إم جي 5 «أعلى فئة» موديل 2022 وبأرخص سعر
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
ظهرت السيارة ام جي 5 موديل 2022 للبيع على الانترنت تحت حالة المستعمل، بعد أن قطعت مسافة إجمالية قدرها 60 ألف كيلومتر، مع احتفاظها بحالة الفبريكا من الداخل والخارج، بالإضافة إلى انتمائها للفئة LUXURY كاملة التجهيزات.
. وصلت كام ؟
وتأتي السيارة برخصة مرورية سارية لمدة عام، مع باقة من التجهيزات التي تتمتع بها تلك الفئة ومنها، فتحة سقف كهربائية، فرش جلد، عجلة قيادة تدعم الكثير من أوامر التحكم، بالإضافة إلى شاشة ملونة تعمل باللمس تتوسط قمرة القيادة، زر تشغيل وإيقاف المحرك.
وتحتوي السيارة ام جي 5 على جنوط، ونوافذ كهربائية خلفية وأمامية، وكاميرا لسهولة الاصطفاف مدعومة مستشعرات ركن، مكيف هواء، كاميرا 360 درجة، مقعد أمامي بتحكم كهربائي، مثبت سرعة، مرايات جانبية كهربائية ضم، ريموت تحكم، بصمة.
زودت السيارة ام جي 5 بناقل سرعات أوتوماتيك ومحرك 1500 سي سي، 4 سلندر، يمكنه انتاج قوة قدرها 120 حصان و150 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، بالإضافة إلى سرعة قصوى تصل لـ 180 كيلومتر في الساعة، ومن المعروف عن السيارة استهلاكها الجيد للوقود، بالإضافة إلى التسارع من 0 لـ 100 كم/س في زمن 12.5 ثانية.
ظهرت السيارة ام جي 5 موديل 2022 التي نتحدث عنها في هذا الموضوع للبيع على الانترنت بقيمة سعرية قدرها 800 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ام جي ام جي 5 السيارة ام جي 5 سعر ام جي 5 موديل 2022 السیارة ام جی 5 بالإضافة إلى مودیل 2022
إقرأ أيضاً:
تمثال برونزي يمني نادر معروض للبيع في صنعاء
يمن مونيتور/قسم الأخبار
كشف الباحث اليمني في علم الآثار، عبدالله محسن، عن معلومات خطيرة بشأن عرض تمثال برونزي يمني نادر للبيع في العاصمة اليمنية صنعاء.
جاء ذلك في منشور له على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، حيث أشار إلى تلقيه معلومات من مصادر متعددة تفيد بوجود تمثال أثري برونزي يزيد طوله عن متر معروض للبيع في صنعاء.
وأوضح محسن أن التمثال يشبه في هيئته التماثيل البرونزية اليمنية المحفوظة في العديد من المتاحف العالمية، مؤكدًا أن الجهات المعنية في صنعاء مطالبة بالتحرك السريع لمصادرة هذه القطعة الأثرية النادرة وتسليمها إلى المتحف الوطني اليمني.
وأكد محسن أنه على الرغم من منع التصوير، فإنه يواصل جهوده لجمع معلومات دقيقة حول التمثال ومصدره، محذرًا من خطورة تهريب القطع الأثرية اليمنية وبيعها في مزادات دولية أو عبر الإنترنت.
وفي سياق متصل، لفت محسن إلى تصاعد عمليات النهب والتنقيب غير المشروع عن الآثار اليمنية خلال سنوات الحرب، ما أدى إلى ضياع العديد من القطع التاريخية النادرة، وذلك في ظل غياب واضح للرقابة الرسمية.