عدم دفع باقي المال للعصابة والتورط في مهمة جديدة.. أحداث الحلقة الثالثة من “لانش بوكس”
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
بدأت الحلقة الثالثة من مسلسل لانش بوكس اتفاق الثلاثة أصدقاء بسمة - غادة عادل، مريم - فدوى عابد-، ندي - جميلة عوض- على طلب فدية من سامي عمرو رمزي - مدير الماركت الذي تعمل فيه ندي بعد خطفه في منزل والدة بسمة القديم، حتى يتمكن من سداد باقي(المبلغ المسروق) لصاحب العصابة.
كما شهدت الحلقة اتصال ندي بـ جدة سامي الثرية بعدما سرقت هاتفه لكنها لم ترد، لتذهب الصديقات الثلاثة إلى منزل جدة سامي يخبرونها بأنهن من شركة تنظيف ليتمكن من دخول المنزل وسرقته، بينما سرقت ندي تماثيل من المنزل وهربت بعدها هي وصديقتيها.
عرض الصديقات الثلاثة علي صاحب العصابه أن ياخذ الثماثيل مقابل المبلغ المتبقي لكنه رفض وهددهن بالقتل، لكن بسمة قالت له: إنه قتلهم سوف تصبح قضية رأي عام ولن ينجو منها، ليتراجع صاحب العصابه عن رأيه ويأخذ المال.
حاول سامي الهروب من منزل والدة بسمة لكنه سقط من الشرفة، وهدد سامي الصديقات الثلاثة بأنه سيبلغ الشرطة إذا استطاع الهرب مرةأخري، بينما هددته ندي بالسلاح وأمرته بأن يخلع كامل ملابسه وصورته وهددته بالصورة لكي لا يبلغ عنهن الشرطة.
وانتهت الحلقه عندما زار صاحب العصابة بسمة في منزلها وطلب منها أن تذهب هي وصديقاتها إلي بور سعيد للحصول على (أغراض) من عصاية أخري لم يفصح عنها، لتوافق بسمة وصديقتيها علي المهمة ويقررن أخذ سيارة من معرض زوج بسمة دون علمه للسفر بها إليبور سعيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال مسلسل لانش بوكس احداث مسلسل لانش بوكس غادة عادل
إقرأ أيضاً:
عبوة ناسفة وعلم أسود.. تفاصيل جديدة من موقع هجوم سيدني
عثرت الشرطة الأسترالية على عبوة ناسفة بدائية الصنع في محيط موقع إطلاق النار على شاطئ بوندي في سيدني.
فيما أفاد شهود بأن المهاجمين وضعوا علما أسود يحمل رمزا على الزجاج الأمامي لسيارتهم قبل تنفيذ الهجوم، الذي أسفر عن سقوط 10 ضحايا بينهم أطفال.
وسقط 10 أشخاص، بينهم أطفال، جراء إطلاق نار نفّذه مسلحان أثناء إقامة فعالية مرتبطة بعيد يهودي.
وبحسب شهود عيان، توقفت مركبة على شارع كامبل باريد قرب بوندي بافيليون، قبل أن يترجل منها رجلان ويفتحا النار قرابة الساعة 6:40 مساءً، وسط منطقة مكتظة بالسياح.
وأفاد بعض الشهود بسماع أكثر من 30 طلقة.
وأظهرت مقاطع فيديو وصور التقطها مصور لصحيفة ديلي ميل أحد المسلحين وهو يطلق النار من جسر مرتفع مستخدمًا سلاحا طويلا.
وأكدت الشرطة تحييد أحد المنفذين في المكان، فيما نُقل المنفذ الثاني إلى المستشفى وهو في حالة حرجة.
وأفادت تقارير إعلامية بأن أحد المشتبه بهما يُدعى نڤيد أكرم، وذلك بعد مداهمة الشرطة لمنزله في غرب سيدني.
ونُقل نحو 25 مصابا، بينهم شرطيان، إلى مستشفيات عدة في سيدني، فيما دعت شرطة ولاية نيو ساوث ويلز السكان إلى تجنب المنطقة مع فرض طوق أمني واسع.
وأضاف شاهد آخر، أنه ظن في البداية أن الصوت ناتج عن عطل في سيارة، قبل أن يرى الناس يفرّون بسرعة من محيط الشاطئ، مشيرًا إلى أن بعضهم احتمى بالجدران الخرسانية أو دخل إلى المياه هربا من إطلاق النار.