوه، بل بما قدّموه.
وفي زمنٍ كثر فيه مَن يتحدثون عن الوطن، وقلّ من يخدمه بصمت، يبرز اسم معالي أبو الحسن، لا كمسؤول فحسب، بل كضمير حيّ يعيش بين الناس، لا فوقهم.

ولو قُدّر للقلوب أن تنطق، لسمعنا قلبه يهمس:
“لم أدخل هذا الطريق طمعًا بسلطة، بل إيمانًا أن الأوطان تُبنى بالأكتاف لا بالخطابات. ما سعيتُ إلى مجد شخصي، بل إلى أثر يبقى في الناس، لا في الكراسي. ما كنتُ يومًا فوق أحد، بل كنتُ دائمًا بينكم، أصغي وأبذل وأتعلم.”

لقد تعلم معاليكم من مدرسة الملك عبدالله الثاني أن الشرف لا يُقاس باللقب، بل بمدى القرب من الناس، وأن القيادة ليست سلطة، بل مسؤولية تبدأ من صدق النية وتنتهي عند وجع المواطن.
كنتم كما عهدكم الناس: لا تُغريكم المظاهر، ولا تُشغلكم الأضواء.
تستمدون نوركم من دعاء أمّ، وابتسامة يتيم، ورضا فقير.
رجل لا يغلق بابًا في وجه صاحب حاجة، ولا يلتفت عن صوتٍ ضعيف يطلب الإنصاف.
لم يطرق مواطنا بابكم إلا وخرج بكرامة، لا بكلمات.

وفي زمنٍ يضجّ بالتكلف ويقلّ فيه الإخلاص، أنتم من القلائل الذين يتركون أثرًا هادئًا من الطمأنينة والعدل.

أنتم يا معالي أبو الحسن، من سلالة الرجال الذين يُطمئن وجودهم القلوب، ويُضيء حضورهم دهاليز الإدارة بالإنسانية.
ما من موقفٍ وُضعتم فيه إلا وخرجتم منه بأكثر من حلّ، وبأكثر من قلب ممتنّ.

يا معالي أبو الحسن، أنتم ممن لا يُعرّفهم المنصب، بل يُعرّف بهم المنصب.
من الرجال الذين إذا مرّوا، تركوا أثرًا لا يُمحى، وذكرًا لا يُنسى، وثقةً تنبت في النفوس.

لكم من القلب دعاء صادق، أن يحفظكم الله، ويزيدكم توفيقًا، ويُبقيكم عنوانًا للعدل، وسندًا لهذا الوطن الذي أحببتموه بصدق، وخدمتموه بضمير، فأحبّكم لأجله الناس.

مقالات مشابهة

  • أرملة إبراهيم شيكا تعلن التصالح مع عائلته: «حسبي الله في الناس اللي كانت مولعة الدنيا»
  • “أنا بس عايز أستفيد من الشقة”.. ابن يجر أمه المُسنة لـ محكمة الأسرة
  • أحمد موسى: اللي هيقف مع بلدي هشيله على راسي واللي عايز يخرب هيبقى عدوي
  • د. أحمد المطارنة يكتب بحق العيسوي
  • أحمد عبد العزيز: أم كلثوم قيمة حضارية عظيمة ومروة ناجي جديرة بالاحتفاء بها.. فيديو
  • مالك عقار: الأرض أرض الله، ولا كأننا سمعنا حاجة
  • اعتذار وذكريات دكان شحاته.. أبرز تصريحات بيومي فؤاد
  • كلنا أموات.. حمو بيكا يثير الجدل بسبب حذف أغاني أحمد عامر
  • الموت أهون من النزوح.. استشهاد الحياة على شاطئ بحر غزة
  • الفنانة ” بتول الحداد ” تستغيث باكية:” حبيت برلماني مسيحي سنتين وبيطاردني دلوقتي