قال الفنان مصطفى كامل، إنّه تعمد عدم الدخول في أي أزمة في أثناء مراسم دفن وعزاء الملحن الراحل حلمي بكر، موضحًا: "كنت أؤدي دوري لأبي وصاحبي حلمي بكر".

 

وأضاف "كامل"، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، المذاع على قناة "النهار": "ابن حلمي بكر لم يخذلني، لكنه تأخر عن أبيه، كان يجب أن يكون موجودا معه حتى لو بعدت المسافات بينهما 40 سنة، مهما بكيت على الأستاذ حلمي لا يجب أن أكون حزينا أو باكيا أكثر من ابنه وإخوته".

 

آخر أيامه

وتابع الفنان: "لكن ما حدث هو أنني لا أعرف لماذا أشعر بالحزن أكثر من ابنه وإخوته، وفي أخر أيام حلمي بكر، كانت مقاطع الفيديو المنتشرة له عبر منصات التواصل الاجتماعي قاتلة وكانت تؤكد أنه يموت، كان هذا واضحا للجميع، لذلك كان يجب أن تتم المحاولات مبكرا، لكن القدر نفذ".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ابن حلمي بكر التواصل الاجتماعي الراحل حلمي بكر الملحن الراحل حلمي بكر برنامج العرافة بسمة وهبة مصطفى كامل حلمی بکر

إقرأ أيضاً:

"لماذا تستمع الفتيات للريميكسات أكتر من الأغنية الأصلية؟.. سر الإدمان الجديد على السوشيال ميديا


 

 

في زمن السرعة و"التريند"، تغيّرت أذواق الجماهير  بشكل لافت، خصوصًا عند البنات، والظاهرة اللي بقت لافتة جدًا مؤخرًا هي حبهم الشديد لسماع الـ "ريفيكسات" أو الريميكسات أكتر من الأغاني الأصلية نفسها. والسؤال اللي بيطرح نفسه: ليه البنات بقت تفضل الريفيكس؟ وإيه السر اللي خلاها تبقى الموجة المسيطرة على كل بلاي ليست؟

الريفيكسات مش بس موسيقى معادة توزيعها، هي مزاج، طاقة، و"مود" بيوصلهم أسرع من الأغنية الأصلية، واللي غالبًا بتكون مدتها أطول وإيقاعها أبطأ. البنات، بطبعهم العاطفي والمزاجي، بيدوروا على إحساس لحظي يغيّر مودهم في لحظة، والريفيكسات بتقدملهم ده بإيقاع سريع، كلمات مقطعة، ودروب موسيقي مفاجئ بيخليهم يندمجوا في الأغنية حتى لو مدتها 30 ثانية بس!

على تيك توك وإنستجرام، الريفيكس هو الملك. تلاقي فيديوهات  القصص الدرامية، وحتى الفاشون شوز كلها متغلفة بريفيكسات سريعة، وده بيخلي الأذن تتعوّد على الشكل ده من الأغاني أكتر من الأصل. ولما ترجع تسمع النسخة الأصلية، بتحس إنها بطيئة زيادة عن اللزوم، ومفيهاش نفس الإحساس "اللايف" اللي في الريفيكس.

كمان، البنات بتحب تحط ريفيكسات كـ "ستايتس" أو خلفية للفيديوهات الشخصية، وده لأن الريفيكس دايمًا بيبقى فيه لمسة حزينة، درامية، أو حتى فيها "بوست طاقة" سريع، فبيخدم مشاعرها في اللحظة اللي بتحب تعبّر عنها.

مش بس كده، في كتير من الريفيكسات بتعدل في كلمات الأغنية بشكل بسيط، أو بتضيف مؤثرات صوتية بتخلي المعنى أوضح أو أعمق، وده بيخلّي البنات ترتبط بيه عاطفيًا أكتر، وخصوصًا في أوقات الزعل أو الاشتياق أو الحماس.

 

 

 

والمفاجأة؟ بعض البنات بقوا يتعرفوا على الأغاني لأول مرة من الريفيكس، مش من النسخة الأصلية، ولما يعرفوا إن فيه نسخة كاملة، ممكن مايحبوش يسمعوها لأنها "مش بنفس الروح".

الريفيكسات أصبحت مش مجرد صيحة، لكنها أسلوب تعبير، وحالة مزاجية كاملة، بتمس البنات وبتترجم مشاعرهم في وقت قياسي. وفي عصر اختصار كل حاجة، من الفيديوهات للكلام للمشاعر... ما كانش غريب إن الأغاني كمان تتلبس نفس الرداء.

فهل هنفضل نسمع الريفيكسات لحد ما ننسى شكل الأغنية الأصلية؟
وهل ده تطور طبيعي للموسيقى؟ولا مجرد "تريند مؤقت" هينتهي مع موضة جديدة؟

 

 

مقالات مشابهة

  • برج العذراء.. حظك اليوم الثلاثاء 8 يوليو 2025: انصت أكتر
  • باكستاني يقتل ابنه بسبب صداقاته مع المتحولين جنسيا
  • بالصور.. نائب يعلن التحاق ابنه بالجيش
  • مساء حزين في تركيا
  • أحمد حلمي يهنئ عمرو دياب على ألبوم ابتدينا.. والهضبة يرد: شكرا يا صاحبي
  • زوجة الفنان مصطفى كامل تتعرّض لوعكة صحية مفاجئة .. تفاصيل
  • عبدالله السعيد: حزين على فقد الكرة المصرية نجمًا كبيرًا مثل شيكابالا
  • "لماذا تستمع الفتيات للريميكسات أكتر من الأغنية الأصلية؟.. سر الإدمان الجديد على السوشيال ميديا
  • نظر دعوى هيفاء وهبي ضد مصطفى كامل.. الخميس
  • خبير تغذية: فيتامين سي في الجوافة أكتر من البرتقال