بيشكتاش يصدم غزال بهذا القرار
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تلقى الدولي الجزائري، رشيد غزال، أخبارا سيئة بخصوص مستقبله مع ناديه الحالي بيشكتاش التركي.
وكشفت تقارير صحفية تركية صادرة اليوم الأربعاء، بأن بيشكتاش. يحضر للتخلص من 9 لاعبين يتقدمهم لاعب الخضر، رشيد غزال.
وينتهي عقد غزال مع النادي التركي، شهر جوان المقبل. مع وجود بند يسمح له بالتجديد تلقائيا في حال لعب 45 دقيقة على الأقل في 20 مباراة رسمية هذا الموسم.
غير أن موقع ” sporx” التركي، أكد اليوم الأربعاء، بأن غزال، رفقة 8 لاعبين آخرين لن يكونوا ضمن مخططات نادي بيشكتاش، تحسبا للموسم الجديد 2024/2025.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
فخ توظيف الأموال .. حكاية اللاعب علي غزال في جمع ملايين الجنيهات بزعم استثمارها
مفاجأة مدوية هزت الوسط الرياضي،حيث يمثل لاعب منتخب مصر السابق علي غزال أمام محكمة جنح القاهرة الجديدة، بتهمة النصب على عدد من المواطنين ولاعبي كرة قدم، بعدما جمع منهم ملايين الجنيهات بزعم استثمارها في مشروعات كبرى.
الضحايا، الذين وضعوا ثقتهم في نجم الملاعب، اكتشفوا أنهم وقعوا في فخ "توظيف الأموال"، لتتحول القصة من إنجازات كروية إلى اتهامات قضائية مدوية تنتظر كلمة الفصل في قاعة المحكمة.
في السطور التالية نرصد القصة الكاملة، حيث قررت محكمة جنح القاهرة الجديدة، اليوم الثلاثاء تأجيل محاكمة علي غزال لاتهامه بالنصب على المواطنين في القاهرة الجديدة.
واسندت جهات التحقيق للاعب علي غزال تهمة النصب على مواطن بزعم استثمار الأموال في عدة مجالات.
وأوضح أمر الإحالة أن عدد من لاعبي كرة القدم تقدموا ببلاغ إلى جهات التحقيق يتهمون فيه علي غزال، بالاستيلاء على مبالغ مالية منهم بزعم استثمارها.
وفي قضية أخرى، أصدرت محكمة جنح مستأنف القاهرة الجديدة، برئاسة المستشار أمير محمد رفعت،حكمها بتأييد حبس اللاعب علي غزال 3 سنوات وكفالة 10 آلاف جنيه، في الدعوى التي أقامها محامي اللاعب حسام حسن واللاعب خالد عبد الفتاح وآخرين، بتهمة النصب والاستيلاء على أموالهم.
وألقت الأجهزة الأمنية القبض على اللاعب السابق علي غزال بعد صدور عدة أحكام ضده من محكمة الجنح، وتم ترحيله إلى محكمة القاهرة الجديدة.
واسندت جهات التحقيق تهم ضد علي غزال، النصب وتحرير شيكات بدون رصيد، بعد إيهام المجني عليهم بصفقة موبايلات يتم استيرادها من أوروبا، ومن ثم الاستيلاء على أموالهم وتحرير شيكات بدون رصيد، والتهرب من دفع الأموال لأصحابها.