فنانة لبنانية شهيرة تخرج عن صمتها عقب انتشار مقطع فيديو لها دون حجاب
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
إثر الجدل المثار حول خلعها الحجاب، خرجت الفنانة اللبنانية أمل حجازي عن صمتها، مؤكدة أنها "لم تتخل عن شرفها وقربها من الله".
وفي حسابها على منصة "إكس"، ردت أمل حجازي على الانتقادات التي تعرضت لها عقب انتشار مقطع فيديو ظهرت فيه دون حجاب، حيث كتبت الفنانة اللبنانية: "إلى كل من يهمه الأمر، أنا لم أخلع اخلاقي ولم أخلع شرفي، ولم أخلع قربي وحبي إلى الله، ولم أخلع انسانيتي مع الفقير والمحتاج والمريض، ولم أخلع مبادئي التي أفتخر بها والحمدلله".
وأضافت حجازي: "ولم أخلع حشمتي، وهذا هو ديني، وهذا ما طلبه الله منا كبشر، وهذا ما سأقابل الله به، وليس شيئا آخر. .مع حبي واحترامي..اقتضى التوضيح".
الى كل من يهمه الامر انا لم اخلع اخلاقي ولم اخلع شرفي ولم اخلع قربي وحبي الى الله ولم اخلع انسانيتي مع الفقير والمحتاج والمريض ولم اخلع مبادئي التي افتخر بها والحمدلله ..ولم اخلع حشمتي وهذا هو ديني وهذا ما طلبه الله منّا كبشر وهذا ما سأقابل الله به وليس شيئاً آخر ..مع حبي…
— Amal Hijazi (@AmalHijazi) March 6, 2024وتفاعل نشطاء على منصة "إكس" مع منشور أمل حجازي، حيث قال أحدهم معلقا: "يا أختي أنت حرة بدون بيانات وتوضيح، ونتمنى بالمستقبل ما ينحكى بالموضوع بفتوى واجتهاد شخصي..اتحجبوا بصمت، وإذا شلحتوه اشلحوه بصمت، بينكم وبين الله ما حدا خصو"، وأضاف آخر: "حياتك وأنت حرة فيها..ما حدا خصو".
وكانت الفنانة اللبنانية المعتزلة أمل حجازي قد أثارت جدلا كبيرا في مواقع التواصل الاجتماعي إثر ظهورها بمقطع فيديو بدون حجاب وهي تؤدي أغنيتها الشهيرة "زمان".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان تويتر غوغل Google فنانون فيسبوك facebook مشاهير
إقرأ أيضاً:
أنت مراقب.. دينا أبو الخير: الله يرى حركاتنا وسكناتنا
كشفت الداعية الإسلامية، الدكتورة دينا أبو الخير، أن الله رقيب علينا ويتولى أمورنا ويعرف كل كبيرة وصغيرة في حياتنا، موضحة أن اسم الله الرقيب وهذا من ضمن معانيه.
وتابعت الداعية الإسلامية، الدكتورة دينا أبو الخير، خلال تقديم برنامج وللنساء نصيب، المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك رقابة داخلية تحمينا من أي رقابة من المؤسسات والجهات وهذا عامل مهم يردع الشخص من ارتكاب المخالفات.
أكدت الداعية الإسلامية، الدكتورة دينا أبو الخير، أنه يجب تربية الأبناء على تحمل المسئولية والرقابة الداخلية والتي تكون نابعة من أن الله سبحانه وتعالى رقيب علينا في الحركات والسكنات وكل أمر وهذا يضع أولادنا على الطريق المستقيم.