شاهد: انتحار جماعي لعائلة من فوق مبنى شاهق
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
شهد الشارع الإندونيسي حادثة انتحار مروعة لعائلة تتألف من أربعة أفراد، حيث قاموا بالقفز من سطح مبنى يتألف من 21 طابقا، مما أثار جدلا واسعا حول الأسباب التي دفعتهم لاتخاذ هذا القرار المأساوي.
ووثقت كاميرا مراقبة مقطعا مروعا حيث ذهبت العائلة إلى سطح المبنى الشاهق في منطقة بينجارينجان، بشمال جاكرتا، ثم قاموا بالقفز جميعا من أعلى البناية، لتنتهي حياتهم في الحال.
(مقطع لا يناسب البعض)
حادثة صدمت المجتمع الأندونيسي بعدما قامت عائلة مكونة من 4 أفراد من الذهاب لسطح عمارة مكونة من 21 طابق ثم قفزوا جميعاً من أعلى البناية.
رئيس الشرطة يقول بأنهم يحققون في الحادثة على أنها عملية "انتحار جماعي" لأنهم وجدوا حبل يربط يديهم ببعضهم لحظة سقوطهم. pic.twitter.com/JR3hKghGGb
من جانبه، أكد رئيس الشرطة أنهم يجرون تحقيقا في هذه الحادثة ويعتبرونها عملية "انتحار جماعي"، نظرا لوجود حبل يربط أيادي الأفراد مع بعضهم في لحظة السقوط.
وكشفت وسائل الإعلام الإندونيسية عن هوية القتلى وهم الأب البالغ من العمر 50 عاما وزوجته التي تبلغ من العمر 52 عاماً، إضافة إلى ابنتهما البالغة من العمر 15 عاما، وابنهما البالغ من العمر 13 عاما.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: من العمر
إقرأ أيضاً:
عملية طعن جندي إسرائيلي في جنين.. واستشهاد المنفذ
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية الخميس استشهاد رجل برصاص الجيش الإسرائيلي الذي أكد أنه أطلق النار بعد تعرض أحد جنوده للطعن خلال "نشاط" في شمال الضفة الغربية المحتلة.
وأكدت وزارة الصحة في بيان "استشهاد أحمد علي العمور (55 عاماً) برصاص الاحتلال في بلدة رمانة بجنين، صباح الخميس" من دون تقديم مزيد من التفاصيل.
في المقابل، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن قواته انتشرت في قرية رمانة في الضفة الغربية، قبل أن يقوم "مسلح" بطعن أحد الجنود الذي وصفت إصابته بأنها "متوسطة".
وقال الجيش في بيان إن قواته "حيّدت" الرجل.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت الأربعاء مقتل الفتى "إياد عبد المعطي شلختي (12 عاما) متأثراً بجروحٍ حرجة" أصيب بها الأسبوع الماضي خلال مداهمة للجيش لمخيم عسكر الجديد بنابلس في شمال الضفة الغربية.