الإمارات تعلن الاثنين أول أيام شهر رمضان المبارك
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أبوظبي: عبدالرحمن سعيد
أعلنت اللجنة المكلفة بتحري رؤية هلال شهر رمضان في الدولة، أن غداً الاثنين، هو أول أيام شهر رمضان المبارك في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وكانت اللجنة المكلفة بتحري رؤية هلال شهر رمضان لسنة 1445 هجرية، اجتمعت اليوم، الأحد 29 شعبان 1445هـ، الموافق 10 مارس/ آذار 2024 بعد صلاة المغرب، برئاسة وزير العدل عبدالله بن عواد النعيمي، في دائرة القضاء بأبوظبي، وبعد التحري ومراعاة جميع طرق الإثبات الشرعية، وبناء على الرؤية الشرعية التي تمت، فقد ثبتت لديها رؤية هلال رمضان لهذا العام، وعليه فإن، غداً الاثنين، الموافق 11 مارس/ آذار 2024م، هو غرة شهر رمضان المبارك لسنة 1445هجرية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات شهر رمضان شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
الإمارات وروسيا تبحثان تعزيز التعاون في قطاعات الاقتصاد الجديد
أبوظبي (الاتحاد)
أكد معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد والسياحة، أن دولة الإمارات وروسيا الاتحادية تجمعهما علاقات استراتيجية تقوم على التفاهم المتبادل والمصالح الاقتصادية المشتركة.
جاء ذلك خلال اجتماعات الدورة الثانية عشرة من اللجنة الحكومية الإماراتية – الروسية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والفني، التي ترأَّسَها معالي عبدالله بن طوق المري، ومعالي أنطون أليخانوف، وزير الصناعة والتجارة الروسي، وبحضور ممثلين عن الجهات الحكومية والخاصة المعنية من الجانبين.
وقال معالي عبد الله بن طوق: «إن الدورة الحالية من اللجنة تمثل خطوة جديدة نحو بناء شراكات مثمرة بين مجتمعي الأعمال والقطاع الخاص في البلدين، وتعزيز التعاون وتوفير الدعم لرواد الأعمال من الجانبين، بما يسهم في نمو واستدامة اقتصاديهما، ونركّز في تعاوننا على قطاعات الاقتصاد الجديد والمجالات ذات الأولوية، بما يحقق المنفعة المتبادلة للبلدين».
وأشار معاليه إلى أهمية الدور الذي تضطلع به اللجنة في استكشاف الفرص الواعدة التي تتميز بها بيئة الأعمال في البلدين، واستعرض معاليه الممكنات التي توفّرها بيئة الأعمال في دولة الإمارات، والتي تشمل قوانين اقتصادية مرنة تسمح بالتملك الأجنبي للشركات بنسبة 100%، وتوفير مناخ أعمال متقدم يتيح أكثر من 2000 نشاط اقتصادي.
تضمَّن برنامج اللجنة مناقشة خطط عمل وآليات للتعاون في مجالات مثل الاستثمار، والطاقة، والصناعة والابتكار، والأمن الغذائي والزراعة، والتعليم، والنقل والخدمات اللوجستية، والسياحة، والرياضة والثقافة، وحماية البيئة، والرعاية الصحية، وعدة مواضيع أخرى.
واتفق الجانبان على مواصلة الجهود المشتركة لتطوير آليات جديدة للتعاون الاقتصادي في القطاعات ذات الأولوية، وتقديم الدعم لرواد الأعمال من الجانبين، بما يسهم في دفع مسار التعاون الاقتصادي بين البلدين إلى آفاق أوسع.