كيف واجهت الدولة مافيا الاتجار في العملة.. القانون يجيب
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
يقدم موقع صدى البلد معلومات قانونية عن عقوبة الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى وذلك بعد حتي لا يقع احد في مصيدة العقوبات فيما يلى:
عقوبة الاتجار في النقد الأجنبي
وتنص المادة (233) من قانون البنك المركزى: يُعاقب بالسجن مدة لا تقل عن ثلاث سنوات ولا تزيد على عشر سنوات وبُغرامة لا تقل عن مليون جنيه ولا تجاوز خمسة ملايين جنيه أو المبلغ المالي محل الجريمة أيهما أكبر، كل من تعامل في النقد الأجنبي خارج البنوك المعتمدة أو الجهات التي رُخص لها في ذلك.
وطبقاً لـ قانون البنك المركزى يُعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة لا تقل عن مليون جنيه ولا تجاوز خمسة ملايين جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من خالف أيًا من أحكام المادتين (214 و215) من هذا القانون.
ويُعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ثلاثة أشهر وبغرامة لا تقل عن المبلغ المالي محل الجريمة ولا تزيد على أربعة أمثال ذلك المبلغ أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من خالف أيًا من أحكام المادة (213) من هذا القانون.
وفي جميع الأحوال تُضبط المبالغ والأشياء محل الدعوى ويُحكم بمصادرتها، فإن لم تُضبط حُكم بغرامة إضافية تُعادل قيمتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لا تقل عن
إقرأ أيضاً:
كريم قاسم: واجهت ترددا في الموافقة على فيلم القصص في البداية
كشف الفنان كريم قاسم انه واجه لحظة تردد حقيقية قبل انضمامه لفيلم «القصص».
وأقر قاسم بأن بوابة الدخول الى شخصية «شمس» لم تكن سهلة، قائلا إنه شعر في البداية أن الدور محصور في قالب الشر، وهو ما وضعه في منطقة ارتياب مهني دفعته الى إعادة التفكير قبل الموافقة.
وأوضح قاسم في تصريح خاص لصدى البلد أنه لم يجد ملامح الشخصية مقنعة او مكتملة في البداية، لكن نقطة التحول جاءت مع تدخل المخرج ابو بكر شوقي، الذي لعب ـ بحسب وصفه ـ دورا محوريا في تفكيك مخاوفه وإعادة تركيب الشخصية بطريقة اكثر عمقا وثراء. وقال: «أبو بكر عرف يغير نظرتي تماما. منحني مساحة حقيقية لاعادة بناء شمس. باع لي الشخصية بطريقة مختلفة. فاهم عملية الابداع في الفن، وكل ممثل قدر يحط جزء من روحه في الدور».
View this post on InstagramA post shared by صدى البلد (@elbaladofficial)
بهذا الخطاب، بدأ قاسم أقرب إلى ممثل يعيد اكتشاف نفسه من جديد، لا مجرد فنان يضيف فيلما جديدا الى رصيده. فمشروع «القصص» ـ كما يظهر من حديثه ـ لم يكن محطة عابرة، بل تجربة شكلت اختبارا داخليا بين ما اعتاد عليه وما يمكن ان يتجاوزه، بين شخصية ظنها «شريرة فقط» وبين مساحة انسانية اوسع اكتشفها مع المخرج. هكذا يخرج الفيلم من كونه عملا سينمائيا عاديا، ليصبح ساحة مواجهة هادئة بين الممثل وظله، وبين المخاوف الأولى والنتيجة التي ستتضح على الشاشة.
تدور أحداث الفيلم بين عامَي 1967 وأواخر الثمانينيات، ويروي قصة أحمد، عازف البيانو الطموح، الذي تجمعه صداقة مع فتاة نمساوية عبر المراسلة، لتتطور هذه الصداقة تدريجيًا إلى علاقة حب عميقة تتحدى المسافات والمتغيرات. ورغم الصعوبات التي تواجههما، يسعى الاثنان للتمسك ببعضهما ولحلم حياة سعيدة مليئة بالأمل والشغف.
يضم الفيلم مجموعة بارزة من النجوم، من بينهم: أمير المصري، نيللي كريم، فاليري باشنر، كريم قاسم، أحمد كمال، صبري فواز، شريف الدسوقي، خالد مختار، أحمد الأعزر وعمرو عابد.