رئيس «الأسقفية» يستقبل الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
استقبل الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، الدكتور ميشيل عبس الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط، والوفد المرافق له، وذلك بمقر كاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
مجلس كنائس الشرق الأوسطضمت الزيارة مناقشات للاستكشاف سبل التعاون بين مجلس كنائس الشرق الأوسط ومجلس كنائس مصر، بهدف تعزيز نشاطات اليوبيل الخمسين لتأسيس مجلس كنائس الشرق الأوسط.
وأكدا الجانبان على أهمية العمل المشترك للخدمة في المنطقة وتعزيز العلاقات بين الكنائس، والتعاون في تقديم الخدمات الاجتماعية والأنشطة التي تشمل جميع الفئات.
وجاء ذلك بحضور القس يشوع بخيت الأمين العام لمجلس كنائس مصر، القس رفعت فكري الأمين العام المشارك في مجلس كنائس الشرق الأوسط، الدكتور جرجس إبراهيم صالح الأمين العام الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، وليا عادل منسقة التواصل في العلاقات الكنسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأساقفة رئيس الأساقفة الكنيسة الأسقفية مجلس كنائس الشرق الأوسط مجلس کنائس الشرق الأوسط الأمین العام لمجلس کنائس
إقرأ أيضاً:
قطر توجه رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن بشأن الهجوم على قاعدة العديد الجوية
وجهت دولة قطر رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش والمندوبة الدائمة لجمهورية غيانا التعاونية لدى الأمم المتحدة رئيسة مجلس الأمن لشهر يونيو الجاري كارولين رودريغيز-بيركيت، طلبت بموجبها تعميمها على أعضاء مجلس الأمن، وإصدارها كوثيقة رسمية من وثائق المجلس.
وأشارت المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني في الرسالة إلى التصعيد بالغ الخطورة الذي تمثل في انتهاك سيادة دولة قطر وسلامتها الإقليمية، مما يشكل تهديدًا مباشرًا للأمن والسلم الإقليمي، مبينة أنه مساء أمس تعرضت دولة قطر لهجوم صاروخي من إيران، استهدف قاعدة العديد الجوية.
وأكدت دولة قطر أن استمرار مثل هذه الأعمال العسكرية التصعيدية من شأنه أن يقوض الأمن والاستقرار في المنطقة، وجرها إلى نقاط سيكون لها تداعيات كارثية على الأمن والسلم الدوليين، داعية إلى وقف فوري لجميع الأعمال العسكرية، والعودة الجادة إلى طاولة المفاوضات والحوار.
اقرأ أيضاًالعالمالدولار يرتفع وسط تصاعد التوترات في الشرق الأوسط
ونوهت دولة قطر بأنها كانت من أولى الدول التي حذرت من مغبة التصعيد الإسرائيلي في المنطقة، ونادت بأولوية الحلول الدبلوماسية، وحرصت على مبدأ حسن الجوار وعدم التصعيد، مؤكدة أن الحوار هو السبيل الوحيد لتجاوز الأزمات الراهنة، والحفاظ على أمن المنطقة وسلامة شعوبها.
وشددت على ضرورة اضطلاع مجلس الأمن بمسؤولياته بموجب ميثاق الأمم المتحدة، واتخاذ التدابير العاجلة لفرض وقف إطلاق نار فوري وشامل في منطقة الشرق الأوسط لتفادي انزلاق المنطقة نحو مزيد من التصعيد الخطير.