بوسي تحيي هشام ربيع: هي دي الرجولة.. وعمري ما هسيبه
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أثنت المطربة الشعبية بوسي، على طليقها هشام ربيع بعدما دخل السجن في سبيل حمايتها، قائلة: "دخل السجن عشان يدافع عن مراته اللي هي شرفه وعرضه، وهي دي الرجولة وتعظيم سلام له".
وأضافت «بوسي»، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناة «النهار»: "الله يسامح اللي كانوا السبب ووصلوا له كلام مش مظبوط خلوه يقول إني موقفتش جنبه".
وتابعت: «في ناس كتير شغالين على ودانه ووصلوا له كلام مش كويس واشتغلوا على ودانه، وهو زي أي راجل، وللأسف الكلام ده جه من المقربين، وعمري ما هسيبه».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هشام ربيع العرافة
إقرأ أيضاً:
وقفات قبلية في ولد ربيع والعرش بالبيضاء تأكيدًا على ثبات الموقف المساند لغزة
الثورة نت/..
نظمّت قبائل آل مهدي قيفه بمديرية ولدربيع وقبائل وادي ثاه بمديرية العرش في محافظة البيضاء، اليوم وقفتين قبليتين تأكيدًا على ثبات الموقف المساند لغزة وتوقيع وثيقة الشرف القبلي.
وأكد المشاركون في الوقفتين، بحضور وكيل المحافظة ناصر العجي ومدير مديرية ولدربيع محمد العيدروس والشيخ صادق الذهب ومسؤولي التعبئة بولدربيع نصر القيري والعرش صلاح عميرات، استمرار الدورات المفتوحة “طوفان الأقصى”، استعداداً للمواجهة المصيرية والفاصلة بين الحق والباطل، نصرة للأشقاء في غزة ودفاعًا عن اليمن.
وجدّدوا التفويض لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، باتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة والدفاع عن اليمن.
وأكد بيان صادر عن الوقفتين، التأكيد على موقف قبائل قيفة والعرش إلى جانب قبائل اليمن الداعم والمساند للقوات المسلحة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وأشار إلى الجهوزية العالية لرفد الجبهات بالرجال وقوافل الدعم، نُصرةً للشعب الفلسطيني ومواجهة العدو الصهيوني، والرد على تصعيد العدوان على اليمن.
وأعلنت قبائل آل مهدي قيفه ووادي ثاه، البراءة من المتورطين في الخيانة والعمالة لأمريكا وإسرائيل واتخاذ الإجراءات بحقهم وفق ما تقرره مختلف قبائل اليمن.
وحث البيان، كافة أبناء اليمن على رفع الجهوزية واليقظة والحس الأمني والإبلاغ عن كل من يتورط في زعزعة أمن واستقرار الوطن.
وجدّد البيان التفويض المطلق لقائد الثورة في اتخاذ أي قرارات لإسناد الشعب الفلسطيني ومواجهة العدو وأدواته، مستنكرًا استمرار جرائم العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.
وبارك، عمليات القوات المسلحة في فرض حظر الملاحة على السفن الصهيونية والحظر الجوي على مطارات العدو الصهيوني وصولًا إلى فرض حظر بحري على ميناء “حيفا”.
وأشاد البيان، بدور قبائل اليمن في إعلان البراءة والمقاطعة لكل العملاء والجواسيس لأمريكا وإسرائيل وفقاً لما ورد في وثيقة الشرف القبلي.