بكتيريا “الأمعاء” تزيد احتمالات فقدان “البصر”
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
المناطق_متابعات
ربطت دراسة حديثة بين بكتيريا “الأمعاء” وإمكانية الإصابة بفقدان البصر، الأمر الذي قد يكون له آثار كبيرة على تغيير علاج أمراض العيون الوراثية.
أخبار قد تهمك “الزعاق”: الاثنين المقبل 11 مارس سيكون غرة رمضان.. وعدته 30 يومًا 5 مارس 2024 - 7:50 صباحًا تباين أداء مؤشرات الأسهم اليابانية في الجلسة الصباحية 5 مارس 2024 - 7:28 صباحًا
ووجدت الدراسة التي أعدّها باحثون من الصين والمملكة المتحدة، أن بكتيريا معوية في المناطق المتضررة من عيون الفئران لها علاقة مع طفرات في الجين المسؤول عن أمراض العيون الوراثية، على أن يبدأ ضعف البصر المرتبط بـ CRB1 في سن مبكرة وتفشل شبكية العين في تطوير بنيتها للتعامل مع هذا الأمر.
وأشارت إلى أن الطفرة الوراثية تسمح في بعض الحالات لبكتيريا الأمعاء بالمرور عبر مجرى الدم إلى شبكية العين والتسبب في حدوث أضرار، لكن العلاج بالمضادات الحيوية يؤدي إلى تقليل تلف الشبكية ومنع فقدان البصر.
5 مارس 2024 - 8:29 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد5 مارس 2024 - 7:26 صباحًاإتاحة تعديل الرسائل بـ”إنستجرام” بعد إرسالها أبرز المواد5 مارس 2024 - 7:23 صباحًاالهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي تهيئ الروضة الشريفة لاستقبال شهر رمضان المبارك أبرز المواد5 مارس 2024 - 7:18 صباحًاحالة الطقس المتوقعة اليوم أبرز المواد5 مارس 2024 - 2:14 صباحًابايدن يحذّر من أن ترامب لن يقرّ بالهزيمة في انتخابات 2024 أبرز المواد5 مارس 2024 - 2:11 صباحًاوزارة النقل والخدمات اللوجستية تُعلن طرح 27 وظيفة شاغرة على برنامج الكفاءات والمتعاقدين5 مارس 2024 - 7:26 صباحًاإتاحة تعديل الرسائل بـ”إنستجرام” بعد إرسالها5 مارس 2024 - 7:23 صباحًاالهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي تهيئ الروضة الشريفة لاستقبال شهر رمضان المبارك5 مارس 2024 - 7:18 صباحًاحالة الطقس المتوقعة اليوم5 مارس 2024 - 2:14 صباحًابايدن يحذّر من أن ترامب لن يقرّ بالهزيمة في انتخابات 20245 مارس 2024 - 2:11 صباحًاوزارة النقل والخدمات اللوجستية تُعلن طرح 27 وظيفة شاغرة على برنامج الكفاءات والمتعاقدين "الزعاق": الاثنين المقبل 11 مارس سيكون غرة رمضان.. وعدته 30 يومًا تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: صباح ا
إقرأ أيضاً:
لـ”شيخوخة صحية”.. دراسة تكشف “سر” الشاي والتوت والحمضيات
كشفت دراسة حديثة أن تناول كميات أكبر من الشاي الأسود، والتوت، والفواكه الحمضية يوميا، قد يكون مفتاحا لشيخوخة صحية.
وأجريت الدراسة التي استمرت على مدار 24 عاما، بمشاركة أكثر من 86 ألف شخص، من قبل فريق من الباحثين من جامعة إديث كوان في أستراليا، وجامعة كوينز بلفاست، وكلية هارفارد للصحة العامة في بوسطن.
وقالت الدكتورة نيكولا بوندونو، المحاضرة في جامعة إديث كوان: “الهدف من الأبحاث الطبية لا يقتصر على إطالة العمر، بل على ضمان بقاء الأشخاص بصحة جيدة لأطول فترة ممكنة. نعلم من دراسات سابقة أن من يتناولون كميات أكبر من مركبات الفلافونويد يعيشون لفترة أطول، وهم أقل عرضة للإصابة بالأمراض المزمنة مثل الخرف والسكري وأمراض القلب. وتُظهر نتائج دراستنا أن الأشخاص الذين يستهلكون المزيد من الفلافونويد يشيخون بشكل أفضل”، حسبما نقلت صحيفة “ذا ميرور” البريطانية.
والفلافونويد هي مجموعة من المركبات النباتية الطبيعية التي تنتمي إلى فئة أوسع تُعرف باسم البوليفينولات. وتوجد بكثرة في الفواكه والخضروات والمشروبات النباتية مثل الشاي والعصائر.
وعلّقت خبيرة التغذية الدكتورة إميلي برپا من شركة “ياكولت” قائلة: “الربط المتزايد بين تناول الشاي الأسود والتوت والحمضيات وبين الشيخوخة الصحية أمر مشوق للغاية، لا سيما من منظور صحة الأمعاء. فهذه الأطعمة غنية بالبوليفينولات، وهي مركبات نباتية طبيعية تعمل كمضادات أكسدة وتغذي الميكروبات المفيدة في الأمعاء”.
وأوضحت أن هذه المركبات، عند وصولها إلى القولون، تتحول بفعل ميكروبات الأمعاء إلى مركبات نشطة بيولوجيا تقلل الالتهابات، وتدعم جهاز المناعة، وقد تؤثر كذلك على صحة الدماغ.
وأضافت: “الاتصال بين الأمعاء والدماغ يلعب دورا جوهريا في عملية الشيخوخة. فالأمعاء الصحية، المدعومة بأطعمة غنية بالبوليفينولات، تساهم في تعزيز الوظائف الإدراكية من خلال إنتاج أحماض دهنية قصيرة السلسلة وتنظيم النواقل العصبية، مما يساعد على الحفاظ على الذاكرة وتقليل التدهور المعرفي المرتبط بالعمر”.
كما أشارت برپا إلى أن هناك أطعمة أخرى غنية بالبوليفينولات مثل زيت الزيتون البكر، والشوكولاتة الداكنة (باعتدال)، والأطعمة المخمرة، تسهم أيضا في تعزيز تنوع ميكروبيوم الأمعاء، وهو عنصر أساسي في الأنظمة الغذائية التي تعزز طول العمر مثل النظام الغذائي المتوسطي.
وعلى الرغم من أن النتائج بين الرجال كانت أقل وضوحا، فإن الدراسة لاحظت أيضا ارتباطا بين ارتفاع استهلاك الفلافونويد وتحسّن الصحة النفسية لديهم.
وأفادت الأستاذة أدين كاسيدي من جامعة كوينز بلفاست، الباحثة الرئيسية في الدراسة بأنه: “من المعروف أن الفلافونويدات تقلل من الإجهاد التأكسدي والالتهابات، وتدعم صحة الأوعية الدموية، بل وتساعد في الحفاظ على كتلة العضلات، وهي جميعها عوامل مهمة للوقاية من الضعف الجسدي والحفاظ على الصحة البدنية والنفسية مع التقدم في العمر”.
من جهته، أكد الأستاذ إيريك ريم من كلية هارفارد للصحة العامة أن هذه النتائج تؤكد على أهمية التعديلات الغذائية البسيطة في تحسين جودة الحياة ودعم الشيخوخة الصحية.
سكاي نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتساب