وفاة حبيبة الشماع المعروفة بـفتاة الأوبر بعد غيبوبة استمرت أشهر
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أعلنت العديد من المواقع والصفحات الإخبارية المصرية عن وفاة الشابة حبيبة الشماع المعروفة إعلامية باسم "فتاة الشروق" او "فتاة الأوبر" بعد تدهور وضعها الصحي في الأشهر الأخيرة.
اقرأ ايضاًصدم الشارع المصري منذ قليل بوفاة الشابة حبيبة بعد تدهور حالتها الصحية، والتي كانت قد ألقت نفسها من سيارة اوبر كانت تقلها بسبب خوفها من الاختطاف.
وفي تفاصيل الحادثة، القت فتاة نفسها من سيارة اوبر خلال رحلة لها، وقبل دخولها بغيبوبة قالت إن الشفير حاول اختطافها.
وأشارت التفاصيل إن المتهم قام برش عطر واغلق السيارة، مما تسبب بخوف حبيبة 24 عامًا، التي قامت بالقاء نفسها على الفور خوفًا من الاختطاف.
وتم القاء القبض على المتهم لاحقًا الذي توجه إلى منزله، وقال محامي الجاني إن ما قام برشه في السيارة هو عطر وانه لم يغلق باب السيارة والدليل أن الفتاة تمكنت من فتحه والقفز منه، إلا انها بسبب خوفها وقلقلها اعتقدت أنه حاول خطفها.
في المقابل طالب العديد من النشطاء بانزال اشد العقوبات بالسائق والاهتمام بالقضية.
بدأت القصة بـ محضر في قسم شرطة الشروق، حول محاولة اختطاف لطالبة جامعية تدعى "حبيبة الشماع" والتي حاولت انقاذ نفسها بالهروب من السيارة وهي تسير بسرعة كبيرة مما ادى الى اصابتها بارتجاج و نزيف في المخ ودخولها في غيبوبة، في حادثة هزت الرأي العام في مصر.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حبيبة الشماع حبیبة الشماع
إقرأ أيضاً:
البت جالها إحباط.. والد حبيبة بائعة الورد: التجربة الأولى لم تكن سهلة
قال حسن أبو السعود، والد حبيبة بائعة الورد، إنه يقدم محتوى متنوعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي يعكس حياته اليومية بطبيعته الحقيقية، دون أي محاولة للتصنع أو خداع الجمهور، مؤكدًا أن سر تفاعل الناس مع فيديوهاته يكمن في العفوية والبساطة: «دي طبيعة حياتي ودي عيشتي».
وخلال حواره ببرنامج «تفاصيل» على قناة صدى البلد 2، روى أبو السعود كيف لاحظ ابنته حبيبة تصنع وردتين في يوم من الأيام، فسألها عن ما تفعله، لتجيبه بأنها تُعدّ «بوكيه ورد» وتأمل في بيعه.
اقترح والدها عرض البوكيه عبر تطبيق «تيك توك»، ولاقى الفيديو تفاعلًا كبيرًا من المتابعين، ما أدى إلى استقبال طلبات شراء أولية.
وأوضح أن أول أربع طلبات كانت بمثابة صدمة، حيث طلبت إحدى السيدات توصيل البوكيه إلى مدينة السادس من أكتوبر، وعندما سألت عن طريقة التوصيل والسعر الذي يتراوح بين 600 و700 جنيه، عرض والدها دعمًا لابنته وبيعه لها بسعر 250 جنيهًا فقط، لتخفيف العبء عنها.
تجربة البيع عبر منصات التواصللكن المفاجأة جاءت عندما رفضت السيدة استلام الطلب رغم التخفيض، ثم طالبت بإلغائه تمامًا، فيما لم تكتمل الطلبات الثلاثة الأخرى أيضًا، حيث أغلق أصحابها هواتفهم وقاموا بحظره، ما شكل أول اختبار حقيقي لتجربة البيع عبر منصات التواصل الاجتماعي.
التعامل عبر المنصات الرقميةوأكد حسن أبو السعود أن هذه التجربة، رغم صعوبتها، كشفت له واقع التعامل عبر المنصات الرقمية، مشددًا على استمراره في تقديم محتوى صادق وبسيط يعكس الواقع، ودعم ابنته في محاولاتها لتحقيق حلمها والعمل بكرامة، رغم الإحباط الذي واجهته في البداية.