مسيرة لأهالي الرهائن الاسرائيلين من غلاف غزة باتجاه القدس .. شاهد
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
عرضت فضائية " يورونيوز " تقريرا عن مسيرة لأهالي الرهائن الاسرائيلين من غلاف غزة باتجاه القدس .
أوضح التقرير أنهم تجمعوا حاملين 134 نقالة، بحساب واحدة لكل رهينة، ما زالت الفصائل الفلسطينية تحتجزهم في القطاع.
وفي سياق آخر، أثارت تصريحات المسئولين الإسرائيليين بشأن الأحداث المأساوية التي أحاطت بوفاة الفلسطينيين الذين كانوا يحاولون جمع الدقيق من قافلة المساعدات الإنسانية في مدينة غزة، تناقضات كبيرة.
وتسلط التقارير الواردة من مصادر مختلفة الضوء على الاختلاف في التفسيرات التي قدمتها السلطات الإسرائيلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السلطات الإسرائيلية المساعدات الانسانية قافلة المساعدات الانسانية مدينة غزة
إقرأ أيضاً:
«الفارس الشهم 3».. 555 يوماً من العطاء والدعم لأهالي غزة
تسطر عملية «الفارس الشهم 3» ملحمة إماراتية من العطاء والدعم المتواصل لأهالي غزة، بعد مرور أكثر من 555 يوماً على انطلاق تلك المبادرة الإغاثية الشاملة، والتي لم تكن مجرّد استجابة طارئة، بل وعداً صادقاً التزمت به دولة الإمارات تجاه الشعب الفلسطيني في أحلك الظروف.
ونشرت العملية مقطع فيديو وثائقي عبر منصة «إكس»، يلقي الضوء على تفاصيل الجهود الميدانية التي تبذلها فرق الإغاثة الإماراتية في غزة، ويظهر الفيديو لقطات حية من عمليات توزيع الطرود الغذائية، وتفريغ شحنات الأدوية والمستلزمات الطبية في المستشفى الميداني الإماراتي، إضافة إلى مشاهد إنسانية مؤثرة توثّق تفاعل الأهالي مع طواقم الدعم.
وانطلقت الحملة في أعقاب التصعيد الإنساني الذي شهده القطاع، حتى باتت واحدة من أطول وأشمل المبادرات الإغاثية المستمرة، التي حرصت على دعم المدنيين، خصوصاً الأطفال والنساء وكبار السن.
تنوّعت أشكال الدعم ما بين إغاثات غذائية عاجلة ومساعدات طبية ومبادرات لإجلاء الجرحى والمصابين، إضافة إلى مشاريع لإعادة تأهيل البنية التحتية الصحية والتعليمية.
وما يميز العملية ليس فقط نطاقها، بل عمقها الإنساني وشمولها، حيث تجاوز عدد المستفيدين منها مئات الآلاف، مع إيصال المساعدات إلى الداخل الفلسطيني عبر جسر جوي وممرات برية تم تأمينها رغم التحديات اللوجستية والسياسية، كما تم نقل وإيواء عدد كبير من المصابين لتلقي العلاج في مستشفيات إماراتية بإشراف طواقم طبية متخصصة.
وإلى جانب الدعم الإغاثي، حرصت دولة الإمارات على إرساء نهج الاستدامة، حيث تم الإعلان عن مشاريع مستقبلية تستهدف إعادة إعمار ما دمرته الحرب، وتوفير بيئة تعليمية وصحية مستقرة للأطفال الفلسطينيين.
أيضاً لم تكن «الفارس الشهم 3» مبادرة إغاثة، بل جسراً من الأمل يربط الإمارات بغزة.