الجيش الجزائري: ضبط 29 عنصر دعم للجماعات الإرهابية و621 مهاجرا غير شرعي
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعلن الجيش الجزائري ضبط 29 عنصر دعم للجماعات الإرهابية، وعدد من القنابل التقليدية الصنع، و621 مهاجرا غير شرعي، وذلك خلال عمليات عسكرية في العديد من الولايات على مدار أسبوع.
وأوضحت وزارة الدفاع الجزائرية، في بيان، اليوم الأربعاء، أنه خلال الفترة من 21 إلى 27 فبراير الجاري، وفي سياق الجهود المتواصلة المبذولة لمكافحة الإرهاب، تم القبض على 29 عنصر دعم للجماعات الإرهابية خلال عمليات متفرقة عبر مختلف الأراضي الجزائرية.
وبحسب البيان، نجحت قوات الجيش الجزائرى في ضبط 68 تاجر مخدرات، وكذلك إحباط دخول كمية من المواد المخدرة إلى داخل الأراضي الجزائرية عبر الحدود.
وفي سياق مكافحة الهجرة غير الشرعية، نجحت قوات حرس السواحل الجزائرية في إنقاذ 23 شخصا كانوا على متن قوارب تقليدية الصنع، والقبض على 621 مهاجرًا غير شرعي من جنسيات مختلفة في عدد من الولايات الجزائرية.
اقرأ أيضاًالمفتي يشارك في الافتتاح الرسمي لجامع الجزائر الكبير
المنتخب الجزائري للجودو يشارك في دورة الألعاب الإفريقية بأكرا
مفتي الجمهورية يتوجه إلى الجزائر للمشاركة في افتتاح الجامع الكبير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جماعات إرهابية الجيش الجزائري تاجر مخدرات الحكومة الجزائرية مواد مخدرة إرهاب تنظيم إرهابي ارهاب أخبار الجزائر هجرة غير الشرعية أحداث الجزائر
إقرأ أيضاً:
شبوة.. وصول 150 مهاجرًا أفريقياً إلى سواحل "كيدة"
وصل 150 مهاجرا أفريقيا، السبت، إلى سواحل محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن.
وقال مركز الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية إن الأجهزة الأمنية بساحل كيده في محافظة شبوة، ضبطت قاربًا يحمل مهاجرين غير شرعيين من جنسيات أفريقية.
وأشار إلى أن القارب يُدعى "الصفا" ويقوده طاقم مكوّن من ثلاثة أشخاص من الجنسية الصومالية، وكان على متنه 150 شخصًا من المهاجرين غير النظاميين، بينهم 120 رجلًا و30 امرأة من الجنسية الإثيوبية، جميعهم قادمون من منطقة القرن الأفريقي.
وأوضح أن دخولهم تم بطريقة غير شرعية، مؤكدا أن السلطات لا تملك الإمكانيات اللازمة لحجزهم أو ترحيلهم في الوقت الحالي، ويتم التنسيق مع الجهات المعنية لمتابعة الإجراءات.
ويوم الأربعاء الماضي، ضبطت سلطات شبوة 400 مهاجرا أفريقيا في رحلتين منفصلتين، بعد أيام من ضبط مئات المهاجرين الأفريقيين.
وتشهد سواحل اليمن الشرقية تزايدًا في محاولات التسلل والهجرة غير النظامية، مما يضع عبئًا كبيرًا على الأجهزة الأمنية في ظل الحرب التي تشهدها البلاد منذ أكثر من عشر سنوات.