نظم وفد من مبادرة أهل الخير، زيارة لمستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالمجان، لرسم الابتسامه على شفاه الأطفال ، وتقديم الدعم المعنوي والنفسي للأطفال مرضى السرطان ممن يتلقون العلاج المجاني  بأقسام المستشفى

واصطحب فريق العلاقات العامة بالمستشفى، أعضاء المبادرة في زيارة لأقسام المستشفى؛ تعرفوا خلالها على طبيعة تلقي الأطفال المرضى للخدمات الطبية وسبل الرعاية الصحية المختلفة وتصميماتث الغرف حتى يشعر الأطفال بأن المستشفى منزلهم الثاني  للشعور بالأمان وتحدى المرض لتحقيق الشفاء.

وخلال الفعالية، أكد أعضاء المبادرة على اعجابهم الشديد بالخدمات الطبية المجانية المميزة  التى تتم داخل أقسام المستشفى المختلفة، والتي تساهم في إسعاد كبار السن، والأطفال مرضى السرطان والتى ترفع من معنوياتهم وأن الجميع بجوارهم خلال مشوارهم العلاجى.

ومن جانبه، رحب الأستاذ محمود فؤاد ؛ الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان ، بأعضاء مبادرة  أهل الخير على دعمهم الأطفال مرضى السرطان ، موجها الشكر والتقدير لهم على حرصهم لزيارة مستشفى الأطفال وتوزيع الهدايا والألعاب على الأطفال.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأقصر مستشفى الأورمان الاطفال الدعم المعنوي

إقرأ أيضاً:

ليست سرطان دائمًا.. أخصائي أورام ينفي أساطير شائعة عن الشامات

دائمًا ما يقلق ظهور الشامات على الجسم بسبب الأمراض التي قد تشير إليها وغالبًا تكون أمراض خطيرة ، وفي هذا الصدد كشف الدكتور رسول أخمايف أخصائي الأورام، إلى أن مسألة إزالة الشامات تقلق الكثيرين، خاصة أولئك الذين يعشقون قضاء أيام العطل على الشواطئ وأخذ الحمامات الشمسية.

يبدد الطبيب مجموعة من الأساطير الشائعة عن الشامات لأنها لم تثبت علميا.

الأسطورة الأولى

إزالة الشامة يرتبط بتطور السرطان ووفقا له هذه فكرة خاطئة في الأساس، الشامات هي أورام حميدة لا تشكل أي تهديد للصحة، ولكن إذا رغب الشخص لسبب ما إزالة الشامة، فمن الأفضل أن يفعل ذلك بمساعدة طبيب ماهر. لأنه قبل ذلك عليه الخضوع لعدد من الفحوص للتأكد من أنها ورم حميد.

الأسطورة الثانية 

سرطان الجلد هو ميلانوما وفقا له ليس كل ورم جلدي خبيث هو ميلانوما، فمثلا يعاني معظم الأشخاص من سرطان الجلد في الخلايا القاعدية، الذي يتطور ببطء شديد ويكاد لا ينتشر. ويأتي سرطان الخلايا الحرشفية في المرتبة الثانية من ناحية العدوانية، الذي يمكن أن ينتشر إلى العقد الليمفاوية والأعضاء البعيدة. أما الميلانوما فهي أكثر أنواع سرطان الجلد عدوانية ولكنها نادرة وتشخص فقط بنسبة 4 %ظن وهذا النوع مرتبط بالأشعة فوق البنفسجية. لذلك ينصح بعدم التعرض للشمس خلال الفترة من الساعة العاشرة صباحا وحتى الرابعة بعد الظهر. ووفقا له ليس بالضرورة أن تتطور الميلانوما من شامة، لأنها قد تظهر على منطقة الجلد الخالية من الشامات.

الأسطورة الثالثة 

 إصابة الشامة تتطور إلى سرطان الجلد، يشير الطبيب إلى أن الكثيرين يقلقون عند جرح الشامة أثناء الحلاقة مثلا، ولكن وفقا له لا حاجة للقلق لأن هذا عادة لا يشكل أي خطورة على الصحة.

وينصح بضرورة مراجعة الطبيب المختص عند الشك بحالة الشامة أو ظهور نمو جديد على الجلد، لإجراء الفحص اللازم، حيث يمكن إزالته مبكرا.

ويشير إلى أن الأساطير حول الشامات المؤلمة قد تترافق مع التشخيص المتأخر للورم الميلانيني، لأنه كقاعدة عامة، يأتي المرضى الذين يعانون من ورم إلى العيادة بعد فوات الأوان - في المراحل الأخيرة من السرطان. في مثل هذه الحالة، لن يكون التدخل الجراحي فعالا، بل على العكس من ذلك، يمكن أن يسرع انتشار النقائل في جميع أنحاء الجسم.

مقالات مشابهة

  • اتجاه جديد وخبر سار.. حماية مرضى السرطان بعلاج أقل
  • اتجاه جديد وخبر سار.. كيف نحمي مرضى السرطان بعلاج أقل؟
  • مختصة: يجب تقديم الرعاية النفسية من قبل المختصين لدعم مرضى السرطان بشكل أعمق
  • مبادرة «معاً نزدهر» تواصل جهودها لتعزيز المسؤولية المجتمعية
  • الأقصر: تلقي طلبات التقدم لرياض الأطفال حتى 30 يونيو
  • قيادة القوات البحرية تنظم زيارة إلى الأميرالية لفائدة الأطفال
  • من ارتعاش اليد إلى النعاس.. أعراض سرطان الدماغ
  • الصداع أولى العلامات الواضحة لسرطان الدماغ
  • ليست سرطان دائمًا.. أخصائي أورام ينفي أساطير شائعة عن الشامات
  • أخصائي أورام يدحض أساطير شائعة عن الشامات