استشاري في الطب النفسي: الانقطاع عن التدخين والكافيين من أهم مسببات العصبية والتوتر لدى الصائم
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
نصح استشاري الطب النفسي الدكتور “جمال الطويرقي”، بتقليل كمية الكافيين بفترة كافية قبل رمضان لتجنب التعب والإرهاق والانفعال العصبي.
وقال في تصريحات للإخبارية، إن الانقطاع عن التدخين والكافيين من أهم مسببات العصبية والتوتر لدى الصائم.
أخبار قد تهمك نائب رئيس نقاء لمكافحة التدخين: “لصقات النيكوتين” من أقدم المنتجات وأكثرها فاعلية للإقلاع عن التدخين 3 يناير 2024 - 11:27 صباحًا “كفى” تهدي المملكة جائزة أفضل جمعية مكافحة للتدخين بالوطن العربي 1 يناير 2024 - 8:10 مساءً
وذكر أن التدخين من أهم مسببات أمراض حساسية الصدر والسرطان، موجها الآباء والأمهات بمراقبة الأبناء في فترة المراهقة.
فيديو | الانقطاع عن التدخين والكافيين من أهم مسببات العصبية والتوتر لدى الصائم..
استشاري الطب النفسي د. جمال الطويرقي ينصح بتقليل كمية الكافيين بفترة كافية قبل رمضان لتجنب التعب والإرهاق والانفعال العصبي #نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/bcScZk5S6l
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 12, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: التدخين عن التدخین
إقرأ أيضاً:
عدن تحترق بصمت.. صيف قاتل وكهرباء منهارة وصمت رسمي يزيد الوجع
شمسان بوست / خاص:
في مشهد يعكس حجم المعاناة التي يعيشها سكان العاصمة المؤقتة عدن، تتواصل أزمة الكهرباء بوتيرة متفاقمة، حيث تُسجل المدينة واحدة من أسوأ فترات الانقطاع منذ بداية العام، وسط صيف قائظ يضاعف من قسوة الأوضاع المعيشية.
ويشكو المواطنون من أن التيار الكهربائي لم يعد يصل إلا لساعتين فقط خلال اليوم، مقابل 16 ساعة من الانقطاع، في ظل ارتفاع غير مسبوق لدرجات الحرارة، ما حول منازل الآلاف إلى أفران خانقة.
مصادر في مؤسسة الكهرباء أوضحت أن الطلب على الطاقة قفز إلى 700 ميجاوات، بينما لم يتجاوز الإنتاج الفعلي 85 ميجاوات فقط، أي بعجز كارثي بلغ 615 ميجاوات. وأشارت إلى أن كافة المحطات العاملة بالديزل والمازوت توقفت بشكل كامل، تاركة الحمل كاملاً على محطة الرئيس التي تعمل بالنفط الخام، وهي الأخرى ذات قدرة محدودة.
وتضيف المصادر أن تحسناً طفيفاً طرأ خلال اليومين الماضيين بعد دخول شحنتي مازوت، أعادتا محطة المنصورة للعمل مؤقتاً وأسهمتا في تقليص العجز، إلا أن هذا الأمل سرعان ما تبخّر مع نفاد الوقود وخروج المحطة مجددًا عن الخدمة.
المواطنون في عدن يعيشون اليوم أوضاعًا مأساوية، تتفاقم يومًا بعد آخر في ظل غياب أي مؤشرات جدية على حلول مستدامة. وفي وقت كان فيه الناس يأملون بانفراجة ولو جزئية، جاءت الأزمة الحالية لتعمّق الجراح وتؤكد أن الكهرباء لا تزال تمثل كابوسًا يوميًا في حياة السكان.