في ليلة العمر.. عريس جزائري يلبس خاتم الزفاف لوالدته بدلا عن زوجته!
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
وثق مقطع فيديو متداول لحظة قيام عريس جزائري بإلباس والدته خاتم الزواج بدلا عن زوجته في ليلة العمر.
وأظهر الفيديو العريس وهو يحمل خاتم الزواج ويُلبسه لوالدته عوضا عن العروس التي كانت تقف قربه، ثم نزل على ركبتيه ليقبل قدمها وقام باحتضانها، وسط تصفيق الحاضرين.
@bourbiasabrina6#duo avec @mounirmiami #fyp#rita_dz#الجزاءر????????????????????????????????????????????????????#dzpower#france????????#الجزئر????????_المغرب????????_تونس????????#صريح_جدا#الشعب_الصيني_ماله_حل????????#tiktoklongs????????????????????????????????????????????????????????❣️????#chabelo♬ son original - mounirmiamiوأثار الفيديو حالة من الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قال البعض إن تصرف العريس ناتج عن حبه لوالدته وتكريما لها أمام الجميع على المجهود الذي بذلته لتربيته، بينما قال آخرون إنه تصرف غير صحيح وجارح، وقد يكون كسر خاطر العروس.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يدخل عهدًا جديدًا.. من الدردشة إلى إنتاج الفيديو التوليدي
لم يعد دور تطبيقات الذكاء الاصطناعي مقتصرًا على الإجابة عن الأسئلة أو كتابة النصوص؛ فاليوم، يشهد المجال دخول حقبة جديدة تتمحور حول الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يستطيع إنشاء محتوى مرئي وسمعي معقد.
يعني هذا التحول أن الذكاء الاصطناعي أصبح شريكًا فاعلاً في عمليات الإبداع والإنتاج الإعلامي.
ثورة في إنتاج الفيديو والمحتوى المرئيالوجه الأبرز في هذا العهد الجديد هو ظهور أدوات الذكاء الاصطناعي القادرة على إنتاج مقاطع فيديو كاملة من مجرد أوامر نصية بسيطة (Text-to-Video).
تمكّن هذه التقنية المستخدمين من وصف المشهد والشخصيات والحركات المطلوبة، ليقوم النموذج بإنشاء مقطع فيديو واقعي وديناميكي في غضون دقائق.
هذا التطور له آثار عميقة على صناعة السينما، والإعلانات، ومحتوى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يقلل بشكل كبير من تكلفة ووقت الإنتاج.
لم يعد الذكاء الاصطناعي التوليدي ميزة قائمة بذاتها، بل أصبح يندمج بعمق في أنظمة التشغيل مثل OxygenOS 16 من ون بلس، والذي كشفت التسريبات عن ميزة جديدة فيه قائمة على الذكاء الاصطناعي.
يشير هذا التكامل إلى أن الذكاء الاصطناعي سيصبح أداة مساعدة دائمة ومدمجة في مهام الهاتف اليومية، مثل تلخيص النصوص الطويلة، وتحسين جودة الصور والمكالمات في الوقت الفعلي، وحتى تخصيص إعدادات الهاتف بناءً على عادات المستخدم.
تحديات تطوير الأجهزة والمنصات الجديدةفي الوقت ذاته، تواجه الشركات الكبرى تحديات في تطوير أجهزة ذكاء اصطناعي مخصصة.
أكبر مثال على ذلك هو شركة OpenAI، التي تواجه تحديات كبرى في تطوير جهازها المنتظر.
تتراوح هذه التحديات بين ضمان فعالية الجهاز في بيئات العالم الحقيقي المختلفة، وتوفير تجربة مستخدم بديهية، وتجاوز القيود التقنية للبطارية والمعالجة المحلية.
يدمج هذا التنافس بين الذكاء الاصطناعي في الهواتف الحالية وتطوير أجهزة مخصصة يشير إلى أننا ما زلنا في المراحل المبكرة من تحديد الشكل الأمثل للتفاعل مع هذه التكنولوجيا.