السفيرة منى عمر تكشف تحديات صعبة تواجه المرأة في الحروب والنزاعات (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
كشفت السفيرة منى عمر رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس القومى للمرأة، المأساة التي تعيشها المرأة في النزاعات والحروب، مؤكدة أنها أكثر الفئات تأثرا فى النزاعات.
وأرجعت ذلك خلال مداخلة مع قناة “إكسترا نيوز”، اليوم الأحد، إلى التحديات التى تواجهها المرأة، ومنها كأم تهرب بأبنائها من الحروب والبحث عن غذاء لهم، والبحث عن مصدر للمياه، والتهجير بعيدا عن وطنها والعيش فى خيمة، كما تتأثر من الناحية النفسية بهذه الويلات.
وأوضحت أنه عندما تفقد الأم عائل الأسرة فى النزاعات والحروب تتحمل المسئولية كاملة بمفردها وتصبح هي الأب والأم، كما تتعرض للاغتصاب والعنف، وأعمال وحشية، مؤكدة أن الوضع فى غزة لا يوصف.
وأشارت إلى أن مشاركة المجلس فى الدورة الـ43 للجنة المرأة العربية بجامعة الدولة للعربية للحديث عن دعم المرأة الفلسطينية، والذى يأتى فى شكل دعم مادى أو معنوىي موضحة أن الأطفال والنساء فى أشد الحاجة للدعم المعنوى لتخطى هذه المرحلة الصعبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المراة المجلس القومى للمرأة السفيرة منى عمر الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
صور | وسط أحوال جوية صعبة.. البرتغال وإسبانيا تكافحان حرائق الغابات
تواصل البرتغال وإسبانيا مكافحة حرائق غابات ضخمة تهدد مناطق واسعة من شمال ووسط شبه الجزيرة الإيبيرية، وسط أحوال جوية صعبة تشمل درجات حرارة تصل إلى 40 درجة ورياح قوية تزيد اتساع النيران.
وشارك أكثر من 2000 إطفائي و20 طائرة في إخماد سبعة حرائق كبرى في البرتغال، بينما تواجه إسبانيا حريقين خطيرين في آبلة وكاثيريس، مع إخلاء قرى وإغلاق طرقات كإجراءات احترازية.تغيرات في الطقسوتشير السلطات في البلدين إلى أن الوضع لا يزال خطيرًا، مع تحذيرات من تغيرات مفاجئة في الطقس قد تعرقل جهود الإطفاء.
أخبار متعلقة دون تحذيرات من "تسونامي".. زلزال بقوة 6 درجات يضرب جزر الكوريلعمال الموانئ الأوروبيون يطالبون بوقف تصدير الأسلحة إلى الاحتلال .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حرائق الغابات في أروكا شمال البرتغال - أ ف ب
وتُعزى هذه الحرائق المتكررة إلى التغير المناخي الذي أدى إلى ارتفاع وتيرة موجات الحر والجفاف في المنطقة، حيث أتت النيران هذا العام فقط على أكثر من 29 ألف هكتار في البرتغال، مما دفع الحكومة إلى تعزيز قدراتها الجوية لمكافحة الحرائق.