ترشح حوالي 500 ألف مغربي للمشاركة في الإحصاء العام للسكان لسنة 2024، فيما قبلت مندوبية التخطيط 200 ألف ترشيحا فقط.
ويتوزع المترشحون على فئة الشباب حاملي الشهادات بنسبة 42%، وطلبة التعليم العالي بنسبة 29%، ثم الموظفين بنسبة 19%، والأجراء بنسبة 8%، والمتقاعدين بنسبة 2%.
وأرجع أحمد لحليمي المندوب السامي للتخطيط، في ندوة صحافية عقدها اليوم الأربعاء، سبب انتقاء هذا العدد فقط بقوله “كانت رغبتنا في ضم أكبر عدد ممكن من المرشحين، لكن طاقاتنا التكوينية المحددة في 200 ألف مشارك حتمت علينا إجراء انتقاء”.


وأفاد بأن هذا الانتقاء يتم بشكل أوتوماتيكي حسب المستوى الدراسي والخبرة المهنية مع مراعاة احتياجات عمليات الإحصاء من باحثين ومراقبين ومشرفين والمعايير الجغرافية لتغطية الوحدات الإدارية الأساسية.
وأشار إلى أن المرشحين الذين تم قبولهم في هذه المرحلة سيتم استدعاؤهم لمباشرة تكوينهم عن بعد عبر المنصة الرقمية المعدة لهذا الغرض من 15 مارس إلى غاية 15 يونيو 2024 على الرابط التالي : www.formation-recensement.ma

كلمات دلالية اضراب الطب والصيدلة مجلس النواب

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: اضراب الطب والصيدلة مجلس النواب

إقرأ أيضاً:

تربويات الجمعة!

#تربويات_الجمعة!
د #ذوقان_عبيدات

يوم الجمعة خاص: استراحة وراحة عند بعضنا، وتأمل وعبادة عند بعضنا. ولذلك يخصص لموضوعات أردنية خفيفة

(١) وزراء يتحدثون

ليس من مؤهلات الوزير والمسؤول ومهاراته أن يكون خطيبًا ،وأن يقرأ بوضوح وتأثير، فهناك مهام أخرى
عديدة عليه إتقانها. لكن من لا يتقن الحديث لا يحتاج إلى أن يظهر باستمرار أمام الجمهور في الاحتفالات ووسائل الإعلام، أو يجيب عن أسئلة مذيعين على الهواء مباشرة. أو يقرأ متلعثمًا ما كُتِبَ له!!. يمكنه تفويض ذلك لغيره! سمعت عددًا منهم على الهواء لا يتقن مهارات التواصل!
(٢)
نهاية عصر الشهادات !!

مقالات ذات صلة الإبادة الثقافية للفلسطينيين.. الهجوم الإسرائيلي على التراث والذاكرة والهوية 2025/05/28

هناك إجماع على أنّ عصر الشهادات قد انتهى، والعصر عصر المهارات! هذه مسلمة من مسلمات العصر الرقمي ، والذكاء الاصطناعي!

سمعت رئيس جامعة يصدح بذلك علنًا. وحين تقدمت حاملة دكتوراة للعمل سأل: من أي جامعة تخرجت؟ قيل له من جامعة خاصة أردنية! رفض الحديث بالموضوع! بل ورفض مقابلة حامل هذه الشهادة بغض النظر عن إمكاناته! قد يكون محقّا بذلك، فتلك الجامعة تنتج كثيرًا من الشهادات! لكن أليس من الأجدى البحث عن وسيلة لمعرفة مهارات هذا الخريج، بدلًا
من رفضه بسبب شهادته؟
وإذا كانت تلك الجامعة تنتج دكتوراة سريعة، فلماذا لا توقف عند حدّها؟
يمكن مدعومة!!!

(٢)

إشهار الكتب

كثرت”غزوات” إشهار الكتب. وقد يكون ذلك حقًا لكل مؤلِّف.
وصارت الإشهارات كالجاهات:
تستدعى لها وجهاء وليس علماء.
وصارت حفلات الإشهار غزلًا بالكتاب والمؤلف، وتعداد صفات
وحسنات المؤلف تمامًا كما يتغزل رؤساء الجاهة بالعروسين دون أدنى معرفة بهما.
حضرت حفلات كان واضحًا أن “الشاهرين” أو المشهرين لم يقرؤوا ما يشهرونه!
كله إشهااار!

(٣)

الواحد منّا يحمل في الداخل ضدّه!

شعر معروف لمظفر النواب!
ولكنه قاله في غير الأردنيين!
ترى لو مازال شاعرنا المبدع حيّا، وزار بلادنا، ماذا يقول عنّا؟
ولماذا برع كثير من الكاتبين في إظهار ما ليس بداخلهم أو ضدهم!!

(٤)

شعور بنقص وهمي

أوضح الروابدة ليس في تاريخ الأردني ما يعيبه! و قال الأردنيون على مدى التاريخ شعب كسائر الشعوب، وجزء من شعب بلاد الشام! فلماذا يصر بعض “الكاتبين” على الشعور بالدونية، والدفاع عن تهمة طربوا لها: خبز الشعير: مأكول مذموم!

الفلسطيني والسوري واللبناني
يشعر بالفخار! ونحن منهم! فلماذا ما زلتم تدافعون عن نقص وهمي؟
فهمت علي؟

مقالات مشابهة

  • خطيب المسجد الحرام: يبقى الدين في الناس ما بقيت فيهم شعائره
  • تربويات الجمعة!
  • الرئيس اللبناني: ملف النازحين السوريين يشكل أولوية لبيروت
  • الجزائر.. انتعاش قوي في الزراعة والصناعة والخدمات عام 2024
  • من حقك تختار.. انطلاق ملتقى تثقيفي عن التأمين الصحي الشامل بالأقصر
  • مندوبية الصحة بجهة الرباط تطلق حملة لفضح الاستراتيجيات التسويقية لشركات صناعة التبغ المستهدفة للشباب
  • "عمانتل" تواصل تحقيق الإنجازات البيئية لتحقيق "الحياد الصفري" بحلول 2050
  • اقتراب كويكب "2025 KX3" من الأرض اليوم.. هل يشكل خطورة؟
  • التخطيط: 150 قرية في محافظة أسيوط استفادت من مشروعات حياة كريمة
  • 2.76 مليار جنيه مبيعات للمستأجرين خلال 2024 فى السوق العقارية