مسؤول أممي: السعودية أثبتت أنها سباقة في دعم القضايا البيئية
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
قال وكيل الأمين العام لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة والأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر إبراهيم ثياو، إن السعودية أثبتت أنها سباقة في دعم القضايا البيئية منذ ترؤسها لمجموعة العشرين وإعلانها مبادرة الشرق الأوسط الأخضر.
وحذر خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن أكثر من 3 مليارات إنسان سيتضررون إن لم يتم علاج مشكلة التصحر.
ولفت ثياو إلى وجود ما يقارب من ملياري إنسان يعيشيون في مناطق تعاني من الجفاف، كما يوجد حالات لتدهور أحوال الأراضي في جميع أنحاء العالم وليست فقط في المناطق الجافة.
وتستضيف السعودية مؤتمر الرياض «كوب 16» مطلع ديسمبر المقبل، للعمل من أجل تعزيز التعاون بين 197 دولة موقِّعة على اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحُّر.
فيديو | وكيل الأمين العام لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة والأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر إبراهيم ثياو: السعودية أثبتت أنها سباقة في دعم القضايا البيئية وسيتضرر أكثر من 3 مليارات إنسان إن لم نعالج مشكلة التصحر #الإخبارية pic.twitter.com/fe1ChVAybT
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 29, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
إيران تطالب بتدخل أممي لتخفيف القيود على دبلوماسييها في نيويورك
طالبت طهران، الخميس، بتدخل أممي لتخفيف القيود التي تفرضها أمريكا على دبلوماسييها في نيويورك، منددة بمنع أنشطة لعدد من موظفي البعثة الإيرانية هناك.
وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية الإيرانية، إن طهران دعت الأمم المتحدة إلى التدخل فيما وصفته بأنه "تشديد للقيود المفروضة على البعثة الدبلوماسية الإيرانية لدى الأمم المتحدة في نيويورك". وندد بقرار وزارة الخارجية الأمريكية "منع استمرار أنشطة" ثلاثة موظفين في البعثة الإيرانية في نيويورك.
ولم يحدد البيان متى تم تشديد القيود، لكن الولايات المتحدة فرضت في أيلول/ سبتمبر قيودا صارمة على الوفد الإيراني الذي حضر أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، حيث قيدت تنقلاتهم ومنعت وصولهم إلى متاجر البيع بالجملة والسلع الفاخرة.
وجاء في البيان "فرض قيود واسعة النطاق على إقامة وتنقل دبلوماسيين إيرانيين وتشديد القيود على الحسابات المصرفية، وفرض قيود على المشتريات اليومية، هي من بين الضغوط والمضايقات... لعرقلة المهام الاعتيادية والقانونية للدبلوماسيين الإيرانيين".
وتصاعد التوتر بين طهران وواشنطن بعد أن عقد الجانبان خمس جولات من المفاوضات النووية غير المباشرة التي انهارت بعد الحرب الجوية التي استمرت 12 يوما في حزيران/ يونيو وقامت خلالها "إسرائيل" والولايات المتحدة بقصف مواقع نووية إيرانية.