رين إلى «مربع ذهب» كأس فرنسا
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
باريس (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
بلغ رين نصف نهائي كأس فرنسا لكرة القدم، بفوزه على بوي-ان-فيلاي من الدرجة الرابعة 3-1.
ولحق رين بفريقي ليون وفالنسيان من الدرجة الثانية، بانتظار المباراة الأخيرة في ربع النهائي بين باريس سان جيرمان ونيس، على ملعب بارك دي برانس في 13 مارس المقبل.
وسجل البلجيكي أرتور تيات «9»، وبنجامان بوريجو «48 من ركلة جزاء و82» أهداف رين، وبراين أديناني «62» هدف الخاسر.
والفوز هو الثاني عشر لرين، سابع الدوري الفرنسي، مقابل تعادل وخسارة وحيدة في آخر 14 مباراة له في مختلف المسابقات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس فرنسا باريس سان جيرمان ليون
إقرأ أيضاً:
الماضي ضد الحاضر.. ميسي يتحدى باريس سان جيرمان في مونديال الأندية
عندما يلتقي باريس سان جيرمان مع إنتر ميامي في دور الستة عشر لكأس العالم للأندية، سيشهد ذلك لم شمل نادرا لعظماء كرة القدم الأوروبية، يجمعهم ولاءات قديمة وندم حديث، وفرصة ليونيل ميسي لتصفية الحسابات.
تشهد مباراة الأحد تناقضًا جذابًا بين حقبتين - فريق باريس سان جيرمان، مفعم بالشباب والطاقة، بعد فوزه الأول بلقب دوري أبطال أوروبا، وفريق إنتر ميامي، الذي بني على أساس نجوم برشلونة السابقين المتقدمين في السن، لكنهم رموز.
على خط التماس في باريس سان جيرمان، يواجه لويس إنريكي أربعة لاعبين قادهم سابقًا في برشلونة - ميسي، ولويس سواريز، وجوردي ألبا، وسيرجيو بوسكيتس.
يجتمعون جميعًا الآن تحت قيادة مدرب ميامي، خافيير ماسكيرانو، وهو شخصية أخرى من حقبة لويس إنريكي الفائزة بالثلاثية في كامب نو.
قال ألبا هذا الأسبوع: "لويس إنريكي ظاهرة". أنا متحمس لرؤيته وسأعانقه، ولكن عندما يُطلق الحكم صافرة البداية، سنحاول التغلب عليه.
سواريز، البالغ من العمر الآن 38 عامًا، تأمل في تأثير مدربه السابق:
"كنت أمتلك بالفعل جينًا تنافسيًا، لكنه ضخ فيّ المزيد من الروح".
وفي سياق آخر، شارك لاعبو ميامي السابقون في برشلونة في "ريمونتادا" عام 2017 ضد باريس سان جيرمان.
كانت تلك الليلة هي أحلك ليلة في تاريخ باريس سان جيرمان، عندما سحقهم برشلونة 6-1 في إسبانيا بعد خسارتهم 4-0 في باريس في دور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا.
في ذلك الوقت، كان لاعبو ميامي المخضرمون في قمة تألقهم.
يعتمدون الآن على الذاكرة والإيقاع، بينما أعاد جيل صاعد تشكيل قلب باريس سان جيرمان: برادلي باركولا، وديزاير دويه، وفيتينيا، الذين ساهموا في ضخ طاقة جديدة في نظام لويس إنريكي، تُوجت بفوزهم بدوري أبطال أوروبا قبل أسابيع قليلة. لكن وصول الفريق الباريسي إلى أتلانتا بعد خسارته 1-0 أمام بوتافوجو البرازيلي في دور المجموعات أثار تساؤلات حول الإرهاق بعد موسم أوروبي طويل.
مع أن باريس سان جيرمان لا يزال مرشحًا بقوة للفوز نظريًا، إلا أن تلك الهزيمة كشفت عن ثغرات في تشكيلة خاضت مباريات حاسمة أكثر من معظم منافسيها.
قال ماسكيرانو عن لويس إنريكي: "سيكون شرفًا لي مواجهة مدرب عظيم - من أعظم المدربين الذين تعاملت معهم في مسيرتي".