"الداخلية" تشارك في مؤتمر ليب 2024 بجناح "أمان ورفعة ونماء"
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تشارك وزارة الداخلية في النسخة الـ3 من مؤتمر "ليب 2024"، لاستعراض أبرز التقنيات والأنظمة والتجهيزات الأمنية المعززة بتقنيات الذكاء الاصطناعي والحلول الرقمية المبتكرة، وذلك خلال الفترة 4 - 7 مارس في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم شمال مدينة الرياض.
وتهدف المشاركة إلى إبراز التحول الرقمي في وزارة الداخلية لرفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين والزوار، تحقيقاً لرؤية السعودية 2030 من خلال تسخير التقنيات في العمل الأمني وإدارة الحشود وتنظيم الفعاليات والأحداث العالمية، واستشراف الحلول الرقمية المستقبلية في المجالين الأمني والخدمي.
أخبار متعلقة وزير الداخلية يطلع على جهود "الانتربول" من رئيس منظمة الشرطة الدوليةعروض عسكرية.. وزارة الداخلية وقطاعاتها الأمنية تحتفي بذكرى يوم التأسيسوزير الداخلية يبحث تعزيز التعاون الأمني مع نظيره الباكستانييذكر أن وزارة الداخلية تشارك في المؤتمر التقني الأكثر حضورًا في العالم "ليب 2024"، الذي يمثل محورًا مهمًا في عملية التحول الرقمي محليًا وعالميًا، بمشاركة أكثر من "450" شركة، و"180" دولة، و "902" جهة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الرياض مؤتمر ليب 2024 وزارة الداخلية السعودية الرياض وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
كيت بلانشيت تشارك في مؤتمر عن صندوق دعم أفلام النزوح بمهرجان كان
شاركت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت في مؤتمر صحفي خاص بصندوق أفلام النزوح (The Displacement Film Fund)، الذي أُطلق لدعم صانعي الأفلام اللاجئين أو المتأثرين بتجربة النزوح ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي.
أُقيم المؤتمر في بحضور المخرجين المستفيدين من المنحة بعدما أُطلق صندوق أفلام النزوح كمبادرة مشتركة بين كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)، وصندوق هوبرت بالس التابع لمهرجان روتردام السينمائي الدولي.
يهدف الصندوق إلى دعم صانعي الأفلام الذين عاشوا تجربة النزوح أو أولئك الذين يروون قصصًا حقيقية عن اللاجئين، من خلال تقديم منح إنتاجية تصل إلى 100,000 يورو لكل مشروع.
وأعربت كيت بلانشيت عن أهمية دعم صانعي الأفلام المتأثرين بالنزوح، قائلة: “قد يعرقل النزوح المسارات المهنية، لكنه لا يقلل من الدافع لدى الفنانين لسرد قصص إنسانية ملحة. في زمن الانقسامات المتزايدة، يقدم الفيلم قوة مضادة قوية لتذكيرنا بإنسانيتنا المشتركة”.
كما أشادت كيت بلانشيت بتوسيع أكاديمية الأوسكار لمعايير الأهلية لجائزة أفضل فيلم دولي لتشمل صانعي الأفلام الذين لديهم وضع لاجئ أو طالب لجوء، معتبرة ذلك خطوة إيجابية نحو الاعتراف بالأصوات المهمشة في صناعة السينما .
من خلال هذا الصندوق، تسعى كيت بلانشيت وشركاؤها إلى توفير منصة لصانعي الأفلام المتأثرين بالنزوح لسرد قصصهم، مما يساهم في تعزيز التفاهم والتعاطف العالمي مع قضايا اللاجئين.