أعربت الولايات المتحدة عن قلقها إزاء استمرار انتهاكات حقوق الإنسان في إثيوبيا، والتي قد تؤثر على قدرتها على تأمين تمويل من جهات الإقراض متعددة الأطراف.
يأتي ذلك في الوقت الذي يستعد فيه صندوق النقد الدولي لإرسال بعثة إلى إثيوبيا لمناقشة خطة إنقاذ مهمة للغاية.
أخبار متعلقة الجيش الصومالي يقتل 35 عنصرًا من حركة "الشباب" الإرهابية"السلم والأمن في خطر".

. "أونروا" تحذر من تداعيات نقص التمويلوواجهت إدارة رئيس وزراء إثيوبيا أبي أحمد انتقادات متزايدة بسبب الأساليب التي تستخدمها قوات الجيش الاتحادي لقمع أعمال التمرد العنيفة في مختلف أنحاء البلاد، إذ تسببت جرائم القتل خارج نطاق القضاء وضربات المسيرات في مقتل عشرات المدنيين.انتهاكات جسيمةونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن وزارة الخارجية الأمريكية قولها في رد بالبريد الإلكتروني على أسئلة: "نراقب بشكل مستمر موقف حقوق الإنسان في إثيوبيا لتقييم ما إذا كان هناك نمط من الانتهاكات الجسيمة التي تؤثر على دعم الولايات المتحدة لمساعدتها من جانب المؤسسات المالية الدولية، وفقًا لقانون المؤسسات المالية الدولية".#الربيعة يناقش مستجدات المشاريع الإغاثية في #إثيوبيا https://t.co/AQoMZV47fJ #صحيفة_اليوم #مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم pic.twitter.com/1rBtT7jcRv— صحيفة اليوم (@alyaum) July 19, 2022
وأضافت: "الحكومة الأمريكية تشعر بقلق شديد إزاء التقارير المستمرة بشأن انتهاكات لحقوق الإنسان في أمهرة وأوروميا، والتي تتورط فيها الحكومة وجهات غير رسمية".سد فجوة التمويلويتزامن توقيت هذه الانتقادات مع استعدادات صندوق النقد الدولي لإرسال وفد إلى أديس أبابا في الأسابيع المقبلة لبحث برنامج اقتصادي وتمويل تحتاجه البلاد لسد فجوة تمويل تقدر بـ 11.5 مليار دولار تتوقع الحكومة أن تواجهها في الأعوام الأربعة المقبلة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واشنطن الولايات المتحدة الأمريكية انتهاكات حقوق الإنسان في إثيوبيا صندوق النقد الدولي الإنسان فی

إقرأ أيضاً:

جزيرة توتي تؤدي صلاة العيد بعد عامين من انتهاكات المليشيا الإرهابية

أدى مواطنو جزيرة توتي بالخرطوم صلاة العيد بعد عامين من الإنتهاكات واحتلال مليشيا الدعم السريع الإرهابية للجزيرة.وأكد إمام المسجد العتيق مولانا مرتضي محمد بركات خلال خطبة العيد أن تحرير الجزيرة تم بمجاهدات القوات المسلحة والقوات المساندة ما مكن من أداء صلاة العيد.وأشار إلى أن المليشيا المتمردة استباحت الجزيرة ومنعت رفع الآذان وإقامة الصلوات، مشيرًا إلى إرهاب وتقتيل المواطنين الأبرياء بدم بارد، في عيد الأضحى العام الماضي.وأكد المدير التنفيذي لمحلية الخرطوم عبد المنعم البشير، ممثل والي الخرطوم، اهتمام حكومة الولاية باستعادة الخدمات، مشيرًا إلى جهود المحلية لدرء آثار الحرب وعودة الخدمات بالمحلية.وكشف عن تشغيل 12 مركزًا صحيا، و22 مركزًا للشرطة، فضلا عن بدء عمليات واسعة لنظافة الطرق، إضافة إلى استعادة الخدمة بمحطات مياه سوبا وتوتي والعمل على تشغيل محطة المقرن بعد عطلة العيد، فضلا عن تشغيل 28 بئرا.وفي مجال التعليم قال البشير بأن المحلية استضافت 9 مراكز انعقدت فيها امتحانات شهادتي الابتدائية والمتوسطة وجاري الإعداد لانعقاد امتحانات الشهادة السودانية، لافتًا إلى الضرر الكبير الذي لحق بقطاع الكهرباء بفعل تعديات المليشيا والتي قامت بتدمير 9 محطات تحويلية من جملة 10 محطات.فيما قال العميد طبيب طارق الهادي إن دحر التمرد من ولاية الخرطوم هو بداية لقطع دابر المليشيا من كل أراضي البلاد.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • صندوق النقد: نطمح لتوجيه خبراتنا ومواردنا نحو مواجهة التحديات الأكثر إلحاحًا في المنطقة
  • الحكومة: "بداية جديدة" لبناء الإنسان استفادت منها 5.3 مليون مواطن ضمن جهود تعزيز العدالة الاجتماعية
  • تفعيل الإعدام بروسيا بين الضرورات الأمنية واعتبارات حقوق الإنسان
  • صحيفة: الولايات المتحدة تدرس إنهاء دعمها لليونيفيل
  • صحيفة: واشنطن وتل أبيب تقرران إنهاء مهمة (يونيفيل) في جنوب لبنان
  • شريحة جديدة بـ 1.2 مليار دولار.. متي يدرج صندوق النقد مصر على جدول الاجتماعات؟
  • طهران ترد على قرار واشنطن منع دخول الإيرانيين إلى أمريكا
  • الجوازات: تسهيلات لكبار السن والحالات المرضية لإنهاء إجراءاتهم
  • الخارجیة الإيرانية تدين الإجراء العنصري لأمريكا بمنع مواطني عدد من الدول من الدخول الى هذا البلد
  • جزيرة توتي تؤدي صلاة العيد بعد عامين من انتهاكات المليشيا الإرهابية