أسير أوكراني: ضابط استخبارات أمريكي كان يقود المرتزقة في اللواء 59 الأوكراني
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
قال الأسير الأوكراني يوري فوديان إن مجموعة المرتزقة في لواء المشاة الآلي التاسع والخمسين التابع للقوات الأوكرانية كانت تحت قيادة ضابط من وكالة المخابرات المركزية.
وأضاف الأسير، في حديث لمراسل نوفوستي: "عندما دخلنا غرفة الطعام، رأينا شخصا جديدا. لقد اعتدنا بشكل أو بآخر على العسكريين الأمريكيين، وكنا نعرفهم من أول نظرة، لكن هذا كان شخصا جديدا.
وذكر الأسير أنه خضع للتعبئة في مقاطعة نيكولاييف في نوفمبر، وخدم في لواء المشاة الآلي رقم 59 التابع للقوات الأوكرانية. ووقع في قبضة الجيش الروسي في نهاية يناير أثناء محاولة اقتحام قرية بيرفومايسكوي في جمهورية دونيتسك.
ووفقا للأسير، تعرض قائد مجموعة المرتزقة الأجانب للإصابة، وبعد العلاج حضر إلى الوحدة لمدة يوم قبل أن يغادر منطقة القتال.
وفي وقت سابق، قال نفس الأسير فوديان إن وحدته كانت تضم مرتزقة من ألمانيا وبريطانيا وبولندا والولايات المتحدة وأستراليا، وجميعهم وقعوا على عقود مع القوات الأوكرانية، وبعضهم لديه خبرة في القتال في العراق وأفغانستان.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستخبارات المركزية الأمريكية الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا دونيتسك
إقرأ أيضاً:
حرية وطن
الناطق باسم الجيش يُعلن بالأمس خلو الخرطوم بالكامل من المرتزقة، بعد نظافة الصالحة، هذا الخبر عم القرى والحضر من الوالي بقال بظهوره في فيديو (وشو يلعن قفاهو) قبل إعلانه من الناطق الرسمي. هكذا (العصر البجيب الزيت). ونزف البشرى أيضًا بأن بحر أبيض حرة بالكامل بعد هروب المرتزقة خوفًا من مصير إخوانهم بالصالحة. ليزداد الخوف في بقية مناطق سيطرة المرتزقة في كردفان ودارفور. في فيديو ظهر والي المرتزقة بولاية غرب كردفان معلنًا التعبئة العامة لمواجهة الصياد، وصراحة حالة الخوف والهلع هي عنوان المشهد. رسالتنا لهذا البقال الثاني (السعيد من اتعظ بغيره). فإن كان البقال خرج من الخرطوم بالهيئة التي ظهر بها، فمصيره في انتظارك. أما الضعين عاصمة التمرد، نجدها بعد معركة الخوي قد بدلت جلدها تمامًا. تصور الآن الحشد يتم بمكبرات الصوت، ولا حياة لمَنْ تُنادي، فقد عرف كثير من الشباب المغرر بهم حقيقة ما يرمي له آل دقسو والناظر مادبو. والآن الكل مشغول بترتيب عملية (التعريد) له ولأسرته حتى لا يدفع ثمن جرائمه التي إرتكبها في حق الشعب السوداني على يد الصياد. وخلاصة الأمر نجزم بأن متحركات الصياد سوف تطوي مناطق المرتزقة في كردفان ودارفور كطي السجل للكتب في غضون أسابيع، وذلك لنقص العُدة والعتاد في التسليح والمرتزق، وانعدام الفزع، وانهيار الروح المعنوية لمَنْ في الميدان من المرتزقة.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٥/٥/٢١
إنضم لقناة النيلين على واتساب