بدء المؤتمر الصحفي للأمين العام للجامعة العربية والأطراف الليبية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
بدأ منذ قليل مؤتمر صحفي بين الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي ورئيس مجلس النواب الليبي المستشار عقيلة صالح، ورئيس المجلس الأعلى للدولة محمد تكالة.
أبو الغيط: ايقاف الحرب والحفاظ على وحدة أراضي الدولة السودانية أولويات للجامعة العربية استشعاراً لمسئوليات الجامعة العربية .. بدء الجلسة الحوارية بين الأطراف الليبية برعاية أبو الغيط
و بدأت اليوم بمقر جامعة الدول العربية، جلسة حوارية بين الأطراف الليبية دعا إليها الأمين العام أحمد أبو الغيط، بهدف تيسير الحوار الليبي - الليبي، وتأتي هذه الجلسة - التي تعقد برعاية أحمد أبوالغيط - في إطار جهود جامعة الدول العربية المبذولة لتقريب وجهات النظر بين الأطراف الليبية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بدء المؤتمر الصحفي جامعة الدول العربية أبو الغيط مجلس النواب الليبي المستشار عقيلة صالح أبو الغیط
إقرأ أيضاً:
رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: إسبانيا مؤهلة لقيادة تحرك جماعي للاعتراف بالدولة الفلسطينية
تحدث السفير ماجد عبد الفتاح رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة، عن اجتماع وزراء الخارجية العرب والأوروبيين في مدريد، وهل إذا كان يعكس تحوّلًا في المزاج الأوروبي تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، أو إمكانية إسبانيا في قيادة حراك أوروبي جماعي للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وقال في تصريحات ببرنامج "كل الأبعاد" الذي تقدمه الإعلامية هدير أبو زيد، عبر قناة "إكسترا نيوز"، إنّ إسبانيا تُعد من الدول المؤهلة لقيادة مثل هذا الحراك، إلى جانب دول مثل النرويج، فرنسا، السويد، وإيرلندا، وكلها دول قامت مؤخرًا بخطوة الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، ما يشير إلى تصاعد الزخم السياسي في هذا الاتجاه.
وتابع، أنّ المؤتمر الدولي المرتقب عقده منتصف يونيو في الأمم المتحدة قد يُفضي إلى زيادة عدد الدول المعترفة بفلسطين إلى ما يتراوح بين 160 إلى 165 دولة، متجاوزًا الرقم الحالي البالغ 148 دولة، مشددًا على أن هذا المسار يُعزز شرعية القضية الفلسطينية على المستوى الدولي.
أشار إلى أن البعثة العربية تُكثف جهودها مع عدد من الدول المؤثرة، من بينها فرنسا، المملكة المتحدة، كندا، بالإضافة إلى دول في آسيا مثل أستراليا ونيوزيلندا، بهدف دفعها للاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية، لافتًا أن مؤتمر مدريد يُشكّل انطلاقة نحو سلسلة من الإجراءات السياسية والدبلوماسية الحاسمة في المرحلة المقبلة.