خنشلة.. وفاة طالبة بالإقامة الجامعية 1500 سرير
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
استيقظت طالبات الإقامة الجامعية 1500 سرير المجاهدتين خالدي مباركة وزينب بخنشلة، على هول صدمة فضيعة بعد اكتشاف انتحار طالبة جامعية تبلغ من العمر 24 سنة شنقا.
وحسب مصادر “النهار”، فإن حيثيات القضية تعود للعثور على الطالبة الجامعية، فجر اليوم الإثنين، مشنوقة داخل الجناح.
وتم تبليغ أعوان الأمن مباشرة، ومن ثم الاتصال بالمصالح الأمنية أين تدخلت في عين المكان وقاموا بجل الإجراءات القانونية حيال ذلك.
يذكر أن الطالبة تدرس بكلية الحقوق بجامعة الشهيد عباس لغرور بخنشلة، لتبقى القضية محل تحقيق من طرف الهيئات المختصة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
حلمي أكون دكتورة.. «منه سمير» الثانية على إعدادية الشرقية: فضل ربنا ورضا والدي
حرصت على مذاكرة دروسها أول بأول، ونظمت وقتها وبعزيمة وإصرار وتحدى حققت ما كانت تتمناه، وحصلت على المركز الثاني فى الشهادة الإعدادية، لتعم الفرحة أرجاء المنطقة ويتوافد الأهل والجيران لتقديم التهاني والتبريكات والدعوات باستكمال الدراسة وتحقيق الحلم بالإلتحاق بكلية الطب.
وقالت الطالبة «منه سمير شعبان عبد المعطي» ابنة قرية شيبة التابعة لمركز الزقازيق "حصلت على المركز الثاني بمجموع ٢٧٨.٥ من ٢٨٠، وأنا طالبة مدرسة الشهيد طيار إبراهيم على الحداد الإعدادية التابعة لإدارة غرب الزقازيق التعليمية، وفور علمى بالنتيجة بكيت وسجدت شكرا لله وحمدت الله على هذا المجموع، حقا تفوقت بفضل الله ثم بدعم أسرتي، ولدى عزيمة وإصرار على تحقيق حلمي وهو الالتحاق بكلية طب الأسنان وأكون طبيبة أسنان.
وبينت الطالبة «منه سمير شعبان »فى تصريحات خاصة لـ«الأسبوع» سر تفوقها" يبدأ يومي بصلاة الفجر ومذاكرة ومراجعة دروسي وبعدها أتوجه للمدرسة للاستماع للشرح من معلمي المدرسة الأجلاء الذين بذلوا ما في وسعهم لمساعدتي، ثم أعود لمنزلنا لاستكمال مذاكرتي للدروس دون تأخير، ولا تقل مذاكرتى يوميا عن ست ساعات.
وقالت الطالبة «منه سمير» كان لأسرتي دور كبير فى تفوقي من خلال توفير كل الامكانيات التى احتاج اليها، ودعمي معنويا من خلال الحث على المذاكرة والحديث المستمر عن النماذج المشرفة والتى حققت حلمها بنجاح وتفوق وأصبحوا نماذج يحتذي بها فى المجتمع.
واشارت الطالبة «منه»ليس هناك صعوبة أمام طالب يسعى لتحقيق حلمه، كماأنصح الطلاب بالتوكل على الله ثم الجد والإجتهاد فالحكمة تقول"ليست المأساة أن تصل إلى هدفك ولكن المأساة أن لا يكون لك هدف "، وأقول للجميع"لكل مجتهد نصيب"، فلا تتخلوا عن حلمكم ولحظات الفرحة تنسى كل شيء، والله يقول "إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا".
واضافت والدة الطالبة «منه» كانت تسهر الليالى فى المذاكرة وتحرص على صلاة الفجر يوميا، ومذاكرة دروسها ومراجعتها حتى تفوقت وأصبحت من أوائل محافظة الشرقية.