شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن مسؤول ألماني يجب إنهاء البحث عن مستودع نهائي للنفايات النووية حتى 2046، لم تستطع ألمانيا تجنب مشكلات ومخاطر الطاقة النووية حتى بعد إغلاق المفاعلات النووية في أراضيها. وصرح رئيس الهيئة الاتحادية لأمن التخلص من .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسؤول ألماني: يجب إنهاء البحث عن مستودع نهائي للنفايات النووية حتى 2046، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مسؤول ألماني: يجب إنهاء البحث عن مستودع نهائي...

لم تستطع ألمانيا تجنب مشكلات ومخاطر الطاقة النووية حتى بعد إغلاق المفاعلات النووية في أراضيها. وصرح رئيس الهيئة الاتحادية لأمن التخلص من النفايات النووية بأنه يرى أنه يجب إنهاء عمليات البحث عن مستودع نهائي للنفايات النووية عالية النشاط الإشعاعي حتى عام 2046. وقال فولفرام كونيج لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) بمدينة ميونيخ بجنوب ألمانيا: «يجب أن نتعامل مع عام 2046، أي النقطة الزمنية التي تفترض الجمعية الاتحادية للتخلص من النفايات أنها أسرع نقطة زمنية، على أنه نقطة مرجعية».

وشدد على ضرورة تجنب حدوث أية تأخيرات أخرى، وقال: «الأولوية للأمن، ولكن عندما يتعلق الأمر بالنفايات المشعة، فإن عنصر الأمن لا ينفصل عن عنصر الوقت أيضاً. وإذا تم تأجيل الموضوع لفترة بعيدة، سيصير الوقت نفسه عنصر ضغط على الأمان»، ولهذا السبب أكد أهمية أن يكون هناك خطة زمنية واقعية وطموحة في الوقت ذاته.

يذكر أنه تم الإعلان في نوفمبر الماضي أن الموعد الذي كان مقرراً لتحديد موقع للتخلص من النفايات بحلول عام 2031 لم يعد من الممكن الالتزام به. وتتوقع الجمعية الألمانية للتخلص من النفايات أنه في أفضل الأحوال سيتم ذلك في عام 2046، ولكن هناك سيناريو آخر يتصور جدولاً زمنياً يمتد حتى عام 2068.

وقال كونيج إن البحث المعقد عن مستودع نهائي لمثل هذه النفايات يظهر أن ألمانيا كانت قد سلكت طريق الطاقة النووية دون التفكير في جميع العواقب حتى النهاية، وأكد أنه في النهاية لا يكتمل إنهاء استخدام الطاقة النووية إلا إذا تم دفن النفايات المشعة بإحكام تحت الأرض ولم يعد يتعين على الأجيال القادمة الانشغال بذلك.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الطاقة النوویة من النفایات

إقرأ أيضاً:

سوريا.. ضبط 13 مستودع مخدرات و320 مليون حبة كبتاغون منذ سقوط الأسد

كشف مدير مكافحة المخدرات في سوريا العميد خالد عيد، الخميس، عن ضبط 13 مستودعاً لتصنيع المواد المخدرة، و320 مليون حبة كبتاغون منذ الإطاحة بنظام الرئيس بشار الأسد.

 

أفادت بذلك وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" نقلا عن عيد، بالتزامن مع اليوم العالمي لمكافحة المخدرات الموافق 26 يونيو/ حزيران من كل عام.

 

وقال عيد إن "النظام المخلوع حول سوريا إلى بؤرة لتصنيع وتصدير السموم المخدرة، ما انعكس سلبا على المجتمع السوري، وامتدت آثاره المدمرة إلى دول الجوار والخليج، ووصلت تداعياته حتى إلى قلب أوروبا".

 

وأضاف أن "إدارة مكافحة المخدرات حملت على عاتقها مسؤولية كبيرة في مواجهة واحدة من أخطر التحديات التي خلّفها النظام السابق".

 

وأوضح أن الإدارة بدأت منذ اليوم الأول بعد "تحرير البلاد" تنفيذ حملة شاملة ضد خطر المخدرات، ركزت خلالها على تفكيك شبكات التهريب والترويج، وضبط معامل التصنيع والمستودعات السرية المنتشرة.

 

وأشار إلى أن الحملة أسفرت عن ضبط 13 مستودعا لتصنيع المواد المخدرة، و121 طنا من المواد الأولية المستخدمة في التصنيع، بالإضافة إلى 320 مليون حبة كبتاغون، و1826 كيلوغراما من مادة الحشيش.

 

كما تم ضبط كميات متنوعة من المخدرات، بينها "الكوكايين والماريجوانا والهيروين"، إضافة إلى آلاف الظروف من حبوب مخدرة مثل "لوريكا والزولام والبوغابلين"، وفق عيد.

 

وتابع المسؤول السوري: "في اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، نؤكد أن معركتنا مع هذه الآفة مستمرة، ولن نسمح بتمريرها أو ترويجها بين أبناء شعبنا".

 

وشدد على أن الحرب ضد هذه الآفة مستمرة، مؤكدًا أن "كل من تسوّل له نفسه العبث بأمن المجتمع سيكون عرضة للمحاسبة القانونية، حتى نصل إلى هدفنا في بناء سوريا خالية من المخدرات".

 

وفي 7 ديسمبر/ كانون الأول 1987، حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة تاريخ 26 يونيو يوما دوليا لمكافحة استخدام المخدرات والاتجار غير المشروع بها، من أجل تعزيز العمل والتعاون لتحقيق هدف إقامة مجتمع دولي خال من استخدام المخدرات.

 

وبحسب تقديرات الحكومة البريطانية، فإن النظام المخلوع كان مسؤولاً عن 80 بالمئة من الإنتاج العالمي للكبتاغون.

 

وتشير تقديرات إلى أن القيمة السنوية لتجارة الكبتاغون العالمية تبلغ نحو 10 مليارات دولار، في حين أن الربح السنوي لعائلة الأسد كان نحو 2.4 مليار دولار.

 

وفي 8 ديسمبر 2024، أكملت فصائل سورية بسط سيطرتها على البلاد، منهية 61 عاما من حكم نظام البعث، بينها 53 سنة من حكم أسرة الأسد.

 

وأعلنت الإدارة السورية الجديدة، في 29 يناير/ كانون الثاني الماضي، اختيار أحمد الشرع رئيسا للبلاد خلال مرحلة انتقالية من المقرر أن تستمر خمس سنوات.


مقالات مشابهة

  • مسؤول إسرائيلي يدعي اتفاق ترامب ونتنياهو على إنهاء حرب غزة خلال أسبوعين
  • النجف.. 22 موقعاً عشوائياً لتجميع النفايات في المحافظة
  • سوريا.. ضبط 13 مستودع مخدرات و320 مليون حبة كبتاغون منذ سقوط الأسد
  • تقرير :خبير ألماني: الناتو تراجع خطوة للخلف وحاول إرضاء واشنطن
  • التغرير بطفل قاصر يقود إلى توقيف مواطن ألماني بطنجة
  • خبير ألماني: الناتو تراجع خطوة للخلف وحاول إرضاء ترامب
  • «مدني جدة» يخمد حريقًا في مستودع بحي الصفا ولا إصابات
  • إخماد حريق في مستودع بجدة
  • مسؤول إيراني: منشآتنا النووية تضررت بشدة جراء الضربات الأمريكية-الإسرائيلية
  • بني سويف تستقبل فوج سياحي ألماني لزيارة ممشى كورنيش النيل