أوكرانيا: نحتاج مساعدات بقيمة 3 مليارات دولار شهريًا
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
قال وزير المالية الأوكراني سيرهي مارشينكو، اليوم الأربعاء، إن بلاده تحتاج إلى مساعدات مالية خارجية بنحو ثلاثة مليارات دولار شهريا هذا العام.
وأكد أن استقرار الاقتصاد الكلي لأوكرانيا وسط الحرب مع روسيا كان ممكنا بفضل التدفق المستمر للمساعدات المالية الدولية من حلفاء كييف.الدعم الماليوأوضح الوزير الأوكراني أن استمرار الدعم المالي أمر على درجة بالغة من الأهمية هذا العام أيضا.
أخبار متعلقة أوكرانيا تحصل على مساعدات كندية بقيمة 2.2 مليار دولارتفاصيل مباحثات ولي العهد مع الرئيس الأوكرانيدور السعودية القيادي دوليا.. المملكة تواصل جهود السلام بالأزمة الأوكرانيةوقال في بيان "في عام 2024، ستبلغ الاحتياجات الشهرية للتمويل الخارجي نحو 3 مليارات دولار.. لا يمكن التباطؤ في جذب التمويل من الخارج".
بعد تحذير #الكرملين.. #الناتو يستبعد إرسال قوات إلى #أوكرانيا#اليوم https://t.co/z8PmvZZgre— صحيفة اليوم (@alyaum) February 28, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: رويترز كييف أوكرانيا روسيا الحرب الروسية الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تستضيف الرئيس الأوكراني اليوم.. لهذا السبب
أعلنت ألمانيا عن زيارة مرتقبة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إليها حيث من المتوقع أن يصل إلى برلين اليوم الأربعاء لاجراء محادثات مع المستشار الألماني فريدريش ميرز.
وقالت الحكومة الألمانية إن ذلك يأتي في إطار جهود دبلوماسية لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
وصرح متحدث باسم الحكومة الألمانية في بيان بأن ميرز سيستقبل زيلينسكي بمراسم عسكرية في مقر المستشارية الاتحادية ظهر اليوم (الساعة 10:00 بتوقيت جرينتش).
وأضاف: "ستركز الزيارة على الدعم الألماني لأوكرانيا، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لتحقيق وقف إطلاق النار".
والتقى مسؤولون أوكرانيون وروس هذا الشهر في أول مفاوضات مباشرة لهم منذ عام ٢٠٢٢، تحت ضغط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب إلا أن المحادثات فشلت في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وشنت روسيا لثلاث ليالٍ هجمات جوية مكثفة على أوكرانيا، لتتواصل الغارات المتبادلة بينهما على الأرجح بالمسيرات والتي كان أحدثها في الساعات الماضية وهو ما أدى إلى توقف الحركة في مطارات موسكو.
ومع إشارة ترامب إلى تراجع دعمه لأوكرانيا في الأشهر الأخيرة، قد تلعب ألمانيا دورًا متزايد الأهمية كأكبر داعم عسكري ومالي لها بعد الولايات المتحدة.
وتعهد ميرز، صاحب الاتجاه المحافظ الذي تولى منصبه هذا الشهر، بتولي دور قيادي أكبر في ضمان دعم أوكرانيا مقارنةً بخليفته أولاف شولتز من الحزب الاشتراكي الديمقراطي.
وقد زار أوكرانيا مع قادة أوروبيين آخرين بعد أيام من توليه منصب المستشار، وأيّد حق أوكرانيا في شن ضربات صاروخية بعيدة المدى على الأراضي الروسية - على عكس خطاب شولتز الحذر بشأن هذه القضية.